عرض برنامج بلا قناع في الأيام الماضية فيديو لأحد المواطنين في سوق "المنصف باي" بتونس بصدد بيع دب باندا مقابل 5 آلاف دينار. وزعم صاحب الباندا انها أنثى و تبلغ من العمر 45 يوما و افاد انه تلقاها كهدية من طرف احد اصدقائه. دب للبيع. واحدث الفيديو ضجة بين رواد مواقع التواصل، خصوصا وان حيوان الباندا مهدد بالانقراض و يصعب الحصول عليه. و تبيّن فيما بعد أنّ حيوان الباندا المعروض عبارة عن لعبة وغير حقيقي أراد صاحبها أن يمزح مع رواد السوق.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول A ahad aa قبل 20 ساعة و 39 دقيقة الرياض باندا كبير وجديد مافيه عيوب للبيع ب500 ريال السعر:500 93105343 كل الحراج العاب وترفيه التواصل عبر الرسائل الخاصة بالموقع يحفظ الحقوق ويقلل الاحتيال. إعلانات مشابهة
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
اخبار السعودية لم يعد طموح السياسية اليمينية ماري لوبان، يقتصر على رتبة "الوصيفة"، في السباق نحو قصر الرئاسة الفرنسي، وتنتظر الحسم بعد ساعات. السيدة الطموحة التي عرفت بطباعها الحادة، هي الابنة الصغرى لجان-ماري لوبان، مؤسس حزب "الجبهة الوطنية"، وأحد أبرز الوجوه المثيرة للجدل في التاريخ الحديث للسياسة الفرنسية. ومثل والدها في 2002، بلغت ماري لوبان الدورة الثانية الفاصلة لانتخابات 2017، حين خسرت أمام إيمانويل ماكرون الذي تواجهه مجددا اليوم الأحد في تنافس حاسم لاسم رئيس فرنسا. مارين لوبن يمينية متطرّفة خرجت من عباءة والدها لا عن مواقفه - الشاهين الإخباري. على مدى عقود، بقي لوبان الأب الاسم الطاغي في اليمين المتطرّف الفرنسي. إلا أنه لم يكن ليحلم بالمدى الذي بلغته الصغرى بين بناته الثلاث. فحضور ماري لم يكن حصرا نتاج الوراثة السياسية، بل يعود نجاحها في تحقيق ذلك بشكل أساسي إلى عملها بتروٍّ على تفكيك ما أسّسه والدها، خصوصا إزالة كل الرواسب العنصرية والمعادية للسامية التي طبعت خطابه. مضت لوبان في "نزع الشيطنة" عن الجبهة الوطنية، ووصلت إلى حد طرد والدها المؤسس في أغسطس/ آب 2015، بعدما باتت على قناعة بأن مواقفه الخلافية والجدلية ستبقى عائقا أمام أي انتصار على المستوى الوطني.
عملت لوبان على تغيير صورة الحزب الذي تترأسه منذ 2011، عبر مسار "تطبيع" كانت إحدى محطاته تغيير الاسم؛ إذ حلّ "التجمع الوطني" بدلا من "الجبهة الوطنية" في 2018. لعبة الأسماء لم تعد غريبة عن تكتلها السياسي: الإرث الثقيل الذي تركه جان-ماري، دفع الحزب إلى أن يخوض الحملة الانتخابية مع التركيز على اسم "ماري" بدلا من كنيتها التي كانت عبئا عليها منذ أعوام طويلة. المطلقة المحرومة من العاطفة خلال مقابلة مع مجلة "كلوزر" قالت ماري إنه خلال شبابها "لم يكن سهلا على الناس الانخراط في علاقة عاطفية مع ماري لوبان" بسبب الاسم الذي تحمله. مضيفة: "أذكر أن أحد الرجال اختار الانفصال عني بسبب ثقل الضغط الذي فرضه عليه محيطه الاجتماعي". ولوبان (53 عاما) هي أم لثلاثة أولاد من زواجين أفضيا إلى الطلاق. موقع مصري – الصفحة 115 – يحتوي على معلومات ومقالات مُفيدة في مجالات مُختلفة منها تفسير الاحلام والرؤى وفوائد الاعشاب والفواكه والنباتات، والكثير من المجالات التي تُفيد العالم العربي.. سعت لوبان خلال الأعوام الماضية إلى تقديم صورة أكثر ودّية: ردود فعل أقل انفعالا في مواجهة أسئلة الصحفيين، ملابس بألوان فاتحة، وابتسامة حاضرة حتى في خضم المناظرة التلفزيونية مع ماكرون قبل أيام من يوم الحسم. في الجوهر السياسي، تركّز على الاقتصاد الذي كان هامشيا في قائمة أولويات الجبهة الوطنية، سعيا لجذب ناخبين "خسروا" جراء العولمة.
وهي من اقتراف أو –بإشراف- مترجمين محترمين أو من "جرائم" التراجم والنقلة -القتلة- المتعاونين والمساعدين والمأجورين ممن يسمون بكتاب الخفاء الأشباح والمجهولين أو "الزنوج" -les nègres – بالتعبير الفرنسي "العنصري" أما إذا كانت بقلم أو جرم المترجم نفسه فالمصيبة أعظم. -يتبع- في إصدار جديد يعرض قريبا – بعنوان: "من دروس الأدب الروسي" > بقلم: إدريس الملياني
للمرة الثانية على التوالي، تصل زعيمة اليمين المتطرّف مارين لوبان الى الدورة الحاسمة من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، متوجة عقداً أمضته في تحسين صورتها لدى الرأي العام من دون أن تبدّل برنامجها. السيدة الطموحة التي عرفت بطباعها الحادة، هي الابنة الصغرى لجان ماري لوبن، مؤسس "الجبهة الوطنية" وأحد أبرز الوجوه المثيرة للجدل في التاريخ الحديث للسياسة الفرنسية. ومثل والدها في 2002، بلغت مارين الدورة الثانية الفاصلة لانتخابات 2017 حين خسرت أمام إيمانويل ماكرون الذي ستواجهه مجددا الأحد. على مدى عقود، بقي لوبان الأب الاسم الطاغي في اليمين المتطرّف الفرنسي. من هي مارين لوبن؟ اتّبعت نهج والدها وخرجت من عباءته | مجلة عرب 48 | عرب 48. الا أنه لم يكن ليحلم بالمدى الذي بلغته الصغرى بين بناته الثلاث. لكن حضور مارين لم يكن حصراً نتاج الوراثة السياسية، بل يعود نجاحها في تحقيق ذلك بشكل أساسي الى عملها بتروٍّ على تفكيك ما أسّسه والدها، خصوصاً إزالة كل الرواسب العنصرية والمعادية للسامية التي طبعت خطابه. مضت لوبان في "نزع الشيطنة" عن الجبهة الوطنية، ووصلت الى حد طرد والدها المؤسس في أغسطس(آب)2015، بعدما باتت على قناعة بأن مواقفه الخلافية والجدلية ستبقى عائقا أمام أي انتصار على المستوى الوطني.
لم يعد طموح السياسية اليمينية ماري لوبان، يقتصر على رتبة "الوصيفة"، في السباق نحو قصر الرئاسة الفرنسي، وتنتظر الحسم بعد ساعات. السيدة الطموحة التي عرفت بطباعها الحادة، هي الابنة الصغرى لجان-ماري لوبان، مؤسس حزب "الجبهة الوطنية"، وأحد أبرز الوجوه المثيرة للجدل في التاريخ الحديث للسياسة الفرنسية. ومثل والدها في 2002، بلغت ماري لوبان الدورة الثانية الفاصلة لانتخابات 2017، حين خسرت أمام إيمانويل ماكرون الذي تواجهه مجددا اليوم الأحد في تنافس حاسم لاسم رئيس فرنسا. على مدى عقود، بقي لوبان الأب الاسم الطاغي في اليمين المتطرّف الفرنسي. إلا أنه لم يكن ليحلم بالمدى الذي بلغته الصغرى بين بناته الثلاث. فحضور ماري لم يكن حصرا نتاج الوراثة السياسية، بل يعود نجاحها في تحقيق ذلك بشكل أساسي إلى عملها بتروٍّ على تفكيك ما أسّسه والدها، خصوصا إزالة كل الرواسب العنصرية والمعادية للسامية التي طبعت خطابه. مضت لوبان في "نزع الشيطنة" عن الجبهة الوطنية، ووصلت إلى حد طرد والدها المؤسس في أغسطس/ آب 2015، بعدما باتت على قناعة بأن مواقفه الخلافية والجدلية ستبقى عائقا أمام أي انتصار على المستوى الوطني. وقالت في هذا الشأن "اقتديت بهذا الرجل (... ) قاتلت كثيرا لأجله لكن في لحظة معيّنة، وجب التوقف عن ذلك".