متجر اكسباند كارت فتقوم هذه الشركات بتقديم العمولات المميزة والمخصصة فقط لعملاء متجر Cart Expand ، فعلي سبيل المثال، إذا كانت التكلفة الطبيعية لشحن المنتج وتوصيله للعميل (10) دولار، فتقوم شركات الشحن التابعة لاكسباند كارت بتخفيضها إلى (8) دولار، وهذا الخصم خاص لعملاء اكسباند كارت فقط، فيمكن لصاحب المتجر أن يربط متجره مع أشهر وأهم شركات الشحن العالمية، التي يقدمها له متجر اكسباند كارت. في النهاية تحدثنا عن كيفية اضافة صور وأسعار منتجات اكسباند كارت ، وشركات الشحن في متجر اكسباند كارت، ونتمنى أن ينال المقال على إعجابكم. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا
آخر تحديث ديسمبر 8, 2021 ما هي منصة إكسباند كارت وماذا تقدم (دليلك الشامل 2022) أذا كنت أحد المهتمين بالتجارة الإلكترونية فيحتم عليك معرفة ما هي منصة إكسباند كارت ؟ وماذا تقدم؟ وما هي الخدمات والامتيازات التي تتمتع بها المنصة وكيفية الاستفادة منها حتى تتمكن من العمل بكل سهولة والتطوير للوصول إلى أفضل خدمة ممكنة لعملائك ونتيجة لذلك ترتفع مبيعاتك.
1-باقة Standard - هي الباقة الأساسية المتوفرة على الموقع وهي أقل الباقات سعرًا حيث يمكنك الحصول عليها مقابل 29$ شهريًا وهي مناسبة لك إذا كنت مبتدئًا في هذا المجال أو تقوم بتجرب فكرة متجر جديدة في سوق جديد، يمكنك من خلال هذه الخطة الحصول على الكثير من الخدمات وهذه أبرزها. أبرز خدمات باقة Standard يمكنك إضافة حتى 500 منتج يمكنك الحصول على دومين مجاني دعم لغات وعملات متعددة على المتجر ترافيك غير محدود ومساحة تصل 20GB إنشاء مدونة للمتجر وإضافة بوابات الدفع 2- باقة Business - الخطة الثانية التي توفرها المنصة هي خطة Business وهي متقدمة عن الخطة الأساسية ويمكن الحصول عليها مقابل 69$ شهريًا، وهي تتميز بالحصول على مساعدة أكبر من قبل فريق المنصة لمتجرك، وبالإضافة إلى خدمات الباقة الأساسية فسوف تحصل على خدمات أخرى. أبرز خدمات باقة Business شهادة حماية SSL مجانية الوصول للدعم عبر الهاتف والبريد تحصل على مدير شخصي لحسابك متجر على فيسبوك وحساب على Adwords 3- باقة Ultimate - هي الباقة المرشحة من قِبل فريق المنصة لك لاستخدامها وهي تتميز بكونها أكثر احترافية وتحصل على دعم أكبر من الخطط السابقة، يمكنك الحصول على هذه الخطة بسعر 139$ شهريًا والاستفادة من المميزات التي سوف تتاح لك من أجل توسيع نشاطك والانتقال إلى أتمتة عملية استخراج المعلومات على المتجر.
وأوضح أن المنصة تقدم مفهومًا جديدًا لتنشيط عمليات التجارة الإلكترونية التي تشهد تناميًا ضخمًا في السنوات الأخيرة، خاصة خلال العام الماضي مع ظهور جائحة كورونا، حيث تُقدِّم "إكسباند كارت" خدمة إتاحة إنشاء المتاجر الإلكترونية عبر منصتها بخطوات وتقنيات بسيطة وبشرح باللغة العربية يُمكِّن العميل من إنشاء متجره الخاص وعرض منتجاته بسهولة ويسر، كما تُقدِّم خدمات الدعم الفني والصيانة للمواقع. وأضاف أن أحدث الباقات التي طرحتها المنصة في فبراير الماضي تتيح للتجار إنشاء المتاجر الإلكترونية وعرض المنتجات الخاصة بهم -بحد أقصى 300 منتج مجانًا- واستقبال الطلبات وإتمام عمليات البيع والشحن دون أي تكلفة، مشيرًا إلى أنه يتم تحصيل تكاليف في حال طلب خدمات إضافية تظهر مع التوسع في النشاط والنجاح وزيادة عدد المنتجات المطروحة على الحد الأقصى المحدد. وكشف شوقي، عن بدء الشركة جولة تمويلية جديدة من صناديق رأسمال مخاطر محلية وعالمية من عدة دول منها أمريكا وهونج كونج علي أن يتم إغلاقها خلال الربع الثاني أو الثالث علي أقصي تقدير، موضحًا أن الشركة استثمرت خلال السنوات الماضية من 60 إلي 70 مليون جنيه، وتخطط لتحقيق معدل نمو في حجم أعمالها بنهاية العام الجاري 3 أضعاف 2020 إلي جانب ضم 100 ألف عميل جديد إلي منصتها الإلكترونية.
وأشار إلى أن إنشاء مواقع ومتاجر إلكترونية هو أحد الحلول الفعالة في عمليات البيع عبر الإنترنت مقارنة بإنشاء صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، بحيث يتيح إمكانية عرض المنتجات وشرحها بسهولة وتحديد أسعارها واستقبال طلبات الشراء، لافتًا إلى أن المنصة حرصت على تقديم حلول لدعم الشباب والتجار الراغبين في بدء نشاطهم بإنشاء مواقع دون تحميلهم أي تكاليف. ولفت إلى أن المنصة أوجدت حلًّا ذكيًّا لمن لا يملكون أي منتجات ويرغبون في بدء تجارتهم الخاصة على الإنترنت، وهو حل "الدروبشيبينج"، وهو نظام يسمح لأصحاب المتاجر بربط متاجرهم بكبار الموردين مثل (علي إكسبريس وقنوات وإيباي وغيرها)، بحيث يستطيعون عرض منتجات هؤلاء الموردين على متاجرهم أوتوماتيكيًّا وبيعها بعد إضافة هوامش الربح التي يرغبون فيها، بما يفيد صغار البائعين الذين لا يملكون رأسمال لشراء المنتجات. وأضاف أن الشركة تمتلك قاعدة عملاء من كبار العلامات التجارية بمصر والسعودية والكويت ومختلف دول العالم العربي، ومن شمال إفريقيا أيضًا، وأن عدد موظفي الشركة الآن 300 موظف، لافتا إلى أن العام الماضي شهد تناميًا في عدد عملاء المنصة بمعدل 3 أضعاف، وتمكنوا من تحقيق 70% زيادة في المبيعات مقارنة بالطرق التقليدية.
وقال الجيش السوداني، في بيان له، إنه "يتم التواصل مع أديس أبابا لوقف الاعتداءات من ميليشيات وقوات إثيوبية"، مشددًا: "سنتصدى بقوة لأي محاولات عسكرية لاختراق حدودنا". وأشار البيان إلى تعرض قوة من القوات المسلحة لكمين من القوات والميليشيات الإثيوبية داخل الأراضي السودانية ونتيجة لذلك حدثت خسائر في الأرواح والمعدات، وذلك أثناء عودتها من تمشيط المنطقة حول جبل أبوطيور داخل الحدود السودانية.
ولفت إلى أن قضية الحدود قانونية بحتة وصدر فيها حكم ستتجه الجهات المختصة لتنفيذه ، وقال الحديث الذي يقال عن أن حل القضية سيتم من وجهة نظر عسكرية أو سياسية مجرد حديث. واعتبر حسين ما يثار عن دخول البلاد في حرب ( تخوف ما في محلو) لجهة ان القضية واضحة، وأكد بان السودان يمتلك وثائق واتفاقيات واضحة، وأضاف: القضية ليست سياسية او عسكرية وإنما نزاع محسوم بالقانون. الكورة واطة وفي سياق ذي صلة، قال مدير إدارة الحدود في المخابرات العامة العقيد محمد بابكر، ان ما يدور في الحدود الشرقية ليست حربا ، وأكد ان حسم قضية الحدود الشرقية مع اثيوبيا يمكن ان تحسم في جولة مفاوضات واحدة فقط بنص اتفاقية 1902 ، وقال نحاول ان نكسب زمننا و»نخت الكورة واطة» ونأتي باتفاقية 1902 التي سوف تحسم كل الخلافات. أزمة الحدود السودانية الإثيوبية: الخرطوم مصرّة على استعادة أراضيها | النهار العربي. مشكلة قديمة وفي غضون ذلك، قال عميد كلية القانون بجامعة النيلين دكتور ابوعبيدة الطيب ان قضايا الحدود من أقدم المشاكل التي تواجه السودان ، مشيرا إلى أن النزاع الحدودي بالحدود الشرقية للسودان هو نزاع قديم متجدد، لافتا إلى أن السودان ابرم اتفاقية عام 1902 بين السودان واثيوبيا، إلا انه في عام 1957 واجه السودان نزاعا مع إثيوبيا حيث توغل عدد من المزارعين في أراضٍ واسعة داخل السودان.
نزاعات متعددة ولم يكن النزاع بين التيغراي المدعومة بعدد من الحلفاء والحكومة الإثيوبية هو النزاع الوحيد في الإقليم الإثيوبي، ولكن يوجد نزاع آخر بين إقليمي عفر والصومالي شمال شرقي البلاد، وذلك بهدف السيطرة على مناطق أوندوفو وأديتو وجاربا عيسى، واستغلت فصائل عفر المسلحة الوضع وقامت بالهجوم على جيرانها في جاربا عيسى تسبب في قتلى وجرحى وتهجير الآلاف من الإقليم، ولم تكن جبهة العفر أقل توترا خاصة مع محاولات تيغراي التقدم شرقا للسيطرة على الطريق البري وخط السكة الحديد بين أديس أبابا وموانئ جيبوتي الذي يشكل المعبر الرئيسي لغالبية حركة التجارة الدولية مع إثيوبيا.
وجد هذا الاقتراح قبولاً حسناً لدى هارنجتون ولكنه عُلِّق بإتمام الاتفاق مع الحكومة الإيطالية بشأن الجزء الشمالي للحدود لأنه يمس منطقة النفوذ المخصصة لإيطاليا وفقاً للبروتوكول الانجليزي- الإيطالي المبرم في 15 أبريل 1891. * تم رسم خط الحدود الذي اقترحه منليك على خريطة (Skeleton Map) للحبشة والبلدان المجاورة، بحيث يبدأ خط الحدود في تدلك (Todluc) في الشمال ويسير في اتجـاه الجنوب إلى التقاء الستيت ومايتيب (Setit/Maiteb) بحيث يشمل في السودان كل إقليم قبيلة الحمران. وأما في منطقة الكداوي (Kedawi) فقد تُرك مسار خط الحدود مفتوحاً إلى أن يتم التيقن عما إذا كانت هذه المنطقة تقع بصفة رئيسة إلى الشرق أوالغرب من الخط الموضح على الخريطة. * في منطقة القلابات سارت الحدود إلى الشرق من هذه المنطقة لتتركها كلها في السودان. ولكن منليك كان تواقاً بشدة لأن يحصل على مدينة المتمة ذات الأهمية الاستراتيجية والتجارية. ناشد منليك هارنجتون لاعتبارات عاطفية أن يُبقي على علمه مرفوعاً في المتمة. وطلب من هارنجتون إبلاغ حكومته بأنه لأجل اعتبارات الصداقة يود الاحتفاظ بالمتمة لارتباطه هو شخصياً وكذلك شعبه بالمتمة لأنه يوجد بها مسيحيون، وقتل فيها الملك يوحنا وأريقت فيها دماء شعبه.
اعتبرت إثيوبيا، الثلاثاء، أن التصعيد "غير الضروري" على الحدود مع السودان، يفاقم الوضع، ويخلق توترا "لا طائل منه" بالمنطقة. وشددت على أن ما شهدته الحدود مؤخرًا من أحداث مؤسفة لا يشبه العلاقات الودية القائمة بين البلدين. جاء ذلك في كلمة ألقاها نائب رئيس الوزراء الإثيوبي ووزير الخارجية ديميكي ميكونين، باجتماعات اللجنة السياسية العليا للحدود بين البلدين التي انطلقت اليوم بالعاصمة السودانية الخرطوم، وتستمر ليومين. وقال ميكونين إن التصعيد غير الضروري على الحدود بين إثيوبيا والسودان يؤدي إلى تفاقم الوضع، وخلق توتر لا طائل منه في المنطقة، وتعطيل الأنشطة اليومية للشعوب التي تعيش في منطقة الحدود. وأوضح المسؤول الإثيوبي، في كلمة مطولة، أنه على الرغم من أن الاجتماع المنعقد في مايو/أيار الماضي، بالعاصمة أديس أبابا بين اللجنة السياسية العليا للبلدين، كان مثمرا وبناء لمعالجة قضايا الحدود والحفاظ على السلام والأمن من أجل تكوين تفاعل إيجابي بين المجتمعات الحدودية، لكن ما شهدته الحدود مؤخرًا من أحداث مؤسفة لا يشبه العلاقة الودية القائمة بين البلدين. وشدد على أن موقف إثيوبيا الثابت هو إعادة تنشيط الآليات الحالية، وإيجاد حل ودي بشأن المناطق الزراعية الحدودية، مشيرا إلى أنها الطريقة الوحيدة لتحقيق حل دائم للقضايا في الحدود بين البلدين.
وأوضح أن إثيوبيا غير جادة بشأن ترسيم الحدود وتتعامل بمنطق لعبة القط والفار، إلا أن السودان على حق والجيش السوداني متواجد الآن على أرضه. دوافع ومآلات الصراع الحدودي "النهار العربي" طرح أسئلة عن تفاقم الأوضاع الحدودية بين السودان وإثيوبيا، على الكاتب الصحافي والمحلل السياسي، الطاهر المعتصم، فقال إن "ما يدل على تفاقم الأوضاع على الحدود الشرقية هو زيارة الفريق البرهان إلى الحدود للوقوف على الاوضاع هناك خصوصاً بعد الهجمات الأخيرة للقوات الإثيوبية والتي أدت إلى مقتل عدد من المواطنيين السودانيين بينهم ستة من النساء وطفل. وتأتي الزيارة لرفع الروح المعنوية للقوات السودانية هناك وإرسال رسالة بأن قيادة الجيش والشعب، قوة واحدة". وساهمت الأزمة المستجدة في توحيد الشارع السوداني تجاه القضية الحدودية والأراضي المنتهكة من قبل إثيوبيا، ورغم تلاحق الأزمات الداخلية في معيشة الناس، إلا أن لا حديث يعلو الآن فوق مطلب عودة الأراضي إلى حضن الوطن. وأضاف المعتصم أن "التغيير في اللغة الدبلوماسية في الجانب الاثيوبي إلى التهديد والوعيد له ما يقابله، فهو نقلة جديدة في مسار العلاقات". أهداف إديس أبابا من التصعيد وأكد المعتصم لـ"النهار العربي" أن "ما حدث بالتزامن مع زيارة البرهان للحدود، من اختراق لطائرة إثيوبية المجال الجوى السوداني له دلالات تصعيدية كبيرة، وهذا الأمر وجد استهجاناً ورفضاً من الحكومة السودانية كما جاء على لسان مستشار رئيس الوزراء فائز السليك، في أن اي تعدٍ على الحدود يعتبر عدواناً على السودان.