ذات صلة طريقة عمل الكاسترد عمل كاسترد بالبسكويت الكاسترد من الحلويات التي يفضلها شريحة كبير من الناس على اختلاف فئات أعمارهم ، هي حلى الكاسترد ، التي من الممكن تحضيرها إمّا من خلال شراء مسحوق الكاسترد الجاهز من السوق ، أو من خلال تحضيرها في المنزل ، بالإضافة لإمكانيّة إعداد الكاسترد بنكهات مختلفة مثل الكاسترد بالشوكولاته أو الكاسترد بالقهوة. كيف نصنع الكاسترد المكوّنات التي نحتاجها لتحضير الكاسترد في المنزل: كوب ونصف من الحليب السائل البارد 2 ملعقة كبيرة من السكّر أو حسب الرغبة 2 ملعقة كبيرة من النشا ملعقة صغيرة من الفانيلا صفار بيضة واحدة. طريقة التحضير: نقوم بتذويب النشا بالحليب البارد في قدر من ثم نضيف باقي المكوّنات نضع المزيج على النار الهادئة مع الاستمرار في التحريك إلى أ نحصل على القوم الذي نرغب به ، ليتم من بعد ذلك سكب الكاسترد في الأطباق الخاصّة بالتقديم ، ونتركها إلى أن تبرد. بسكويت بالكاسترد المقادير: كوب من النسكافيه المُحلَّى علبة واحدة من البسكوت السادة 1 علبة من بودرة الكاسترد ، علبة من الكريما الجاهزة 1 كيلو غرام من الحليب السائل ، كاكاو بودرة ، سكَّر حسب الرغبة. التحضير: نقوم نغمِس البسكويت في النسكافيه المُحلى من ثم نقوم برص البسكويت في صينيّة بمقدار طبقة واحدة لنضع من بعد ذلك الحليب على النار ونضيف السكر من ثم نضيف الكاسترد بشكل تدريجي ، إلى أن يصبح قوام الخليط متوسطاً.
طريقة عمل دونات على الأصول نقدم لكم طريقة عمل دونات حسب الوصفة الأصلية، ونعدك أنك ستستغني عن الدونات التجاري بعد تجربته في البيت لأنك ستعرف الفارق الكبير بينهما! طريقة عمل وافل بلجيكي على الأصول هذه طريقة تحضير وافل تقليدي مميز المذاق، ومثالي لوجبة الفطور بجانب كوب القهوة الصباحي. وهي حلا مشهورة في بلجيكا، وقد انتقلت إلى الكثير من دول العالم الأخرى.
كوني الاولى في تقييم الوصفة اشهى الحلويات هي تلك المحشوة بحشوة الكاسترد يقدم لك موقع اطيب طبخة طريقة عمل كاسترد للحشو، جربيها خطوة بخطوة لحلويات شهية يحبها اولادك وضيوفك. تقدّم ل… 6 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 15 دقيقة وقت الطبخ 20 دقيقة مجموع الوقت 35 دقيقة المكوّنات طريقة التحضير 1 في وعاء عميق على نار متوسطة ضعي الحليب، عود الفانيليا وقشر الحامض اتركيه حتى يغلي ، ثم قومي بازالة عود الفانيليا وقشر الحامض. 2 في الخلاط الكهربائي اخفقي صفار البيض مع السكر حتى يصبح الخليط فاتح اللون ، زيدي الدقيق واخلطي بسرعة حتى لا تتشكل الكتل في المزيج. 3 زيدي ببطء القليل من الحليب المغلي في مزيج البيض والدقيق واخلطيهم جيداً بواسطة الخلاط اليدوي. 4 ضعي مزيج البيض فوق الكمية المتبقية من الحليب المغلي ، حركي المكونات على نار متوسطة مدة 5 دقائق لتحصلي على كريمة الكاسترد للحشو. وصفات ذات صلة خليط كيك شوكولاته بالحليب قوامه رائع! 25 دقيقة حلى هندي بالحليب الطعم خيال! 10 دقيقة بسكويت وافل بالعسل لا تقاوم! 25 دقيقة كيكة نسكافيه سهلة الطعم رائع! 20 دقيقة حلاوة هريسة يمني حلى ولا اسهل! 20 دقيقة فتة بالسمن والعسل جهزوها على أصولها!
طريقة عمل الكاسترد على الطريقة الأصلية طريقة عمل الكاسترد هي طريقة سهلة جداً. و الكاسترد هو عبارة صوص كريمي ذو قوام حريري لذيذ. ومكوناته بسيطة ومتوفرة في كل بيت إذا لن تحتاج سوى الحليب و صفار البيض و السكر و النشا و الفانيلا. ولكن يجب الانتباه إلى أن طريقة تحضيره الكاسترد تحتاج إلى تحريك مستمر لنتجنب تكوين أي كُتل. و الكاسترد غالباً يعتمد على الحليب المحلى المكثف أو الجبن لتكثيفه. ولكن يمكن أيضاً استخدام نشا الذرة أو الجيلاتين لتكثيفه. و قد يختلف الكاسترد في قوامه من صوص خفيف القوام إلى كريمة سميكة القوام تستخدم في حشو بعض الحلويات مثل الإكلير. و يمكن إضافة كاسترد الفانيلا فوق الحلويات عند التقديم مثل الوافل. وهو عموماً يدخل في الكثير من الحلويات الغربية مثل الدونات ، كحشوة داخلية، والناتا البرتغالية، كمكون أساسي فيها. المكونات فانيلا سائلة، ملعقة صغيرة (أو يمكن استخدام بذور قرن فانيلا إن توفر)؛ حليب كامل الدسم، 600 مل؛ صفار بيض، 4؛ سكر ناعم، ملعقتان كبيرتان؛ نشا ذرة، ملعقة كبيرة. طريقة عمل الكاسترد أولاً: نضع الحليب في طنجرة صغيرة أو قدر، ونصب فوقه الفانيلا، ونتركهم حتى الغليان. ثانياً: نرفع الحليب عن النار و نتركه يبرد قليلاً.
ويؤكد العالم أن كرة القدم أصبحت مكونا أساسيا من ثقافات شعوبنا العربية نظرا لتعدد الفضائيات الرياضية التي خلقت حالة من الاهتمام وتجاوزت الدوريات المحلية بالدول العربية إلى الأندية الأوروبية والمنتخبات العالمية، ومن ثم نجد الشباب العربي الآن يعلن عن انتمائته إلى الاندية الأوروبية قائلا أنا "شلساوي" نسبة إلى نادي تشلسي الإنجليزي، أو "مدريدي" نسبة إلى نادي ريال مدريد الإسباني، ويرشح د. صفوت منتخبات إسبانيا أو البرازيل للفوز بكأس العالم 2010. أما الكاتب د. حلمي قاعود فرأى أن معظم المثقفين إن لم يكن كلههم مارسوا رياضة كرة القدم في صباهم وشبابهم بطريقة منظمة أو غير منظمة، ولهذا لا يوجد ما يدعو المثقف للتعالى على هذه الرياضة، اللهم إلا بسبب ما يلاقيه المجال العلمي والثقافي من إهمال وتهميش ، وكذلك بسبب اتخاذ الحكومات لولع الناس بها فرصة لإلهائهم عن مشكلاتهم المزمنة. وعن علاقته بكرة القدم يقول أنه مارسها في زمن الشباب ويتابع المباريات الحالية وسط أبنائه حيث ان له ابن يعمل محررا رياضيا باحدى الصحف المصرية، ويتولى تحرير ما يتعلق بنادي الزمالك. الكرة والتغييب! وفي حديثه إلى "محيط" يرى الشاعر والكاتب الأردني د.
25 إبريل 2022/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ قدم الشاب السوداني خالد بكري إلى العاصمة الصينية بكين، في عام 2011. وهو يعيش الآن في هذه المدينة الجميلة منذ 11 عامًا، حيث يعمل في تدريب النائشين في كرة القدم في أحد نوادي بكين منذ 9 أعوام. وقد ساعد خالد في السنوات الماضية العديد من الأطفال، الذين يصفهم بمستقبل كرة القدم الصينية، على إتقان لعب كرة القدم وتحقيق أحلامهم في هذه اللعبة بتدريبه الاحترافي وصبره وعنايته. في الوقت نفسه، يقول خالد بأنه حقق تطورا كبيرا على المستوى الشخصي من خلال تجربته في بكين أيضا، كما شعر بالسعادة والرضا التي جلبتها له هذه المهنة. فيديوهات متعلقة: لماذا هؤلاء الأجانب يحبون الصين؟ طبيب بنغالي: مبادرة الحزام والطريق تبني جسرا بين الشعوب شاف إيطالي: ثقافة الطبخ ربطت بين الصين وايطاليا مارك ليفين: أريد أن أغني قصص الصين إلى العالم بسام الخياطي، نجم أفلام الحركة التونسي في السينما الصينية مايكل كروك يروي قصة عائلة غربية نذرت نفسها لقضية التعليم في الصين ممثل ياباني: أسعى إلى تحقيق حلمي السينمائي في الصين طبيب ايراني: الوخز بالإبر هدية الصين إلى العالم قصتي مع الصين... جورج، أمريكي جمعته قصة طويلة بالثقافة الصينية شاب أفغاني: اللغة الصينية غيرت حياتي شارك
مبالغة الإعلام يرى الروائي الكبير فؤاد قنديل أن المثقف العربي بشكل عام لا يكره كرة القدم وإن كان يكره المبالغات الإعلامية والضجيج والتفاهة التي كثيرا ما ترتبط بالكرة ونجومها، والتي يشارك في صنعها التليفزيون والصحافة رغم أن اللاعبين المصريين في أغلبهم محليون والنادر منهم يصلح للعب في الخارج لكن الإعلام في معظمه يبالغ ويفرط ويفرد الصفحات لعدد كبير بلا أي قيمة. وعن علاقته بكرة القدم يقول قنديل أنه لاعب قديم ، مارس اللعبة في سن صغيرة ولعب لفريق "شباب بنها" ولا زال يتابع المباريات المهمة ويميل منذ خمسين سنة على الأقل للنادي الإسماعيلي، وعن ذلك يقول: " لعبت ضد رضا وشحتة وميمي درويش وغيرهم وفازوا علينا بوافر من الأهداف، ولم يمنعني ذلك من حب هؤلاء اللاعبين الموهوبين، كما أحببت على أبو جريشة والآن أحب كل الفريق لكن دون تعصب". ويرى قنديل أن كرة القدم هي ثقافة ومتعة وتسلية وليست رياضة فقط، فلا يستطيع أحد أن يتحدث في الكرة إلا من له تجربة أو كان متابعا وقارئا. وعن الفريق الذي يشجعه قنديل في مونديال 2010 يرتبهم كالآتي ويقول: " سوف أشجع أي فريق عربي وفي هذا العام الجزائر ثم أي فريق إفريقي ثم فرق أمريكا اللاتينية، ولن أشجع بالطبع فريق أمريكا الشمالية لأنها من أهم أسباب خراب العالم"!
وعن الفرق التي يشجعها في كأس العالم أشار إلى تفضيله للأفارقة بحكم أنهم الأقرب إلينا بالإضافة إلى مستواهم الفني الراقي، ولكنه يعيب عليهم نظرتهم إلى أنفسهم التي يراها تفتقد إلى الطموح أحيانا، والتقليل من النفس والنظر إليها بدونية أمام المنتخبات الأوروبية، مؤكدا أن كثير من الأندية الأوروبية تعتمد بشكل أساسي على المهاجمين الأفارقة المتميزين ومن ثم يحصدون البطولات. أما الفريق الذي يتمنى فوزه بكأس العالم 2010 فهو منتخب الأرجنتين الذي يدربه مارادونا أسطورة الكرة العالمية، فهو كما يراه أقرب إلى الفنان منه إلى الرياضي. الأرجنتين ومارادونا! يؤكد صاحب "مصر من البلكونة" الكاتب الشاب محمد فتحي أن قدماء المصريين مارسوا كرة القدم بشكل قريب إلى الشكل الحالي ، ويرى أن هذه اللعبة تحتل قدرا كبيرا من اهتمامات البسطاء الذي يجب على المثقف أن يتواصل معهم ويعبر عنهم لا عن النخبة، ولذلك حين تعالى المثقفين على البسطاء واهتمامتهم بعد الجمهور عنهم وكرهوا الثقافة ورموزها. ويتساءل: من من مثقفينا الآن يشبه الراحل محمود السعدني الذي كان عاشقا لكرة القدم ويكتب عنها وعن أبرز نجومها، ويحللها كخبير رياضي؟ ، مشيرا إلى أن كرة القدم الآن تجمع الجماهير الغفيرة وهذا في حد ذاته ميزة تحسب لها حتى وإن اختلفنا في جدوى هذا الهدف ، أيضا أصبحت توظف للقيام بأدوار ثقافية وسياسة الآن، وليس أدل على ذلك من إعلان رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم سمير زاهر عن تنظيم دورة ودية في ديسمبر المقبل تجمع دول حوض النيل لتهدئة الأوضاع بعد أزمة المياه وتوتر العلاقات بين مصر وهذه الدول!
بحلول كأس العالم 2010.. ذكريات الكتّاب مع الساحرة التي أسعدت الملايين كرة القدم أو "الساحرة المستديرة" تعتبرها شعوب كثيرة متنفسا للترويح بين هموم الحياة اليومية ، وهي رياضة لم ترتبط بالنخبة إذ أن كافة الطبقات البسيطة تجد متعة في متابعتها وممارستها أيضا ، وعادة ما ينظر لمبارياتها الهامة بصورة أشمل من الرياضة ، فهي جزء من العمل السياحي والسياسي والثقافي أيضا! ، وأصبحت بمرور الوقت جزء أصيلا في ثقافة الأمم الجمعية، وقبل أيام قليلة من افتتاح بطولة كأس العالم التاسعة عشر لكرة القدم المقامة هذا العام بجنوب أفريقيا ، تحدث "محيط" لمجموعة من الكتاب عن ذكرياتهم مع كرة القدم وأثرها في الناس ، وعن الفرق التي يميلون لتشجيعها. وقد اتفق معظمهم أن المثقف لا يعادي هذه اللعبة الشعبية المحبوبة التي تمتاز بحشدها للناس والتفافهم وسط مشاغل حياة لا تسمح بهذا التجمع إلا فيما ندر ، وبذلك فهي فرصة للتفاعل الاجتماعي ، ولو أن المشكلة الحقيقية في المبالغة بالحفاوة بنجومها على حساب مجالات العلم أو الفكر وغيرهم ، وكذلك في توجيه ميزانية ضخمة لرعايتها وترك أولويات كثيرة متردية كالصحة والغذاء والتعليم. قال الشاعر الكبير محمود درويش الذي عرف عنه حبه للكرة أنها "أشرف الحروب"، ووفقا لما يرويه عنه كتاب "المثقفون وكرة القدم" للكاتب الصحفي أشرف عبد الشافي أنه في إحدى لقاءات محمود درويش الشعرية بمدينة فاسن تعجب من الحضور الكبير رغم وجود مباراة بين فرنسا وإسبانيا وقال للجمهور "أنا من جهتى أفضل متابعة المباراة حتى ولو كان من سيجئ الأمسية هو المتنبى"!.