تبدأ النساء في إنتاج كميات أقل من الإستروجين مع تقدمهن في العمر. هذا يؤدي إلى نهاية الدورة الشهرية خلال فترة تسمى فترة ما قبل انقطاع الطمث. إقرأ أيضا: كيف يتغير جسم المرأة بعد فقدان العذرية؟ ومع ذلك ، فإن انقطاع الطمث ليس هو الشرط الوحيد الذي يتسبب في انخفاض إنتاج هرمون الاستروجين. تشمل الأسباب الأخرى ما يلي: الرضاعة الطبيعية تدخين السجائر كآبة الإجهاد المفرط اضطرابات الجهاز المناعي ، مثل متلازمة سجوجرن الولادة تمرين صارم بعض علاجات السرطان ، مثل العلاج الإشعاعي للحوض أو العلاج الهرموني أو العلاج الكيميائي الاستئصال الجراحي للمبايض يمكن لبعض الأدوية أيضًا أن تقلل من إفرازات الجسم. قد يسبب الغسل أيضًا الجفاف والتهيج ، وكذلك بعض الكريمات والمستحضرات التي يتم وضعها على منطقة المهبل. متى تطلب المساعدة الطبية نادرا ما يشير جفاف المهبل إلى حالة طبية خطيرة. تعريف الجفاف - موضوع. لكن اطلب المساعدة إذا استمر الانزعاج لأكثر من بضعة أيام أو إذا شعرت بعدم الراحة أثناء الجماع. إذا تُرك الجفاف المهبلي دون علاج ، يمكن أن يسبب تقرحات أو تشققًا في أنسجة المهبل. إذا كانت الحالة مصحوبة بنزيف مهبلي حاد ، فاطلب المساعدة الطبية على الفور.
النوبات: والذي ينتح عن عدم توازن المحلول الكهرليّ. مشاكل في الكلى: بما في ذلك حصى الكلى والتهاب المسالك البولية وقد ينتهي الأمر بالإصابة بالفشل الكلويّ.
حدوث ضرر للأعصاب المُغذيّة للغدد اللُعابيّة الموجودة في الرّأس والعنق جرّاء الإصابة بأيّ جرح، أو الخضوع لعمليّة جراحيّة في هذه المنطقة. إجراء عمليّة جراحيّة لإزالة الغدد اللُعابيّة. علاج جفاف الحلق يجب تحديد السّبب الكامن وراء المُعاناة من جفاف الحلق للتمكّن من علاجه بالشّكل السّليم، ويكون ذلك بمُراجعة الطّبيب مع الحرص على إعطائه معلومات كافيةٍ حول الحالة الصحيّة للمريض والأدوية التي يتناولها؛ فإذا كان جفاف الحلق ناتجاً عن تناول أدوية مُعيّنة قد يقوم الطّبيب بتقليل الجُرعة المُعطاء، أو قد يعمل على إعطاء بديل آخر له. هنالك إجراءات ذاتيّة يُنصَح بها للتخلّص من جفاف الحلق، منها: [٤] زيادة تناول السّوائل: كشرب جرعات صغيرة من الماء أو العصير غير المُحلّى بين الحين والآخر. تجنُّب تناول المشروبات الكُحوليّة ، أو تلك المُحتوِية على الكافيين، وكذلك الامتناع عن التّدخين؛ إذ قد تزيد هذه المُنتَجات جفاف الحلق سوءاً. مضغ العلكة الخالية من السكّر أو مصّ الحلوى، وذلك يعمل على زيادة إنتاج الغدد اللُعابيّة من اللُّعاب، وقد يُساعد كذلك مصّ مُكعّبات الجليد التي قد تعمل عند ذوبانها على ترطيب الفم والحلق. إذا لم تنفع الإجراءات السّابقة، يَنصح بعض الأطبّاء باستخدام بدائل اللُّعاب في محاولةٍ لإبقاء رطوبة الفم والحلق، وقد تأتي تلك البدائل على شكل رذاذ أو مرهم أو أقراص للمصّ.