- شروط التحويل من دبلوم الى بكالوريوس | #pnu - YouTube
569 مشاهدة هل يمكن التحويل من دبلوم الى بكالوريوس سُئل سبتمبر 10، 2018 بواسطة خلف عُدل أغسطس 1، 2019 1 إجابة واحدة 0 تصويت نعم يمكن التحويل من دبلوم الى بكالوريوس بشروط خاصة. تم الرد عليه أغسطس 3، 2019 mahmoud Badawy ✦ متالق ( 386ألف نقاط) report this ad اسئلة مشابهه 2 إجابة 1.
والدبلوم هو الشهادة التي يحصل عليها الطالب بعد أن يمر من الثانوية العامة. ثم يلتحق بإحدى المعاهد التي تدرس عامين متتاليين، وتكون شهادته هي شهادة فوق المتوسط، وهي من أنظمة الدراسة في المملكة العربية السعودية. أما بالنسبة للبكالوريوس، فهي إحدى شهادات التعليم العالي، ويحصل عليها الطالب بعد مرور ما لا يقل عن أربعة أعوام على حسب نوع الدراسة ونوع الكلية، حيث توجد بعض الكليات التي يصل فيها التعليم إلى أربع سنوات وهناك الكليات التي تصل الدراسة فيها إلى خمسة أعوام أو إلى سبعة أعوام. تحويل الدبلوم إلى بكالوريوس أثر على مخرجات الطوارئ » صحيفة مراسي. تعليمات نظام التجسير لشهادة الدبلوم حيث كما هو معلوم في المملكة العربية السعودية أن شهادة الدبلوم من الشهادات المعتمدة في كثير من المجالات. سواء كان هذا الدبلوم هو دبلوم الحاسب الآلي أو دبلوم الموسيقى أو أي نوع آخر من الدبلومات المتعددة. وتوجد أيضًا العديد من الكليات التي تقبل الطالب الحاصل علي دبلومة عدد اثنين من المرات. لأنه يكون قد تلقى التعليم لمدة أربع سنوات، وهذا ما يؤهله إلى دخول الجامعة بدون النظر إلى أي اعتبارات أخرى. وتم إطلاق هذا البرنامج الوطني من أجل زيادة التعليم والتحسين في المستوى التعليمي لدى الطلبة.
وأفادت مستشارة وزير الصحة، الدكتورة لورين آرنولد، بأن جهوداً تبذل لإعداد خطة وطنية للارتقاء بمهنة التمريض وسد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، إذ تشارك الجهات المعنية في الدولة في إعداد الخطة الوطنية التي سيتم الانتهاء منها نهاية العام الجاري، والتي تركز على اقرار معايير دولية لمنح تراخيص مزاولة المهنة، ورفع مستوى التعليم المهني والاكاديمي، وتحديد احتياجات سوق العمل بشكل دقيق من مختلف التخصصات، مؤكدة ان «آليات التطبيق سيشرع في تنفيذها بداية العام المقبل فور الانتهاء من بلورة محاور الخطة ومعالجة العراقيل التي قد تعترضها». وأضافت المستشارة لورين أن الخطة الوطنية تواجه تحدياً في ان «مهنة التمريض عموماً غير مرغوب فيها»، وتسعى إلى تغيير هذه النظرة، والعمل على رفع مهارة وكفاءة العناصر المواطنة للارتقاء بمستوى الخدمة، لافتة إلى منح الخطة الممرضات المواطنات دوراً قيادياً لتحفيز الآخرين، مضيفة «نحن في طور إقرار تخصصات في مهنة التمريض لأقسام الكلى والجراحة والعمليات وغيرها، بالتعاون مع الجهات التعليمية عوضا عن منح الممرضة شهادة عامة. وأكدت أن الخطة تناقش نظرة المجتمع إلى مهنة التمريض وستوضع استراتيجية طويلة المدى لتغيير تلك النظرة، إلى جانب مغريات محفزة أخرى للالتحاق بالمهنة والاستمرار فيها، لافتة إلى أن «الاخطاء التمريضية تعود، لصعوبة وسائل الاتصال وتعدد لغة التفاهم بين المريض والممرضة، معتبرة أن «أغلبية العاملين في هذا المجال مهاراتهم عالية، وأن الجهود التي تبذلها وزارة الصحة بجانب مجلس الإمارات للتمريض والقبالة يهدف إلى الارتقاء بالخدمة وحماية المريض من الاخطاء العلاجية».
ويرى الدكتور رشيد العيد أن حل المشكلة قبل أن تكون أزمة يعاني منها الوطن هو إعادة دراسة مخرجات المعاهد الصحية التي تدرس طب الطوارئ وتصنيفها، وإغلاق المعاهد المخالفة خلال فترة معينة مع الحفاظ على إبقاء المعاهد المتميزة التي قدمت خريجين متميزين وتدرس مناهج عالمية متوافقة مع المعايير التي تتفق عليها الجهات المعنية بالتخصص. موضحا أن ترقية طب الطوارئ إلى درجة البكالوريوس ليس نجاحا يحسب للمملكة بل هو خطأ في حق الوطن ومعالجة مشكلة سوء مخرجات بعض المعاهد بمشكلة إلغاء التخصص من المملكة نهائيا وهو ما نعده كمتخصصين كارثة في مجال الإسعاف ما قبل المستشفى. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
وتابع أن قرار التحويل بمثابة هروب من المشكلة وتعميق للمعوقات فما سيتغير هو زيادة عدد السنوات فقط، وقال «لقد طالبنا سابقا بالجودة في المخرجات وناقشنا التخصصات الصحية في بعض مخرجات المعاهد للقرار فالهلال الأحمر بدأ يستعين بأطباء للقيام بدور المسعفين لقلة إعدادهم، ووظفنا مؤخرا 150 طبيبا رغم أن في ذلك هدر لدور الطبيب، وهدر لسنوات دراسته، والذي ينبغي أن يتركز دوره على مهام إشرافية وتدريبية مع تواجد جزئي في الميدان الإسعافي على نطاقات الإسعاف الجوي والفرق المتقدمة». وتابع، إن آخر إعلان للتوظيف لم نستطع تغطية إلا خمسين بالمائة من الوظائف المعلنة للفنيين من حملة الدبلوم ونحن الآن بحاجة عاجلة لتغطية الحد الأدنى من احتياجاتنا البشرية من فنيي طب الطوارئ والتي تتجاوز ثلاثة آلاف وظيفة كحد أدنى ومع هذا القرار ستتفاقم هذه المشكلة وتؤثر سلبا على الجهات المستفيدة من فنيي طب الطوارئ وخاصة هيئة الهلال الأحمر السعودي. ويبقى السؤال ماذا لو كانت مخرجات الكليات التي ستنشأ رغم عدم الحاجة الماسة لها سيئة هل سنعود ونقفل أيضا كل الكليات وتحضرها في حملة الماجستير؟ أم نتورط في خريجين لا يمكن توظيفهم خصوصا وأن قلب المشكلة وهي جودة التدريب والرقابة عليها لم يشف بعد.