الرحلة العياشية (١ / ٢٤٩) (بتصرّف).. 2018-12-02, 06:46 AM #2 رد: اذا استعنت فاستعن بالله!! وكذلك وقعت قصة مشابهة للإمام النسفي رحمهم الله الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
عربي Español Deutsch Français English Indonesia الرئيسية موسوعات مقالات الفتوى الاستشارات الصوتيات المكتبة جاليري مواريث بنين وبنات القرآن الكريم علماء ودعاة القراءات العشر الشجرة العلمية البث المباشر شارك بملفاتك Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
إخوة الإسلام قوله صلى الله عليه وسلم (وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ): فيه الأمر بإفراد الاستعانة بالله وحده دون ما سواه كما قال تعالى: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) الفاتحة 5. اذا استعنت فاستعن بالله !!. والاستعانة هي طلب العون من الله بحيث يتوجه قلب العبد إلى الله قبل قيامه بالعمل وأثناء قيامه ولا تصلح الاستعانة إلا بالله لأنها عبادة قلبية محضة لا يحق صرفها لغير الله ولأن المعين حقيقة وقدرا وفعلا هو الله مالك زمام الأمور وخالق الأسباب ومسير العباد ومتصرف بنواصيهم ، أما الأسباب والوسائل فلا يصلح الاستعانة بها لأنها مخلوقة لا تملك نفعا ولا ضرا إلا بإذن الله وإن شاء أمضاها وإن شاء منعها. وللاستعانة بالله في القيام بأمور الدين والدنيا لها أثر عظيم في اجتماع القلب وتحقق العزيمة وكمال القدرة وتسيير الأمور وحصول التوفيق من الله. أما المشرك الذي يستعين بالجن والأولياء في قضاء الحاجات فقلبه مشتت في كل واد وهمه متفرق وسعيه باطل وعزمه واهن لأنه اعتمد على المخلوق العاجز الذي لا يملك صرف الضر عن نفسه فضلا عن غيره.
فيكون فيها الاعتماد على الله تعالى، مع الثقة به في تحصيل مطلوب العبد. حكمها: عبادة لا يجوز صرفها لغير الله، ومَن صرفها لغير الله تعالى فقد أشرك الشرك الأكبر. دليلها: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5]. وجه الدلالة من الآية على عدم جواز صرف هذه العبادة (الاستعانة) لغير الله: قوله تعالى: ﴿ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5] ، تقديم الضمير (إياك) على الفعل ﴿ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5] ، وتقديم ما حقه التأخير يُفيد الحصر والقصر والاختصاص؛ أي: إفراد الله وحده بهذه العبادة ولا يجوز صرفها لغير الله. 1) الاستعانة بالمخلوق على أمرٍ لا يقدر عليه إلا الله. • حكمها: شرك أكبر. خطبة عن (وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. • كأن يسأل مخلوقًا - سواء كان حيًّا حاضرًا أو ميتًا أو غائبًا - يسأله أن يُعينه على تدبير أموره أو إصلاح حاله مع الله. 2) الاستعانة بالمخلوق على أمرٍ يقدر عليه المخلوق. • حكمها: جائزة. • مثال: أن يستعين بشخص ليحمل معه متاعه. • إلا إذا كانت على إثم، فتكون محرَّمة؛ لقوله تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2]. • شروطها: 1- أن يكون هذا المخلوق حيًّا حاضرًا قادرًا.
الرئيسية المقالات لوحات دعوية إذا سألت فاسأل الله ، و إذا استعنت فاستعن بالله " إذا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّه ، و إذا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّه ". رواه الترمذي أي إذا أردتَ طلبَ المعونة المتعلِّقة بأمر الدنيا و الآخرة ، فاستعِنْ بالله ؛ إذ لا معينَ و لا فاتحَ باب و لا مانعَ عطاء إلا الله وحده سبحانه لا شريك له ، و هو قريبٌ مجيب ، فلا حاجةَ لجعل الواسطةِ بينَه و بين عبده. مقالات مرتبطة بـ إذا سألت فاسأل الله ، و إذا استعنت فاستعن بالله معرفة الله | علم وعَمل It's a beautiful day