كلام جميل عن البدو vs الحضر 😂😂 - YouTube
اذلف: امراجباري بالذهاب والا سيحصل ما لايحمد عقباه الكابرس والعسكريه: لها قيمه معنويه كبيره وهي قمة الاحلام وآخرها وبها تتحقق السعاده أعقب يالعفن: لها استخدامات عده وتفسر على حسب المناسبه التي تقال فيها توحي: فارسية الاصل ويعني تسمع وينطق فعل امرها ولايكتب عس ، أصبر: أي انظر وشاهد وهي كلمتين بدأت في الانقراض ولاتوجد حاليا نسخ كثيره منها في الاسواق ولوفي: جمله تقال عند قمة التعجب.
ولماذا لم تعرض صورهم خلال أحداث الفيلم حتى يتسنى للجمهور معرفتهم بشكل أوضح؟ قصدت ذلك كرد فعل مني على الانتهاكات التي حدثت لهم وقت رحيلهم، فقد عرضت صور جثامينهم في كافة البرامج ونشرات الأخبار، ونشرت في الصحف دون مراعاة لحرمة موتهم، بل الأدهى أن الصور استخدمت في مسلسل (القيصر) الذي لعب بطولته "يوسف الشريف" على أساس أنها صور لجثامين إرهابيين قتلوا في الصحراء، وعدم نشر أي صور لهم في الفيلم هو مجرد وسيلة اعتراض مني على الانتهاكات، لكني افكر أن أضيف للفيلم لوحة تحمل اسمائهم. خلال الفيلم ظهر شاهد على قبر شخص يحمل اسم "محمود الجمل" توفي في سانت كاترين ٢٠١٨ ما الرابط بين الحادثين؟ "محمود" كان صديق مقرب من "محمد رمضان" وفي ٢٠١٨ ذهب إلى سانت كاترين لعمل فيلم عن الحادث، لكنه توفى مصعوقا بالبرق، فكان لا بد أن يكون جزءاً من القصة. لماذا لم تتواصل مع أحد الناجين من الحادث، واقتصرت لقاءاتك مع الدليل ومع بعض البدو الذين التقوا بهم في أيامهم الأخيرة؟ بالفعل حدث تواصل بيني وبين أحد الناجين، لكني وجدت أن الأمر سينهكه نفسياً، وسيعيده خطوات إلى الوراء في رحلة تعافيه التي استمرت لسنوات، فتوقفت عن ذلك حتى لا أؤذيه.
مقاربات باولو برانكا للأدب العربي: هكذا يقرأنا الاستشراق الإيطالي باولو برانكا يُعد باولو برانكا (1957) من الدارسين القلائل للأدب العربي في إيطاليا ممّن لا يزعجهم لقب "المستشرق"؛ إذ يرى أستاذ الأدب العربي في "الجامعة الكاثوليكية" بميلانو أنّ الاستشراق كأيّ حقل دراسات آخر له ما له وعليه ما عليه، مستنداً ضمنياً إلى الانتقادات التي طاولت كتاب "الاستشراق" لإدوارد سعيد (1978).
وهل لديك مشاريع سينمائية أخرى؟ كل مشروعاتي السينمائية حتى آخر العام تتعلق بكوني مهندس صوت، لكن لدي فكرتين لفيلمين أعمل لخروجهما إلى النور قريبا، من بينهما مشروع لفيلم تسجيلي طويل مختلف عن السائد في الأفلام التسجيلية حاليا، حيث احلم أن أكون امتدادا للمدرسة التسجيلية المصرية التي انحسرت في العشرين سنة الأخيرة، والتي كان من روادها مخرجين منهم (على الغزولي، شادي عبد السلام، خيري بشارة، عواد شكري، سمير عوف)
ينهي الكاتب عمله بخلاصة مُنصفة رغم كل ما سبق؛ حيث يكتب أنّ "النص، والعقل والسياق هي عناصر تسير مجتمعة، والادعاء بجهل ذلك من أجل الإعلان أن ثمّة حضارة خالية من أي عقد ولا حدود فيها لحرية التعبير، وحضارة أُخرى لا يظهر فيها أيّ وجه من أوجه التسامح أو الانفتاح هو عملية أيديولوجية مضلّلة قائمة على محض أحكام مبتذلة أو مواقف لا يريد منها أصحابها سوى تنفيذ أهداف مكشوفة". * روائية جزائرية مقيمة في إيطاليا