أعلنت شركة المجدوعي للسيارات، الوكيل المعتمد لعلامة شانجان في المملكة العربية السعودية، عن افتتاح المركز الأكبر في المملكة لخدمات سيارات شانجان في صناعية الشمال في العاصمة الرياض، وذلك بعد الإنتهاء من أعمال الإنشاءات والتجهيزات التي استغرقت 18 شهرا، ليكون بذلك المركز الأحدث والأكبر في سلسلة مراكز خدمات سيارات شانجان في المملكة العربية السعودية. هذا وأقيم مركز خدمة سيارات شانجان الجديد المتكامل على مساحة إجمالية تبلغ 2640 متراً مربعاً، ويضم العديد من مرافق الصيانة بما في ذلك مرفقاً لتقديم خدمات السمكرة والدهان على مساحة تبلغ 840 متراً مربعاً، و مستودعاً لقطع الغيار الأصلية، وساحة واسعة لاستقبال السيارات، بالإضافة إلى مرفقاً متكاملاً لتوفير خدمات الصيانة الميكانيكية للسيارات يحتوي على 16 رافعة، والمركز الجديد قادر على تقديم خدمات متنوعة لعدد 35 سيارة في آن واحد، كما يحتوى على مكاتب إدارية وقاعة استقبال. وتم تجهيز مركز الصيانة الجديد بمجموعة مميزة من الفنيين الذين يملكون المعرفة العلمية والعملية، إذ تم تدريبهم عملياً ليكونوا قادرين على تقديم مستويات خدمة رفيعة، وهم يعملون في كافة الأوقات تحت اشراف مهندسين من مصانع الشركة الأم، كما تم تجهيز المركز الجديد بأحدث الاجهزة والمعدات المستخدمة في مختلف أعمال صيانة السيارات لضمان أن تكون الخدمات المقدمة ممتازة وتتماشى مع سياسة الشركة في توفير خدمات رفيعة المستوى.
الفائدة الأهم للأميركيين، كانت تأكيد التفوق الاقتصادي، وهو السلاح الأقوى الذي استله بايدن، صباح أول من أمس، بالاتفاقية مع الاتحاد الأوروبي بأن توفر أميركا خمسة عشر مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسيل، تصدر هذا العام إلى أوروبا لتقليل اعتمادها على الغاز الروسي. اتفاقية الغاز، رمزية سياسية أكثر منها فائدة اقتصادية لأوروبا، ولها أبعاد، إيجابية وسلبية، إذا وضعت في إطارها التاريخي المعرفي. تأثر الاتفاقية بالحسابات الاقتصادية سيظل محدوداً في المستقبل المنظور، ولا مساهمة فعلية لها في خفض أسعار الوقود، وتوفير نصيب معتبر لاحتياجات أوروبا للطاقة. مصادر الغاز فقط (لا البترول) إقليمياً من النرويج وبترول بحر الشمال البريطاني، والأكثر من خارج أوروبا. النرويج، صدرت في العام الماضي 113 مليار متر مكعب (عبر ثلاثة أنابيب تعمل بأقصى طاقتها) إلى بقية أوروبا، وهناك تقارير بإمكانية إضافة ما بين 15 و25 مليار متر مكعب، لكن سيكون عن طريق غاز مسيل حتى إنشاء خط أنابيب إضافي. مشروع الإشراف على إنشاء صناعية شمال الرياض – صندوق القيروان اللوجيستي – العماد العربي للاستشارات الهندسية. إنتاج الغاز البريطاني من بحر الشمال بلغ 27 مليار متر مكعب في نهاية العام الماضي، لكن أغلبه يذهب للتصدير، وسياسة الطاقة الخضراء وهوس البيئة منع التنقيب عن حقول جديدة، مما يضطر بريطانيا للاستيراد.
شكرا لقرائتكم خبر عن تكنولوجيا: روسيا تطور أقمارا صناعية جديدة لمراقبة طقس الأرض والان مع تفاصيل الخبر القاهرة - سامية سيد - أعلنت شركة "نيو سبيس" الروسية أنها تعمل على مشروع تطوير قمر صناعي جديد يتمتع بخصائص مميزة لمراقبة الطقس، وتبعا للمعلومات التي أوردتها الخدمة الصحفية للشركة، فإن قمر"أوكولوس" الجديد الذي يجري العمل على تطويره سيكون أول قمر من مجموعة جديدة من الأقمار الروسية التي ستخصص لمراقبة الأحوال الجوية على مدار الساعة في مناطق القطب الشمالي ومناطق طريق بحر الشمال. صناعية الشمال الرياض التعليمية. ووفقا لما ذكره موقع "RT"، حول الموضوع قال المدير العام للشركة، أنطون أليكسييف: "لقد بدأنا أعمال الأبحاث العلمية الخاصة بمشروع القمر الجديد، ومررنا فكرة المشروع لعدد من المؤسسات الحكومية الروسية التي قد تستفيد مستقبلا من خدمات هذا القمر، قد يستغرق تطوير القمر 4 سنوات تقريبا.. العام المقبل يخطط الخبراء لوضع الوثائق الفنية المطلوبة التي ستسمح بصنع نموذج أولي له للبدء باختبارات النموذج، نخطط لأن يعمل هذا القمر في الفضاء ما بين 5 إلى 7 سنوات، ومن المفترض أن نبني 3 أقمار شبيهة به على أقل تقدير". وأضاف "من حيث الخصائص الفنية لن يكون القمر الجديد أقل أهمية من نظائره الأجنبية المطورة في الولايات المتحدة واليابان وفنلدا والصين، وإطلاق المجموعة الجديدة من الأقمار التي سنطورها ستضمن لروسيا مراقبة حركة الملاحة البحرية ومراقبة المرافق التابعة لها ومرافق صناعة النفط والغاز".
الأوروبيون يأملون في توفير أكثر من 15 مليار متر مكعب عن طريق «إجراءات تقليل الاستهلاك»، بجانب «طاقة خضراء» من الرياح والشمس وغيرها لتوفر 20 مليار متر مكعب، حسب تصريحات زعماء بروكسل، وهي تمنيات مصدرها آيديولوجي أكثر منها واقعية، لأن هوس البيئة والطاقة الخضراء، الذي تحول إلى ما يشبه عقيدة مقدسة تجتاح المجتمعات الغربية، سيتبخر بحرارة غضب الاصطدام بواقع الفواتير الجديدة مع ارتفاع تكاليف المعيشة. بناء محطة توليد طاقة من الرياح يستغرق ما بين خمس إلى سبع سنوات (وقد تطول المدة بمشكلات قانونية إذا اعترض سكان المنطقة على إنشائها)، بجانب محطة تعمل بالغاز كاحتياطي عندما لا تهب الرياح. صناعية الشمال الرياض. صفقة الغاز الأميركية الأوروبية التي هللت لها مانشيتات الصحف، «كبديل عن الغاز الروسي»، ليس لها تأثير اقتصادي يغير موازين الصراع، أو يعوض المواطنين الأوروبيين عن ارتفاع أسعار الطاقة. يبدو أن الغرض سياسياً (ليس حتى مناورة ذات معنى، خصوصاً بعد طلب موسكو دفع ثمن الغاز المصدر بالروبل لا الدولار الأميركي)، أو بالأحرى سلاح آخر في ترسانة البروباغندا التي لا تزال كفة الميزان فيها تميل لصالح التكتل الغربي في المباراة الدائرة على رقعة الشطرنج الأوكرانية.
أكد وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة «سار» المهندس صالح الجاسر، أن الخطط التوسعية للخطوط الحديدية خلال السنوات المقبلة تهدف لزيادة أطوال سكك الحديد بما يتجاوز 8000 كلم إضافي لتحقيق الربط المحلي والإقليمي، وبما يضاعف من قدرات النقل عبر القطارات للركاب والشحن، وتبني التكنولوجيا الحديثة والحلول التقنية المتقدمة التي ستسهم في خفض الأثر البيئي للنقل عبر القطارات، وتزيد من تنافسية المنتجات السعودية ورفع كفاءة سلاسل الإمداد. وأشار الجاسر خلال افتتاحه منتدى الفرص الصناعية للخطوط الحديدية الافتراضي أمس، إلى أن منتدى الفرص الصناعية للخطوط الحديدية يأتي بعد مضي عام كامل على انتهاء عمليات إعادة هيكلة قطاع الخطوط الحديدية بالمملكة، تحت مظلة شركة «سار». تكنولوجيا: روسيا تطور أقمارا صناعية جديدة لمراقبة طقس الأرض. إطلاق حزمة فرص وقال إن إطلاق المنتدى للحزمة الأولى من الفرص الاقتصادية والصناعية التي يتجاوز حجم الاستثمارات المتوقعة فيها أكثر من مليار ريال، سيوفر ميزة نوعية وقيمة مضافة ليس لقطاع النقل فحسب، وإنما لعدد من القطاعات الداعمة والمكملة لصناعة الخطوط الحديدية. وذكر أن المنتدى يهدف إلى توسيع فرص الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتطوير البنية التحتية للخطوط الحديدية، وفق خطط القطاع السككي خلال الفترة المقبلة، والتي تستهدف فتح السوق لمشغلين جدد، وزيادة مشاركة القطاع الخاص في عمليات الشحن ورحلات نقل الركاب والأصول.
المصدر الأكبر للغاز الأوروبي يأتي من الخارج، إما مسيلاً بالناقلات والكثير عبر الأنابيب. أربعة من الشمال الأفريقي، أنبوب من أذربيجان، وعدة (ثمانية) أنابيب من روسيا. بلدان أوروبا الغربية تستورد من روسيا أكثر من 160 مليار متر مكعب سنوياً عبر الأنابيب مباشرة (وهي الوسيلة الأرخص والأسرع والأكثر ضماناً واستقراراً) بجانب ما بين 14 ملياراً و18 مليار متر مكعب غاز مسيل. ويستطيع أي تلميذ في المدرسة الابتدائية أن يحسب أن ما يعد به الأميركيون (15 مليار متر مكعب) هو ثمانية في المائة فقط من واردات الغاز الروسي سنوياً. رئيسة الاتحاد الأوروبي، إيرسلا (أورسولا في النطقين الفرنسي والألماني) فون دير لاين، تأمل أن يرتفع التصدير الأميركي إلى أوروبا في السنوات المقبلة إلى 50 ملياراً، وحتى إذا أمكن التوصل إلى هذا الرقم في بضع سنوات فلن يمثل ذلك سوى 28 في المائة من احتياجات أوروبا من الغاز إذا لم يزدد مطلب الاستهلاك. صناعية الشمال الرياض المالية. ولأنه من المستحيل بناء أنبوب نقل غاز عبر الأطلسي (كحال الأنابيب عبر بحار البلطيق، والشمال، والأدرياتيك، والمتوسط، ومضايق جبل طارق، والدردنيل)، فإن الوسيلة الوحيدة هي تصدير الغاز الأميركي مسيلاً بالضغط المبرد في الناقلات، وهي الوسيلة الأكثر بطئاً وتكلفة.