قال ابن سيرين في خير حلم رؤية الشهب في السماء في المنام رؤية الشهب في السماء يشير الى ان الرائي سوف ينتصر على عدوه وعلى من ظلمه ، ويشير الى نصر الامة على الحاكم او على السلطان الظالم ، ويشير ايضا الى حماية المولى للرائي من الوساوس ومن كيد الشيطاين ، والى تحقيق امانيه ، والى قضاء حاجاته. وتشير الى ظهور الحق والى الهداية ، والى الصلوات ، والفرج من الهموم ، والى السفر والعلم النافع ، والى العمل الصالح ، والى ظهور الايات الكونية ، ودليل صلاح الشخص او هداية الانسان ، وقراءة القرآن الكريم. وقال في شر حلم رؤيا الشهب في السماء في المنام رؤية الشهب في السماء في الحلم تشير الى ان مصيبة او كارثة سوف تقع في ذلك المكان ، وسوف تصيب انسان عظيم ، او وفاة سلطان اوحاكم في تلك المنطقة ، او الى دمار عظيم ، وتشير الرؤية الى الناس المخادعين. جاري تحميل الاعلان هنا... تعليقات الزوار
متى تظهر الشهب؟ تظهر عادتا الشهب في السماء بوجود عوامل تساعد على ظهورها كالأتربة المتطايرة الناتجة من وجود النيازك في الفضاء وتختلف رؤية الشهب في السماء كما يلي: تظهر الشهب في طبقة اليونوسفير وهى إحدى طبقات الغلاف الجوى وتضم هذه الطبقة ثلاث طبقات يمر من خلالهما الشهب متجهًا إلى الأرض وتمر وتنطلق فوق سطح الأرض بحوالي 1000 كيلو متر. فاليونوسفير يعتبر هي طبقة زينة الأرض والتي نرى من خلالها النجوم البعيدة كما أنها تكشف لنا الشهب لنراها بالعين المجردة. عادة ما تظهر الشهب ليلا ونهارا وتنطلق بأعداد كبيرة إلا أنها نراها بوضوح اكثر في الليل وبالأغلب عندما تكون الإضاءة خافته. الشهب العشوائية وهي عادًا ما تكون فردية تسبح بمفردها في الفضاء مخترقه الغلاف الجوي ولا يمكن التنبؤ برؤيتها وإنما يحدث ظهورها في السماء فجأة ويمن رؤيتها في أي وقت وفي أي اتجاه وتكون. زخات الشهب وتعرف هذه الشهب بالشهب الدورية التي يكون لها علامات وأوقات محددة لظهورها ويمكن التمكن بحدوثها قبلها بوقت معروف، وهذه الشهب تعتبر من مخلفات نيازك المذنبات وتنتج هذه الشهب من اقتراب المذنبات من الشمس فباحتراقها تتكون النيازك زمنها تتكون الشهب، فهو يرسل إلى الأرض في أوقات محددة وأماكن معروفة وتتراسل إلى الأرض على شكل سرب أو سيل وتعرف باسم الوابل الشهبي.
الشهاب يكون عبارة عن كتل صخرية أو بعض من المكونات الفضائية الملتهبة والمشتعلة، فهي تسير في عرض السماء وتمر سريعاً، ولكن يوجد منها ما يسقط على الأرض عن طريق اختلاف الغلاف، ومنها ما يظل في طريقة في السماء ومنها ما يفنى وينتهي، ولكن النيازك تكون مثل الشهب في لهيب اشتعالها ومثلها تماماً في سيرها وسقوطها على الأرض، كما تحدث العديد من الأضرار البالغة بالمنطقة الذي يسقط بها النيزك، نظراً لقوة حرارتها أو فتاتها الذي ينتشر بتلك المناطق الواسعة، ويعود السبب إلى سرعة ارتطامها بالأرض وانفجارها. ولكن عندما يرى البعض الشهاب أو النيازك في منامهم يكون لديهم عدة تفسيرات مختلفة، ولكن التفسير الذي أجمع عليه العديد من علماء تفسير الأحلام، أن الشهاب من الأشياء الجميلة التي تدل على الفرح والسعادة والرزق وكثرة المال، كما أنه دليل على خروج الإنسان من محنته وضيقه،كما من الممكن أن تكون رؤية الشهاب دليل على بعض الأمور المزعجة وبعض الكوارث، فتفسير الأحلام دائماً يتم على حسبة الرؤية، ولكن يرغب الكثيرون في التعرف عنها من خلال بحثهم المستمر عن ذلك بجميع كتب تفسيرات الأحلام، ولكننا اليوم أتينا إليكم بتفسير بسيط يوضح إليكم رؤية الشهاب في الحلم.
ويشير رؤية الشهاب إلى الرزق أو بلوغ درجات العلم وطلبه ونيله بطريقه الصحيح، ويدل أيضاً على صلاح الشخص في التزامه في الصلاة والعبادة وعمل الطاعات بحقها ونية خالصة لربه وتلاوته للقراًن الكريم، وكذلك رؤيتها تدل على عمل الرائي للأمور الصالحة والحسنة في حياته ونقاء نواياه وطيبة قلبه. أما سقوطها أو سقوط الكثير من النيازك والشهب من السماء في مكان يعرفه الرائي فقد تدل على الخراب في ذلك المكان أو مرض ينتشر في المكان، وقد يشير لموت شخص ذو منصب وحكمة ومكانة في تلك البلد أو المدينة، وقد يشير للحاكم وموته أو نزوله من الحكم وتولي اًخر، وقد تخص الرائي نفسه بوفاة عزيز أو مصيبة تدخل بيته أو تذهب مكانته وهيبته، وكذلك قد يكون دليل على وقوعه مع لصوص أو مخادعين أو أشخاص ينهبون ماله أو يتسلقون مكان عمله ويؤثرون في حياته للأسوأ الشهب الشيخ وسيم يوسف – YouTube تفسير رؤية النجوم في المنام YouTube
ينتظر محبو الفلك بشغف كل عام متابعة زخات "شهب البرشاويات"، التي تبدأ كل عام من 14 يوليو حتى 24 أغسطس، وتصل ذروتها في يومي 12 و13 أغسطس، بحسب وكالة ناسا. وخلال الآونة الأخيرة ضجت منصات التواصل الاجتماعي بآلاف الصورة التي التقطها عشاق الفلك لمشاهد مُبهرة من زخات شهب البرشاويات حول العالم، يرصد موقع سكاي نيوز عربية بعضًا منها. وعن الظاهرة الفريدة يقول الدكتور أشرف تادرس، رئيس قسم الفلك السابق بمعهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية بمصر، إن ظاهرة الشهب تحدث في العموم بسبب دخول كوكب الأرض إلى مسار مذنبات قديمة ممتلئة بنفايات هذه المذنبات. ويضيف تادرس لموقع سكاي نيوز عربية أن هذه النفايات تكون عبارة عن حبيبات صغيرة جدا، تحترق عند دخولها الغلاف الجوي للأرض على مسافة تقدر من 70 إلى 100 كيلومتر من سطح الأرض، أما الأجسام الكبيرة نسبيا تسمى نيازك. ويلفت تادرس إلى أن زخات شهب "بيرسيد" أو البرشاويات، تحدث عند مرور كوكب الأرض في مسار الغبار الذي يسببه مذنب سويفت توتل المكتشف عام 1862، وهو يدور بين الشمس وما وراء مدار بلوتو مرة كل 133 عامًا. من جانبه يقول بيل كوك، من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، إن "الأرض تمر عبر أكثر الأجزاء كثافة من تيار الغبار في وقت ما في يوم 12 من أغسطس، وعندها تتاح رؤية عشرات النيازك في الساعة الواحدة".
وهو ما رصده هواة الفلك في عاصفة شهب الأسديات سنة 1999، وتكرر أكثر من مرة بعد ذلك في مواطن أخرى. ويشترط لذلك أن تصل نقطة الإشعاع سمت الرأس فتهطل الشهب عموديا كالمطر. المصدر: الجزيرة + مواقع إلكترونية
وسواء اتفقنا مع الفريق الأول أو الثاني فيجب أنّ نعلم جيداً أنّ الله عز وجل قريب إلينا في جميع الأوقات فهو أقرب إلينا من حبل الوريد والتقرب يكون أكثر في وقت السجود حيثُ أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم " أقربُ مَا يَكونُ العبْدُ مِن ربِّهِ وَهَو ساجدٌ، فَأَكثِرُوا الدُّعاءَ " وكما أمرنا الله سبحانه وتعالى " وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ " صدق الله العظيم. [1]