اين ولد ابراهيم عليه السلام الاجابة: في قصة نبي الله براهيم عليه السلام هناك عدد من الاسئلة المهمة التي يريد الناس التعرف على اجابتها وان سؤال اين ولد ابراهيم عليه السلام، واحد من اهمها ويجدر الاشارة الى ان هناك العديد من الروايات عن مكان مولد نبي الله ابراهيم ولِد في بابل، وقيل في الأهواز، وقيل إنه ولد بدمشق، وقيل بحران.
1) أين ولد سيدنا ابراهيم عليله السلام ؟ a) العراق b) مملكة العربية السعودية c) مملكة البحرين 2) لم علق نبي الله ابراهيم عليه السلام الفأس فوق كتف أكبر الأصنام ؟ a) للكره للاصنام b) ليبين قومه انه قوي c) ليقنع قومه بان الاصنام لا تضر ولا تنفع ولا تستطيع الدفاع عن نفسها وغيرها 3) كان قوم ابراهيم عليه السلام يعبدون a) النار b) الاصنام c) ملكهم النمرود 4) بم حكم القوم على سيدنا ابراهيم عليه السلام ؟ a) الحرق b) الدفن c) الغرق 5) هاجر ابراهيم عليه السلام من بلده ،وترك قومه a) طلب الرزق b) انهم لم يؤمنوا c) ان البلدة اصابها القحط Ranking Ta tablica wyników jest obecnie prywatna. Kliknij przycisk Udostępnij, aby ją upublicznić. Ta tablica wyników została wyłączona przez właściciela zasobu. Ta tablica wyników została wyłączona, ponieważ Twoje opcje różnią się od opcji właściciela zasobu. Wymagane logowanie Opcje Zmień szablon Więcej formatów pojawi się w czasie gry w ćwiczenie.
اسمه ونَسَبه هو إِبرَاهِيم بن تارخ بن ناحور بن ساروغ بن أرغو بن فالغ بن عابر بن شالخ بن قينان بن أرفخشد بن سام بن نوح. قَالَ الزُّبَير بن بكار: ويقولون إِبرَاهِيم بن آزر بن النّاحور بن الشّارغ بن القَاسِم الذِي قسم الأَرض بَينَ أهلها، ابن يعبر بن السّالح بن سنحاريب. واسم أمه نونا بنت كرنبا بن كوثا من بَنِي أرفخشد بن سام ، وكرنبا هُوَ الذِي كرى نهر كوثا. [1] وَقَد رَوَى أَبُو أُمَامَةُ أَنَّ رجلاً سأل رسول الله صلى اللَّه عليه وَسَلَّمَ، فَقَالَ: (كَم بَينَ نُوحٍ وِإبَرَاهِيمَ؟ فَقَالَ: عَشْرَةُ قُرُونٍ).
[8] المراجع ^ أ ب جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (1992)، المنتظم في تاريخ الأمم والملوك (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 258، جزء 1. ^ أ ب رواه الطبراني، في المعجم الأوسط، عن أبو أمامة الباهلي، الصفحة أو الرقم: 1/128، رجاله رجال الصحيح. ↑ محمد بن جرير بن يزيد بن كثير الطبري (1387)، تاريخ الطبري (الطبعة الثانية)، بيروت: دار التراث، صفحة 233، جزء 1. ↑ أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير (2003)، البداية والنهاية (الطبعة الأولى)، بيروت: دار هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، صفحة 324، جزء 1. ↑ أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي (1987)، الزواجر عن اقتراف الكبائر (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الفكر، صفحة 193، جزء 2. ↑ رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن أبو ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم: 361، حديثٌ صحيح. ↑ أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر شمس الدين القرطبي (1425)، التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة (الطبعة الأولى)، الرياض: مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع، صفحة 256. ↑ أحمد غلوش (2002)، دعوة الرسل عليهم السلام ، بيروت: مؤسسة الرسالة، صفحة 212.