الدليل على ان الهة المشركين لاتجيب ولا تسمع دعاء من دعاها قول الله عز وجل ؟ الخيارات. هي قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها ان تدعوهم الي الهدى لا يسمعوا دعائكم وان سمعوا ما ستجابو لكم وأخيرا،،،،؛ يمكنكم طرح ماتريدون خلال البحث في موقعنا المتميز راصد المعلومات،،،،، موقع ابحث وثقف نفسك؛؛؛ معلومات دقيقة حول العالم ////" نتمنالكم زوارنا الكرام في منصة موقعنا راصد المعلومات أوقاتاً ممتعة بحصولكم على ما ينال اعجابكم وما تبحثون عنه،،،:::
وبهذا تصبح الآية تنبيه الإنسان من أجل ايقاظ عقله إذ كيف يدعو جماداً لا يسمع ولا يرى، في حين أن الإنسان أكرم منه يسمع ويرى. كيف نميز بين الله وبين الصنم؟ – Telegraph. ثانياً: عبادة الاصنام كانت قائمة على التقليد وإتباع الإباء ولم تقم على رؤية فلسفية واضحة، بمعنى أن عبادة الاصنام كانت تتوارثه المجتمعات من غير وعي وبصيرة، قال تعالى: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۗ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170 البقرة). ومن هنا استخدم القرآن أسلوب التذكير عن طريقة الصدمة التي ترجعهم إلى عقولهم وهذا ما حدث مع إبراهيم عليه السلام عندما قال لهم (قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ)، مما جعلهم يعودوا إلى رشدهم من شدة الصدمة إذ كيف يعبدون هذه الاخشاب الجامدة التي لا تنطق فقال: (فَرَجَعُوا إِلَىٰ أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنتُمُ الظَّالِمُونَ) (64 النبياء). ثالثاً: التواصل مع الأصنام يجب أن يكون عن طريق المخاطبة المباشرة لكونه محسوس وملموس، فإن كان لا يسمع ولا ينطق فهذا نقص غير مقبول، وبالتالي هي دون مستوى الإنسان فكيف جاز بعد ذلك جعلها إله؟.
صح ام خطا أكتوبر 20، 2021 أعظم الظلم وأشد الافتراء...
{ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ} أي هذا الذي من صنعه ما تقرر هو الخالق المدبر، والقادر المقتدر، فهو الذي يعبد. {وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ} يعني الأصنام أو أي مخلوق آخر تدعونه من دون الله {مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ} أي لا يقدرون عليه ولا على خلقه. و{القطمير} القشرة الرقيقة البيضاء التي بين التمرة والنواة، قاله أكثر المفسرين، وقال ابن عباس: هو شق النواة، وقال قتادة: القطمير القمع الذي على رأس النواة. ويقال: هي النكتة البيضاء التي في ظهر النواة، تنبت منها النخلة. قوله -تعالى-: {إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ} أي إن تستغيثوا بهم في النوائب لا يسمعوا دعاءكم؛ لأنها جمادات لا تبصر ولا تسمع؛ إذ ليس كل سامع ناطقا، وقال قتادة: المعنى لو سمعوا لم ينفعوكم. وقيل: أي لو جعلنا لهم عقولا وحياة فسمعوا دعاءكم لكانوا أطوع لله منكم، ولما استجابوا لكم على الكفر. {وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ} أي يجحدون أنكم عبدتموهم، ويتبرؤون منكم. ثم يجوز أن يرجع هذا إلى المعبودين مما يعقل، كالملائكة والجنة والأنبياء والشياطين، أي يجحدون أن يكون ما فعلتموه حقا، ويجوز أن يندرج فيه الأصنام أيضا، أي يُحييها الله حتى تخبر أنها ليست أهلا للعبادة.