نريد نقل ملف مزارع الورد إلى مجلد الورد الطائفي ، يعتمد جهاز الكمبيوتر على تنظيم المعلومات والبيانات بمختلف أنواعها على هيئة مجلدات أو ملفات تعمل على تجميعها في مكان واحد، بالإضافة إلى سهولة نقلها من مكان إلى آخر، حيث يعتبر جهاز الكمبيوتر من أهم الأجهزة الإلكترونية المستخدمة لحفظ وتخزين المعلومات. نريد نقل ملف مزارع الورد إلى مجلد الورد الطائفي نقل ملفات معينة من على جهاز الكمبيوتر إلى مكان آخر من الأمور السهلة والتي لا تستغرق وقت طويل، حيث يسعى الكثير إلى إنشاء مجموعة من الملفات والعمل على حفظها بإسم معين في مكان معين على جهاز الكمبيوتر سواء على سطح المكتب أو أحد وسائط التخزين الداخلية المتصلة بالكمبيوتر، فإذا كان لدينا ملف بإسم ما ونرغب في نقله إلى مجلد بإسم معين فهناك مجموعة من الخطوات المتبعة للقيام بهذه المهمة لتتمثل في الآتي: الإجابة: الضغط بزر الماوس الأيمن على ملف مزارع الورد. 'مزارع الورد الطائفي'.. تبوح بأسرارها وتفوح بعطرها. الضغط على زر قص cut. فتح مجلد الورد الطائفي. قم بالنقر بزر الماوس الأيمن. إختيار لصق paste. شاهد أيضًا: تشغيل الواتس اب على الكمبيوتر بدون برامج الفرق بين الملف والمجلد هناك فرق بين مصطلحي الملف والمجلد الشائع استخدامهما عند التعامل مع ملفات جهاز الكمبيوتر ليتمثل في الآتي: الملف: يعتبر الملف جزء من المجلد، يحتوي على نوع معين من البيانات سواء ملفات نصية أو صور أو مقاطع فيديو.
شكرا لقرائتكم خبر عن بساتين الورد الطائفي.. متنفس لإفطار رمضاني مختلف والان نبدء بالتفاصيل الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - يحط الورد الطائفي رحالة بين بساتين الهدا والشفا وأودية الطائف في أيامه الأخيرة مع نهاية شهر مارس وبداية أيام شهر إبريل بالمملكة العربية السعودية ، تزامناً مع حلول شهر رمضان الفضيل، ويتجول الأهالي في أول أيام رمضان بين البساتين قبل الوداع الأخير للموسم، وتجد بعض العائلات من الطبيعة وتحديداً في بساتين الورد الطائفي فضاء فسيحاً لإفطار رمضاني مختلف، يفترشون على أثره الأرض قبيل حلول الغروب وترتيب سفرة يجتمع عليها الأهل بين شجيرات الورد وفي نسمات عليلة. شاهد.. من قمم جبال الطائف.. بدء رحلة قطاف الورد: "قطف.. وزن.. تقطير". وتستعد بعض العائلات الطائفية لشهر رمضان المبارك بتناول إفطارهم بعيداً عن التقليدية، كنوع من التغيير بدلاً من المنازل؛ حيث يساعد مناخ الطائف وأجواؤها المعتدلة على الإفطار والاستمتاع بالأجواء الرمضانية في الهواء الطلق وسط الطبيعة الخلابة التي تكتنزها قمم جبال الهدا والشفا، ووادي محرم، والطلحات، وأودية الأعمق البني، وبلاد طويرق، والانتشار الكثيف لعشائر الورد الطائفي داخل البساتين، التي تعد متنفساً للترفيه وجواً أمناً. ورصدت عدسات مصوري "واس" مع تعدد رغبات الأهالي والزوار من عشاق الورد الطائفي مابين من يفضل زيارة المزرعة أو زيارة معامل ومصانع الورد الطائفي لمشاهدة عمليات صناعة وتقطير عطر ودهن الورد، فيما يفضل آخرون إحضار وجبات إفطارهم والاستمتاع بمشاهدة المدرجات الطائفية المزدانة بنبتات وأزهار الورد.
تحتضن محافظة الطائف التي تتربع على قمم جبال السروات 850 مزرعة للورد، منتشرة في مناطق الهدا والشفا ووادي الأعمق ووادي البني ووادي محرم وبلاد طويرق والشفا والمخاضة وغيرها، فيما حل هذه الأيام موسم قطاف الورد، حيث يعمد بعض المزارعين إلى تسويقه على أشكال ورود مختلفة، فيما يستخرج البعض الآخر ماءه وعطره في المعامل المنشأة لهذا الغرض. مزارع يجمع الورد بعد قطافه (مكة) وأوضح أحد المهتمين بزراعة الورد، خلف الطويرقي، أن مواعيد زراعة شتلات الورد تبدأ في فصل الربيع «الطرف»، كما يبدأ التشذيب وقص فروع الشتلة التي زرعت قديما حتى لو كان عمرها سنة واحدة، ليتسنى للمزارع جني ثمار الورد بسهولة. ولفت إلى أن صناعة عطر الورد الطائفي ومائه تكون من خلال وضع 10 آلاف إلى 13 ألف وردة في القدر الخاص بطبخ الورد والتقطير، وإشعال النار تحته، حيث يتجمع البخار الناتج عن الطبخ ويخرج من أنبوب في غطاء القدر، ويمر داخل إناء به ماء لتبريد البخار، حيث يتكثف ومن ثم تخرج قطرات إلى ما يسمى التلقية، وهي عبارة عن قنينة ذات عنق تسع من 20 إلى 35 لترا. مزارع يعبئ الورد في سلال بعد قطفه (مكة) وأشار الطويرقي إلى أن هذه العملية يطلق عليها التلقية الأولى، وتطفو عليها في العنق المادة العطرية وتسمى العروس، وبعد امتلائها توضع تلقية أخرى وتسمى الساير، موضحا أن نسبة تركيز رائحة العروس تصل إلى حوالي 80% والثنو إلى 50%، أما الساير فلا تتجاوز نسبة التركيز فيه من رائحة الورد عن 20%.
تتواصل بمركزي الهدا والشفا عمليات جني وقطاف الورد الطائفي الذي اشتهرت بزراعته منذ زمن بعيد حتى ارتبط اسمه باسمها وبات يعرف باسم الورد الطائفي، وأقيمت معامل لإنتاج مائه وعطره وتسويقه على النطاق المحلي و خارج المملكة. وتضمّ الطائف التي تتربع على قمم جبال السروات أكثر من 850 مزرعة للورد منتشرة في مناطق الهدا والشفا ووادي الأعمق ووادي البني ووادي محرم وبلاد طويرق والشفا والمخاضة وغيرها. ويلجأ البعض من مزارعي الورد إلى تسويقه على أشكال ورود مختلفة، فيما البعض الآخر يقوم باستخراج مائه وعطره في المعامل المنشأة لهذا الغرض. وذكر المهتم بزراعة الورد خلف جابر الطويرقي، أن مواعيد زراعة شتلات الورد تبدأ في فصل الربيع "الطرف"، كما يبدأ التشذيب وقص فروع الشتلة التي زرعت قديما حتى لو كان عمرها سنة واحدة ليتسنى للمزارع جني ثمار الورد بسهولة. وأوضح أن عملية الري تبدأ بعد التشذيب "التحطيب" في فصل الربيع وتستمر حتى نهاية فصل الصيف، في حين يبدأ موسم قطف الورد مع بداية الأيام العشرة الأولى من شهر مارس ويستمر لمدة تتراوح ما بين خمسة إلى سبعة أسابيع، وتختلف باختلاف توالي الفصول الأربعة، حيث تتأخر مدة بداية القطف في كل سنة من 10 إلى 15 يوماً".