لقب الشاعر حافظ إبراهيم ب – تريند تريند » منوعات لقب الشاعر حافظ إبراهيم ب بواسطة: Ahmed Walid ولقب الشاعر حافظ إبراهيم هو الشاعر حافظ إبراهيم، وهو من أهم شعراء مصر في العصر الحديث، لما له من جمال وروعة أشعاره وقصائده وتعدد مقاصده. لقب الشاعر حافظ ابراهيم ب ولقي الشاعر حافظ إبراهيم لقب شاعر النيل، ويقال أن السبب في ذلك هو أنه ولد على سفينة على النيل، ولكن الأرجح أن ما يقال في كنيته هو مناصبه البارزة والمؤثرة طوال حياته.. للتعبير عما يدور في أذهان الناس ومعارضتهم للاستعمار، ولد الشاعر حافظ إبراهيم في مدينة ديروط عام 1872 وتميز بقصائده الرائعة وكتبه الأدبية الهامة. عن الشاعر حافظ ابراهيم عُرف الشاعر حافظ إبراهيم بحبه الكبير للغة العربية ودفاعه عن الأمة العربية ضد محاولات الغرب لمحو الهوية العربية. ثم عمل مع عمه في مهنة المحاماة ثم انتقل إلى القاهرة للدراسة بالمدرسة الحربية وحصل على رتبة ملازم ثاني، واتهم أثناء عمله بمحاولة التمرد على الاستعمار البريطاني وعزل من الخدمة. وبعد ذلك بدأ الشاعر حافظ إبراهيم يهتم بكتابة القصائد واهتم خلالها بمناهضة الاستعمار، وميز نفسه بكتابة الشعر والنثر والنصوص الأدبية التي تعبر عن مشاعر المواطن العربي.
لقب الشاعر حافظ ابراهيم، يعتبر الشاعر حافظ إبراهيم من أبرز الشعراء في جمهورية مصر العربية، حيث كان له الكثير من المؤلفات والأعمال الأدبية المتنوعة بما فيها: سائلوا الليل عنهم والنهارا، القصيدة العمرية، أي رجال الدنيا الجديدة مدوا، نبئاني إن كنتما تعلما، عجب الناس منك يا ابن سليمان، هدية من شاعر بائس، ضعت بين النهى وبين الخيال، شبحاً أرى أم ذاك طيف خيال، يا من خلقت الدمع لطفاً. يأيها الحب امتزج بالحشى، لمصر أم لربوع الشام تنتسب. بماذا لقب الشاعر حافظ ابراهيم ؟ إن ميلاد الشاعر حافظ إبراهيم كان على متن قارب في نهر النيل، ومن هنا جاءت تسميته لاحقاً بشاعر النيل بعدما برز في الشعر العربي، وكتب العديد من القصائد الشعرية التي تغنى من خلالها بنهر النيل وبمصر وموطنه الأصلي، كما لم يتوانى عن كتابة الأشعار حول اللغة العربية للفت الأنظار إليها وضرورة الاهتمام بها كونها لغة القرآن الكريم، حيث قال على لسان اللغة العربية البيت الشعري الشهير: أنا البحر في أحشائه الدُّر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتي؟ كما أشار في كتاباته إلى كثرة وتعدد مفردات اللغة العربية. الإجابة الصحيحة هي: شاعر النيل.
وبعد مغادرتهما شعر بوطئ المرض فنادى غلامه الذى أسرع لاستدعاء الطبيب وعندما عاد كان حافظ فى النزع الأخير، توفى رحمه الله ودفن في مقابر السيدة نفيسة (رضي الله عنها). وعندما توفى حافظ كان أحمد شوقى يصطاف فى الإسكندرية و بعدما بلّغه سكرتيره – أي سكرتير شوقى - بنبأ وفاة حافظ بعد ثلاث أيام لرغبة سكرتيره فى إبعاد الأخبار السيئة عن شوقي ولعلمه بمدى قرب مكانة حافظ منه، شرد شوقي لحظات ثم رفع رأسه وقال أول بيت من مرثيته لحافظ: قد كنت أوثر أن تقول رثائي يا منصف الموتى من الأحياء آثاره الادبية: • الديوان. • البؤساء: ترجمة عن فكتور هوغو. • ليالي سطيح في النقد الاجتماعي. • في التربية الأولية. • الموجز في علم الاقتصاد. 1
لُقّب حافظ إبراهيم بشاعر النيل لما له من مواقف بارزة في التعبير عن مشاكل الشعب، بالإضافة إلى مواقفه الواضحة ضد الاستعمار الذي كان يشن حرباً ضد اللغة العربية، وولد إبراهيم في الرابع من فبراير من عام 1872م في ديروط في مصر، ويعد أحد أبرز شعراء العصر الحديث وله ديوانٌ شعريٌ في ثلاثة أجزاء، كما قام بترجمة عدة كتبٍ وقصائد لكثيرٍ من أُدباء وشعراء الغرب، كما عرف عنه ثبات عقيدته، وحبّه لدينه والذي نتج عنه حبه للعرب وكل ما هو مرتبط بهم. Source:
ولم تكن هذه الانطباعية على حساب مضمون نصوصه الشعرية والأدبية لا، فقد كان "مفطورا بطبعه على إيثار الجزالة و الإعجاب بالصياغة والفحولة في العبارة" حسب وصف العقاد له. كما وصفه ايضاً الشاعر العراقي "فالح الحجية" بأنه "سهل المعاني واضح العبارة قوي الأسلوب متين البناء". وكان حافظ إبراهيم أحد رموز مدرسة الإحياء في الشعر العربي، وعرف بموقفه ضد المستعمر في حربه ضد اللغة العربية وقد تميز شعره "بالروح الوطنية الوثابة". وكان "إلى جانب ذلك" مرحا صاحب نكتة. وكان ايضاً سريع البديهة الي حد كبير، يملأ المجلس ببشاشته وفكاهاته الطريفة جداً. وصدر له كتاب بعنوان "ليالي سطيح" في النقد الاجتماعي، وترجمة "البؤساء" لفيكتور هوغو، والموجز في علم الاقتصاد بالاشتراك مع خليل مطران. وايضاً صدر له كتاب "في التربية الأولية" مترجم عن الفرنسية، كما ترك ديوان شعر من جزأين لم يطبع في حياته. وتوفي محمد حافظ إبراهيم فهمي الشاعر المصري العملاق والمبدع جداً. شاعر الشعب والمعروف بشاعر النيل في 21/ يوليو/ 1932. ودفن في مقابر "السيدة نفيسة" بالقاهرة.
عمل حافظ ابراهيم: بمكتب للمحاماة " رغم أنه لم يكن شرط الحصول على شهادة في القانون مطروحا حينها". وبعد تخرجه من المدرسة الحربية انتقل للعمل بوزارة الداخلية، ثم أرسل إلى السودان مع الحملة المصرية عام 1896. لم يطل كثيراً وجوده في البعثة فعاد إلى مصر. وتمت إحالته للاستيداع، قبل تعيينه رئيسا للقسم الأدبي "بدار الكتب المصرية" عام 1911، وظل بها حتى أحيل على المعاش عام 1932، قبل وفاته ببضعة أشهر. وكان قد حصل حافظ إبراهيم على لقب "بك" عام 1912. كان حافظ إبراهيم قارئا نهما يتمتع بسرعة الحفظ وقوة الذاكرة، وقد بدأ الاهتمام بالشعر والأدب أثناء دراسته بالجامع الأحمدي بطنطا. وخلال عمله بالمحاماة اطلع على كتب الأدب والشعر، وأعجب بالشاعر محمود سامي البارودي كثيراً. ثم التقى العديد من الأدباء والشعراء في مجالس الإمام محمد عبده. ولجودة حفظه وقوة ذاكرته حفظ عشرات الآلاف وأكثر من القصائد العربية القديمة والحديثة، ومئات الكتب. وكان يقرأ الكتاب أو ديوان الشعر كاملا في فترة وجيزة، ثم يتمثل ببعض فقرات من هذا الكتاب أو أبيات ذلك الديوان. وقد انعكست قراءاته في شعره جزالة وعمقا وتنوعا وجمالا، فكان "كما قال عنه خليل مطران" ، "أشبه بالوعاء يتلقى الوحي من شعور الأمة وأحاسيسها ومؤثراتها في نفسه، فامتزج ذلك كله بشعوره وإحساسه، فيأتى منه القول المؤثر المتدفق بالشعور الذى يحس كل مواطن أنه صدى لما في نفسه".
وَحَتْ آيَتُها آيَتَهُ وتَبَدّتْ فتنَةً للعالَمينْ نظر إليه إبراهيم للحظة ورأى الشك واليقين من أنه ضل. قال ربي فلما هرب ((قال لا أحب المنكوبة)). دعا الناس إلى خالقهم وجلب لهم سلطة ظاهرة.