تشابها في الاسمين الشخصي والعائلي، ولم تكد تفرق بينهما سوى الألف، لكن في رمزية الألف الواقفة الثابتة يتلخص كل الاختلاف بينهما، بعد المواقف التي تبنياها في الفترة الأخيرة، والتي تسببت للدكتور عوض القرني في العودة للمعتقل مرة أخرى، في حين جعلت عائض القرني يغير خطابه ويعتذر عن تاريخه مع ما تعرف بالصحوة الإسلامية. وتداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي فيديوهات تقارن بين ردود فعل الرجلين من المبادئ التي ظلا يدعوان إليها لعقود، حيث أكد الدكتور عوض أنه لن يفرط في تلك المبادئ مهما كانت التضحيات وثبت على خطابه، في حين غيّر عائض وجهته، وأكد أنه على الدين الذي يدعو له ولي عهد السعودية محمد بن سلمان. لا تفريط ويظهر أحد الفيديوهات الدكتور عوض القرني وهو يقول إن الإسلاميين على استعداد لتحمل السجون، لكنهم لن يساوموا على المبدأ، ولن يبيعوا دينهم، مؤكدا أن العديدين باعوا دينهم ومبادئهم "في أسواق النخاسة العالمية". سيرة الداعية الإسلامي عوض القرني | المرسال. الشيخ عوض القرني: "الإسلاميون هم الذين تحملوا السجون والمعتقلات، ولكننا لن نساوم على ديننا ولا على أمتنا، ومن باع دينه وعقيدته لا يؤتمن على وطنه ودولته، ومن الحكام من يمثل المشروع التغريبي فيتعامل مع الأمة بالإزدراء والحديد والنار" فك الله أسر رجال وطننا.
تهمة غسل الأموال لم يسلم الشيخ عوض من المخططات التي تحاك له بسبب دعمه الواضح للجهاد في غزة فقد أحالته نيابة أمن الدولة المصرية في شهر يونيو الماضي للمحاكمة أمام محاكم أمن الدولة المصرية العليا طوارئ بتهمة غسل أموال وتمويل تنظيم محظور من خلال جمع تبرعات بالخارج خاصة بريطانيا مما حدا بالشيخ إلى التعليق على هذا بقوله إن القضية منشؤها في الأصل من الأجهزة الأمنية الصهيونية بدليل أن القاسم المشترك بين المذكورين في القائمة دعم الشعب الفلسطيني خلال حرب غزة وحصارها، قبل وبعد الحرب. و أنه لا يثق بأحكام القضاء المصري وأنه لن يطأ أرض مصر في ظل النظام الحالي.. معربا عن قناعته بأن ما صدر عن أجهزة الأمن المصرية محض افتراء وكذب وليس له أدنى رصيد من الحقيقة ويحمل في ثناياه أدلة تكذيبه.. ولا يزال الشيخ صامدا أمام هذه الاتهامات الكاذبة لم تلن له عزيمه.. الشيخ عوض القرني ضيف برنامج في الصميم مع عبدالله المديفر - YouTube. قويا.. مستعينا بالله صابرا محتسبا.. وفي خضم هذه الأزمة ورغم ما قد يتعرض له من محاكمة لم يفت الشيخ عوض القرني أن يجهر باعتزازه بالإخوان حيث قال إن: الاتهام بحد ذاته هو وسام شرف، والذي لم يأت سوى عقب فتواي أثناء الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة ومحاصرته لها".
وأكد القرني اعتذاره باسم رجال الصحوة جميعا الحاضر منهم والغائب، موضحا أنه الآن مع الإسلام المنفتح على العالم، والوسطي المعتدل الذي نادى به محمد بن سلمان. وهاجم وسائل الإعلام التي تصفه بأنه "عالم سلطان" و"مطبل"، كما هاجم جماعة الإخوان المسلمين وقطر والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذين قال إنهم يستهدفون السعودية. عائض القرني @Dr_alqarnee: ➡️تركيا غضبت لغزة وللقضية الفلسطينية و أوردوغان الابن البار والبطل والشجاع والرمز والداعية، وقطر المحبة والسخاء والمجد والتوحيد. ⬅️تركيا تستهدف السعودية بالتعاون مع إيران وهي لا تنصر القضية الفلسطينية مثل السعودية، وقطر كالبعوضة تتآمر على السعودية. — قبل وبعد (@be4after) May 8, 2019 وانتقد مغردون عائض القرني، وقالوا إنه يبدل أقواله كثيرا، مستشهدين بموقفه من الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، ومديحه لأردوغان قبل سنوات، ودعوته المسلمين إلى دعمه ودعم تركيا. كتب عوض القرني - مكتبة نور. الشيخ العودة الناشطون أيضا تداولوا فيديوهات للشيخ سلمان العودة المعتقل هو الآخر بسجون السعودية، الذي رفض بدوره التفريط في المبادئ التي كان يدعو إليها وثبت على موقفه. أحد تلك الفيديوهات رد فيه الشيخ سلمان على المذيع الذي سأله عن اتهامات له بالتغرير بالشباب ودفعهم للجهاد في أفغانستان، بقوله إنه هو وعلماء آخرون كانوا يدعون الشباب للبقاء في السعودية، وينصحونهم بعدم الذهاب سواء لأفغانستان أو الشيشان.
2- السياسي.. صريح وفضيلته مضرب مثل في هذا. 3- السياسي.. لا يتحدث كثيرآ: وهذا ديدنه.. وإذا نطق فـ (جهرآ). 4- السياسي.. متواضع: وهذه من سمات شيخنا الدكتور عوض. 5- السياسي قريب من نبض الشارع. 6- السياسي مرح بطبعه.. وهذه تجدها عنده (بشر وبشاشة). 7- السياسي لا يغضب: وقد جربوا اغضابه.. ولم يجدوا إلا الهدوء والحكمه 8- السياسي واثق من نفسه: وهو مشهور في هذا الجانب. 9- السياسي.. لا يتأثر بآراء الاخرين بسهوله.. يعني (جبل). 10- السياسي شخصية صبورة: وهو شخصية صبورة جدآ.
عوض القرني يستأنف ضد حكم "الجزائية" بتغريمه وإغلاق حسابه على "تويتر" كشف الداعية عوض القرني أنه استأنف الحكم الابتدائي، الذي أصدرته المحكمة الجزائية المتخصصة، والقاضي بتغريمه مبلغ 100 ألف ريال وإغلاق حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر". وقال القرني في... بالفيديو.. "القرني": "فتاة التحلية" ضحية دعاة التحرر والإلحاد.. والتحلل من الهوية جريمة أخبار 24 13/12/2016 136, 404 علق الداعية الإسلامي الدكتور عوض القرني، على خبر الفتاة التي قبض عليها بمدينة الرياض أمس (الإثنين)، بعد خروجها في شارع التحلية دون أن ترتدي عباءة. وقال القرني، خلال مداخلة هاتفية عبر... عوض القرني: تعدد الزوجات لا يصلح لكل الناس ومن يعارضه مجرم مخالف للشرع 21 أغسطس 2016 75, 015 تحدث الدكتور عوض القرني عن ظاهرة تعدد الزوجات، مشيراً إلى أنها حل رائع لمشكلات كثير من الناس لكنها لا تصلح لكل أحد، لكنه أكد أن من يقف ضد التعدد هو مجرم مخالف للشرع والعقل. وقال... Continue Reading... بالفيديو.. لحظة القبض على مطلق النار على عائض القرني.. ومشايخ يدينون الجريمة 02 مارس 2016 362, 685 أظهر مقطع فيديو وصور متداولة لحظة اعتقال الشرطة الفلبينية لأحد مطلقي النار على الشيخ عائض القرني أثناء تواجده في زامبوانغا الفلبينية، بعدما قتلت المتهم الآخر.
من معالم الدعوة الراشدة. الصحوة الإسلامية وكيف نحافظ عليها. فقه الخلاف. حتى لا تكون كلاً طريقك إلى التفوق والنجاح. الحداثة في ميزان الإسلام. المختصر الوجيز في مقاصد التشريع. شاهد: تفاصيل الهجوم المسلح على الشيخ " عائض القرني " في الفلبين افضل كتب الدكتور عائض القرني حقيقة عدنان ابراهيم الممنوع من دخول الامارات
هذا نوع ٌ من الضحك والإستخفاف بالمسلمين الذين لاحولــــ لهم ولاقوة, والمسلمون هم من جعل دماءهم تباع بهذا البخس, فكم من نفس ٍ زهُقت لم تضخّم لها أمراً حتى يعرف الغرب وأعوانهم أن هذه الأنفس غالية ً, بعكس سياسات الغرب التي جعلت من النفس الواحدة لديهم غالية وثمينة وتضع لها العدة بل الحرب من أجلها حتى ولو كلفها الأمر سحق العالم الإسلامي بأكمله, وهنا تحققت سياساتهم بلا ريب, حتى أن المشُاهد منا لأي قتيل ٍ واحد ٍ أو إثنين منهم يجعلنا نهلل ونكبّر كثيراً ونحن للأسف نُسحق كل يوم بالعربات والدبابات والطائرات والآلاف من المقتولين لم يعد يحرّك فينا ساكنا ً لأننا تعودنــــا على هذا منذ ذات ذات...! الزمن بدأ يتغّير وهذه حكمة ٌ إلاهية, وما الثورات التي قامت من حولنا إلاّ دليل ُ ذلك, فزمن الإضطهاد والظلم قد ولى ّ وانتهى وسيبدأ المسلمون الآن ينفجرون ويخرجون عن صمتهم حتى يعرف العدو أن لنا وجود وأن كلمة الله هي العليا ولابد من نصرتها والجهاد ُ من أجلها حتى ولو بكلمة ٍ واحدة...!