اقرأ أيضا عزيزنا القارئ: أشهر قصص حب في التاريخ روميو وجولييت وقيس وليلى قصص حب قيس وليلى قصص حب تاريخية قصص حب في الجاهلية "قيس ولبنى" قصة حزينة وموجعة للقلب
فقد قيل إن امرأة كانت تحمل الطعام له، وتتركه ليأتي قيس ويأخذه، وفي أحد الأيام ظل الطعام في مكانه فدل على أن ثمة ما هو غير عادي، وكان بذلك رحيل ابن الملوح، الذي سوف يفتح الأسئلة، لماذا رفض الرجل الطعام؟ فهل مات قيس وهو يقاوم الجوع إرادة منه؟ يمكن القول إنه رفض الحياة تماماً واقترب من الموت وهو يتغذى بالذكريات الخالدة في قلبه وذهنه، بمعنى أنه قد يكون انتحر مثلاً ولكن برفض الطعام والشراب؟! الحكاية بعيداً عن فكرتها السليمة ومصداقيتها، هي ذات مغزى جمالي ودرامي يصور ما يتعلق بفكرة الحب والهيام ويجعل القصة تسلك مسلك الأساطير والقصص الكبيرة، من فكر ترسيخ تضحية المحبين التي قد تقود إلى وهب الروح والحياة للمحبوب بالذهاب إلى الفناء. قيس بن الملوح وليلى | مجنون ليلى - القصة الحقيقية لقيس وليلى التي لم تذكرها كتب التاريخ ! - YouTube. وضحى الرجل الذي قال: ألست وعدتني ياقلبُ أنّي إذا ما تُبتُ عن ليلى تتوبُ فها أنا تائبٌ عن حُبِ ليلى فما لك كلما ذُكرت تذوبُ؟ فقد قاده الذوبان المستمر، إلى أن يذوب في نهاية ربما قد اختارها ليتخلص من عذاباته المستمرة. الشك واليقين والجنون سواءً كانت قصة قيس وليلى، من نسيج الخيال أم من الحقيقة، فقد باتت خالدة في الإرث الشعبي والوجدان العام. وإلى القرن العشرين تم توظيفها في الفنون والأغاني والمسرح والدراما.
منتدى عائشة رشيـــــــــــــــد:: المنتديات العامة:: ** القصـ،،ــص والـرويـات ** 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة عائشة رشيد admin عدد المساهمات: 783 تاريخ التسجيل: 20/04/2011 العمر: 22 موضوع: قصـه قيـس وليلـى الحقيقــيه الأربعاء يونيو 15, 2011 6:30 pm مرحبآآآآآآآآآآآآ صبايا××وشباب لعيونكم اللي تقراء ههههههههههههههههههه قصة الحب الحقيقية لقيس و ليلى سمعنا كثير عن قيس وليلى لكن ما نعرف القصة الحقيقة!!!!!!!!!!!!!! هذه قصة قيس وليلى الحقيقه.... وغيرها فغير صحيح.. قيس وليلى | Men from Saudi Arabia in USA. في أول مره رأى قيس ليلى حبها حباً جنونياً لدرجة أنه حاول أن يرقمها عند الغدير..!!!
وكانا قد نشئا في عصر مروان بن الحكم، وكنت ليلى أيضا تحب ابن عمها قيس بنفس درجة حبه لها، فكانا كلاهما متيما بالآخر لأبعد الحدود. وعلى العادة التي جرت بين العرب أن الفتاة عندما تكبر تمنع عن الاختلاط بالفتيان، وتحجب عن الأنظار في المنزل تنتظر الزواج. فراقهما عن بعضهما البعض لم يقلل من حبهما، بل زاده شوقاً، ففضل الإسراع من جمع مهر لابنة عمه والذهاب لطلب يدها من والدها بأسرع وقت ممكن. قيس وليلى الحقيقيين – لاينز. كان في ذلك الوقت قد انتشر كلاما كثيرا حول حب قيس لليلى، ووصل الكلام لوالدها والذي استشاط غضبا حيث أنه قديما كانوا لا يعترفون بمعنى الحب، ويعتبرونه ليس بالشيء الجيد وفي حال إذاعة مثل هذه الحالات يفرقون بين الأحبة. ذهب والد قيس لأخيه والد ليلى يطلب ابنته للزواج من ابنه، ولكن أخوه رفض طلبه نهائيا، وكان حينها قد تمكن قيس من جمع مهر ليلى والذي كان خمسين ناقة حمراء. عندما سئل والد ليلى عن سبب رفضه، أعرب أنه بسبب تغني قيس بحبه لابنته بين قبائل العرب في كل وقت. وقيل أيضا أن سبب رفض والد ليلى لطلب زواج ابنته من ابن أخيه، أن والدهما كان قد أعطى كل أموال لأخيه قيس وتركه دون مال ينفق منه على أهله، وإن كان من المرجح السبب الأول وهو إفصاح قيس عن حبه لابنة عمه ليلى في أشعاره التي اشتهر بها؛ ومهما كان سبب الرفض الأهم بالنهاية أنهما تفرقا عن بعضهما البعض.
أرجو يا أخي العزيز أن تدلني على طريق أستطيع به أن أتحمل هذا العناء مع جزيل الشكر والامتنان جعلك الله في خدمة عبيده إن شاء الله إلى أبد الآبدين. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الله تعالى يقول: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) [الحجرات:13]. وقال صلى الله عليه وسلم: " لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأبيض على أسود، ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى " رواه أحمد وغيره. موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية. فلا يجوز أبداً اعتبار غير ذلك من الموازين من جنس أو لون أو لغة أو عشيرة.... وراجع الفتويين التاليتين: 2494 ، 14844. فيجب على الدعاة المصلحين أن يوضحوا هذا الأمر للأمة خصوصاً في هذه الأزمنة التي انتكست فيها الموازين، وانقلبت فيها المفاهيم، خصوصاً مفهوم الولاء والبراء، ومما يدل على أن اللون والجنس لا اعتبار لهما في دين الله أن ابن رباح -وقد كان عبداً أسود- تزوج أخت عبد الرحمن بن عوف وهو سيد من سادات قريش، وقد كان الحسن البصري -وهو سيد التابعين- أسود، بل روي أن لقمان الذي قص الله علينا قصته في محكم كتابه كان أسود هو الآخر.
النفس الإنسانية ما لم تكن مؤمنة بربها، مؤمنة بوعده ووعيده، مؤمنة بأنه يعلم سرها وجهرها، النفس الإنسانية إن لم تكن كذلك تدور حول آثرتها، ولا تبالي بشيء في سبيل غايتها، بل ربما بنت مجدها على أنقاض الآخرين، ربما بنت غناها على فقرهم، بنت عزها على ذلهم، بنت حياتها على موتهم، لذلك قال عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع: (( فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا، إِلَى يَوْمِ تَلْقَوْنَ رَبَّكُمْ، أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ ظ قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: اللَّهُمَّ اشْهَدْ، فَلْيُبَلِّغْ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ))
والله أعلم.