حل سؤال أي مما يأتي يصف العامل الذي لا يتغير في التجربة ؟ التجارب عبارة عن عملية يتم فيها ادخال مواد معينة، في ظروف معينة، كالحراة او الرطوبة او الضوء، ونحصل من التجارب على مواد جديدة تختلف في خصائصها عن المواد الاصلية التي دخلت في التجربة، ويتساءل الكثير من طلاب وطالبات المدارس المختلفة عن اجابة سؤال أي مما يأتي يصف العامل الذي لا يتغير في التجربة ؟. اختر أي مما يأتي يصف العامل الذي لا يتغير في التجربة ؟ الجواب: العامل الثابت.
حل سؤال//اي مما يأتي يصف العامل الذي لا يتغير في التجربة؟الإجابة هي العامل الثابت.
من صلى مع الإمام بعض التراويح ثم أوتر وانصرف هل يكتب له قيام ليلة؟ إن النبي صلى الله عليه وسلم قد حثّ على صلاة الليل والتراويح في جماعة، فكان لمن يصلي مع الامام في التراويح جماعة حتى ينصرف أجر قيام ليلة كاملة، وهذا الثواب لا يناله إلا من قام مع الإمام حتى ينتهي، أما من اقتصر على بعض الصلاة ثم انصرف فإنّه لا يستحق ولا ينال الثواب الموعود به في هذا الحديث، فالسنة الإتمام مع الإمام ولو صلى الإمام ما صلى من الركعات والله ورسوله أعلم. إلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية مقال شرح حديث من قام مع الامام حتى ينصرف ، والذي بيّن صحّة الحديث المذكور، وبيّن حكمًا شرعيًا لمن صلى بضعًا من الصلاة مع الإمام وأجره. المراجع ما صحة حديث: "من قام مع الامام حتى ينصرف.. "؟ معنى حديث: (من قام مع الإمام…)، وهل إذا أضاف ركعة ليشفع وتره يدخل في الحديث؟ صباغة طبيعية باللون البني تغطي الشيب من أول استعمال و مقوية للشعر, تعطي الشعر الرطوبة واللمعان
المراجع ^ صحيح مسلم, عائشة أم المؤمنين، مسلم، 761، صحيح. ^, ما حكم صلاة التراويح، وكم عدد ركعاتها؟, 13-4-2021 صحيح الترمذي, أبو ذر الغفاري، الألبانسن 806، صحيح. ^, ما صحة حديث: "من قام مع الإمام حتى ينصرف, 13-4-2021 ^, شرح حديث (من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة), 13-4-2021 ^, الانصراف من التراويح قبل انصراف الإمام, 13-4-2021
وكان الإمام أحمد يُصلي مع الإمام ولا ينصرف إلا معه ، عملاً بالحديث ، فمن أراد هذا الأجر فعليه أن يصلي مع الإمام حتى يفرغ من الوتر ، سواء صلى قليلاً أو كثيراً ، وسواء طالت المدة أو قصرت " انتهى. "فتاوى الشيخ ابن جبرين" (24 /9). وإذا كان المسجد يصلي فيه إمامان فصلاة التراويح هي صلاة الإمامين معاً ، فينبغي لمن أراد أن ينال ثواب قيام ليلة أن لا ينصرف حتى يتم الإمام الثاني الصلاة وينصرف منها. سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: من صلى مع الإمام الأول صلاة التراويح ثم انصرف ، وقال: لي قيام ليلة بنص الحديث ، فإنني بدأت مع الإمام وانصرفت معه ؟ فأجاب: أما قوله: " من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ". فهذا صحيح. ولكن هل الإمامان في مسجد واحد يعتبر كل واحد منهم مستقلا ، أو أن كل واحد منهما نائب عن الثاني ؟ الذي يظهر الاحتمال الثاني - أن كل واحد منهما نائب عن الثاني مكمل له - وعلى هذا فإن كان المسجد يصلي فيه إمامان فإن هذين الإمامين يعتبران بمنزلة إمام واحد ، فيبقى الإنسان حتى ينصرف الإمام الثاني ، لأننا نعلم أن الثانية مكملة لصلاة الأول. وعلى هذا فالذي أنصح به إخواني أن يتابعوا الأئمة هنا في الحرم حتى ينصرفوا نهائيا ، وإن كان بعض الإخوة ينصرف إذا صلى إحدى عشرة ركعة ، ويقول: إن هذا هو العدد الذي كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم ، ونحن معه في أن العدد الذي فعله الرسول صلى الله عليه وسلم واقتصر عليه هو الأفضل ، ولا أحد يشك في هذا ، ولكني أرى أنه لا مانع من الزيادة ، لا على أساس الرغبة عن العدد الذي اختاره النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن على أساس أن هذا من الخير الذي وسع فيه الشرع.
السؤال: الأخ إ. ع. ح من الشارقة يقول في سؤاله: أشاهد المصلين في صلاة التراويح على أقسام: قسم يخرج قبل الشفع والوتر، وقسم يخرج قبل الوتر، وقسم يخرج (إذا كان يصلي بالجماعة إمامان) بعد فراغ الإمام الأول، وقسم عندما يسلم الإمام من الوتر يقوم ويأتي بركعة يشفع بها الوتر، نرجو من سماحتكم الإفادة بالتفصيل عن هذا الموضوع، ومتى يكون الإنسان قام مع إمامه حتى يحصل له الأجر الوارد في الحديث، جزاكم الله خيرا. الجواب: جميع ما ذكره السائل جائز والأمر في ذلك واسع والحمد لله، لكن من بقي مع الإمام حتى يكمل الصلاة حاز الأفضلية، وصار كمن قام الليل كله؛ لقول النبي ﷺ: من قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب الله له قيام ليلة... [1]. والله ولي التوفيق [2]. سنن الترمذي الصوم (806)، سنن النسائي قيام الليل وتطوع النهار (1605)، سنن أبي داود الصلاة (1375)، سنن ابن ماجه إقامة الصلاة والسنة فيها (1327)، مسند أحمد (5/163)، سنن الدارمي الصوم (1777). سؤال من المجلة العربية أجاب عنه سماحته بتاريخ 25/9/ 1415هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/28). فتاوى ذات صلة
قال في كشاف القناع: ( فإن كان له تهجد جعل الوتر بعده) استحبابا لقوله صلى الله عليه وسلم: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا متفق عليه ( وإلا) أي وإن لم يكن له تهجد ( صلاها) أي الوتر مع الإمام لينال فضيلة الجماعة ( فإن أحب) من له تهجد ( متابعة الإمام) في وتره ( قام إذا سلم الإمام فشفعها) أي ركعة الوتر ( بأخرى) ثم إذا تهجد أوتر فينال فضيلة متابعة الإمام حتى ينصرف وفضيلة جعل وتره آخر صلاته. انتهى. وبهذا يتبين جواب سؤالك عن الصلاة بعد انصراف الإمام، ونزيد الأمر إيضاحا بذكر كلام الشيخ العثيمين في المسألة. قال رحمه الله: قوله: «ويوتر المتهجد بعده». «بعده» أي: بعد تهجُّده، أي: إذا كان الإنسان يحبُّ أنْ يتهجَّدَ بعد التراويح في آخر الليل، فلا يُوتر مع الإمام؛ لأنه لو أوتر مع الإِمام خالف أمرَ النَّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم في قوله: «اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وِتراً» ، وعلى هذا يوتر بعد تهجُّده، فإذا قام الإمام ليوتر ينصرف هو، ولا يوتر معه، هذا ما ذهب إليه المؤلِّفُ رحمه الله. وقال بعض العلماء: بل يوتر مع الإمام ولا يتهجَّد بعده؛ لأن الصَّحابة لما طلبوا من النبيِّ صلّى الله عليه وسلّم أن ينفِّلَهم بقيَّة ليلتهم قال: «مَنْ قامَ مع الإمام حتى ينصرفَ كُتب له قيامُ ليلةٍ» وفي هذا إشارة إلى أن الأَولى الاقتصار على الصلاة مع الإمام؛ لأنه لم يرشدهم إلى أن يدعوا الوتر مع الإمام، ويصلُّوا بعده في آخر الليل؛ وذلك لأنه يحصُل له قيام الليل كأنه قامه فعلاً، فيكتب له أجر العمل مع راحته، وهذه نِعمة.