نقوم بضغط حجم الملفات والمجلدات لأغراضها. يعد علم الحاسوب من العلوم الحديثة التي نشأت بعد اختراع الحاسبات ، حيث مر اختراع الحاسبات بعدد من المراحل المهمة حتى وصل إلى الشكل الذي وصلنا إليه الآن ، حيث احتل الحاسب في البداية مساحات شاسعة للغاية وتستهلك كميات كبيرة من الطاقة ، وتستخدمها مجموعات معينة من الناس لإنجاز العمل ، ولكن مع مرور الوقت تطورت الأجهزة. نقوم بضغط حجم الملفات والمجلدات لأغراضها الكمبيوتر هو جهاز إلكتروني يستقبل البيانات ويعالجها ويخرجها في شكل معلومات يحتاجها المستخدم. بتقليل حجم الملف ، حيث أن لكل جهاز مساحة تخزين خاصة به. نقوم بضغط حجم الملفات والمجلدات بغرض توفير مساحة التخزين عن طريق تقليل حجم الملف. خطأ: المحتوى محمي!! المصدر:
نقوم بضغط حجم الملفات و المجلدات لأغراض منها موقع الداعم الناجح اسرع موقع لطرح الاجابة وحل الاسئلة لكل الفصول الدراسية المدارس السعودية ١٤٤٣ ه يمتاز بفريق مختص لحل كل ما يختص التعليم السعودي واليكم الممجالات التي نهتم فيها.... المجالات التي نهتم بها ©©أسئلة المنهج الدراسي لطلاب المملكة العربية السعودية. ©©أسئلة نماذج اختبارات قد ترد في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام. ©©أسئلة مسربه من الاختبارات تأتي في الاختبارات النصفية واختبارات نهاية العام الدراسي. ©©التعليم عن بُعد حل سؤال...... نقوم بضغط حجم الملفات و المجلدات لأغراض منها نقوم بضغط حجم الملفات و المجلدات لأغراض منها..................... : (1 نقطة) توفير السعة التخزينية على الاجهزة الحاسوبية تثبيتها على سطح المكتب اتاحة ارسالها كمرفقات عبر البريد الالكتروني توفير السعة التخزينية على الاجهزة الحاسوبية
نقوم بضغط حجم الملفات و المجلدات لأغراض منها بكل الاحترام والتقدير طلابنا الأعزاء نطل عليكم من خلال موقعنا المقصود ونقدم لكم المفيد والجديد من المواضيع الهادفة وحل الاسئلة الدراسية لكآفة الطلاب التي تتواجد في دروسهم وواجباتهم اليومية ، ونسأل من الله التوفيق و النجاح للطلاب و الطالبات، ويسرنا من خلال موقعنا ان نقدم لكم حل سؤال نقوم بضغط حجم الملفات و المجلدات لأغراض منها؟ إجابة السؤال هي نقوم بضغط الملفات لتوفير مساحة التخزين من خلال تقليل حجم الملف.
الحمد لله. الصحيح من أقوال أهل العلم أن الغسل من تغسيل الميت مستحب وليس بواجب. وهو قول ابن عباس وابن عمر وعائشة والحسن البصري وإبراهيم النخعي والشافعي وأحمد وإسحاق وأبي ثور وابن المنذر وأصحاب الرأي ، ورجحه ابن قدامة. انظر: " سنن الترمذي " ( 3 / 318) و" المغني " ( 1 / 134). قال الشيخ الألباني رحمه الله: ويستحب لمن أهل غسله – أي: غسل ميتاً – أن يغتسل ، لقوله صلى الله عليه وسلم " من غسَّل ميتاً فليغتسل ، ومن حمله فليتوضأ ". أخرجه أبو داود ( 2 / 62 – 63) والترمذي ( 2 / 132)... وبعض طرقه حسن ، وبعضه صحيح على شرط مسلم... حكم غسل الميت وتكفينه. وقد ساق له ابن القيم في " تهذيب السنن " إحدى عشر طريقاً عنه ، ثم قال: " وهذه الطرق تدلُّ على أن الحديث محفوظ ". قلت: وقد صححه ابن القطان ، وكذا ابن حزم في " المحلى " ( 1 / 250) و ( 2 / 23– 25) ، والحافظ في " التلخيص " ( 2 / 134 – منيرية) وقال: " أسوأ أحواله أن يكون حسناً ". وظاهر الأمر يفيد الوجوب ، وإنما لم نقل به لحديثين موقوفين – لهما حكم الرفع -: الأول: عن ابن عباس: " ليس عليكم في غسل ميتكم غُسل إذا غسلتموه ، فإنَّ ميتكم ليس بنجس ، فحسبكم أن تغسلوا أيديكم ". أخرجه الحاكم ( 1 / 386) والبيهقي ( 3 / 398).... ثم ترجح عندي أن الصواب في الحديث الوقف ، كما حققته في " الضعيفة " ( 6304).
ويُنظر: ((شرح مختصر خليل)) للخرشي (2/116، 117). ، والأصحُّ عند الشَّافعيَّة [7585] ((المجموع)) للنووي (5/141)، ((مغني المحتاج)) للخطيب الشربيني (1/335). ، والحَنابِلَة [7586] ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/90). ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (2/392). ، وهو قولُ بعضِ السَّلَف [7587] ((الأوسط)) لابن المنذر (5/358)، وينظر: ((المجموع)) للنووي (5/149). ؛ وذلك إلحاقًا لفَقْدِ الغاسِلِ بفَقْدِ الماءِ [7588] ((مغني المحتاج)) للخطيب الشربيني (2/12). حكم غسل الميت. الفرع السَّادسُ: حُكمُ غُسلِ الكافِرِ للمُسْلِمِ لا يَصِحُّ غُسلُ الكافِرِ للمُسلمِ، وهو مذهَبُ الجمهور: الحَنفيَّة [7589] قال ابن نجيم: (وقيَّد المصنِّفُ بالوليِّ المسلمَ؛ لأنَّ المُسلِمَ إذا مات وله قريبٌ كافِرٌ؛ فإنَّ الكافِرَ لا يتولى تجهيزَه، وإنَّما يفعَلُه المسلمون، ويُكْرَه أن يَدْخُلَ الكافِرُ في قَبْرِ قرابَتِه المُسلم ليدفِنَه، وما استَدَلَّ به الزيلعيُّ على أنَّ الكافِرَ يُمَكَّن من تجهيزِ قَريبِه الُمسلِمِ، مِن قَولِ القدوريِّ: إذا مات مُسْلمٌ ولم يوجَد رجلٌ يُغَسِّله، يُعَلِّمُ النِّساءُ الكافِرَ- فاستدلالٌ غيرُ صحيحٍ). ((البحر الرائق)) (2/205).
"فتاوى اللجنة الدائمة" (8/363). وأما عن كيفية التيمم ، فقد قال ابن نجيم الحنفي رحمه الله: "... وإن لم يكن ـ ذو رحم محرم ـ لف الأجنبي على يديه خرقة ثم ييممها.., وكذا إذا مات رجل بين النساء تيممه ذات رحم محرم منه بغير ثوب ، وغيرها بثوب" انتهى من "البحر الرائق" (2/188) ـ بتصرف ـ. والله أعلم
((شرح النووي على مسلم)) (7/5). وقال أيضًا: (ذَكَرَ المصنِّفُ أنَّ دليلَ غُسلِ الزوجةِ زَوْجَها قضيةُ أسماءَ، وذَكَرْنا أنَّه حديثٌ ضعيفٌ، فالصوابُ الاحتجاجُ بالإجماعِ؛ فقد نَقَلَ ابن المُنْذِر في كتابيه ((الإشراف)) وكتاب ((الإجماع)) أنَّ الأمَّةَ أجمعت أنَّ للمرأةِ غُسلَ زَوْجِها، وكذا نقَلَ الإجماعَ غيرُه «وأما» الروايةُ التي نقلها صاحِبُ الشامِلِ وغيرُه عن أحمد أنَّها ليس لها غُسلٌ؛ فإنْ ثَبَتَت عنه؛ فهو محجوجٌ بالإجماعِ قبله). ((المجموع)) (5/132). وقال أيضًا: (نقل ابنُ المُنذِر في كتابَيه الإجماعِ والإشراف، والعبدري وآخرون: إجماعَ المسلمينَ أنَّ للمرأةِ غُسْلَ زَوْجِها). ((المجموع)) (5/149). ، وابن قدامة [7564] قال ابنُ قُدامة: (ويجوزُ للمرأةِ غُسلُ زَوجِها بلا خلافٍ) ((الكافي)) (1/353). ، وابنُ رُشْدٍ [7565] قال ابن رشد: (وأجمعوا مِن هذا البابِ على جَوازِ غُسلِ المرأةِ زَوْجَها). ((بداية المجتهد)) (1/228). ، والشربينيُّ [7566] قال الشربيني: (و«هي» تُغَسِّلُ «زوجَها» بالإجماعِ). ((مغني المحتاج)) (1/335). ، والشوكانيُّ [7567] قال الشوكاني: (فيه دليلٌ على أنَّ المرأة يُغَسِّلُها زوجُها إذا ماتت، وهي تغسِّله قياسًا،... من غسل ميتاً فليغتسل - الإسلام سؤال وجواب. وبِغُسلِ أسماءَ لأبي بكرٍ... ، وعليٍّ لفاطِمَةَ؛ كما أخرجه الشافعي والدارقطني وأبو نُعيمٍ والبيهقي بإسناد حَسَنٍ، ولم يقَعْ من سائِرِ الصَّحابةِ إنكارٌ على عليٍّ وأسماءَ فكانَ إجماعًا).