صحيح هناك تجارب إعلامية سعودية تخصصية مشكورة في هذا المجال؛ إلا أننا بحاجة إلى مأسسة "الإعلام المُتخصص"، وأقترحُ أن يتحمل كل قطاع من قطاعات الدولة مسؤولية المساهمة المُباشرة وغير المباشرة في تأسيس المنظومة الإعلامية القائمة على التخصصية، وهنا نشيد ببرنامج "الإعلام العقاري" التدريبي الذي نفذته مؤخرًا الشركة الوطنية للإسكان، والذي تناول دور الإعلام المتخصص في قطاع العقار والوسائل الإعلامية التقليدية والرقمية، ودور الصحافة في تناول الموضوعات العقارية بالمملكة، والأدوات الداعمة للتحرير والنشر في مجال الإعلام العقاري. "الإعلام المُتخصص" بالنسبة لمنظومتنا الإعلامية ليس خيارًا بل ضرورة استراتيجية؛ لدعم مشاريع التطوير وأهداف الدولة السعودية، وهذه نقطة غاية في الأهمية ليس فقط لتسويق الإنجازات الوطنية داخليًا وخارجيًا، بل من أجل تعميق الشعور بالانتماء الوطني والخطط التي تعمل عليها قيادتنا الرشيدة في مختلف القطاعات، بالإضافة إلى الدور المهم الذي يقوم به في الجذب الاستثماري ورسم الصورة الإيجابية عن بلادنا. جميع الدول المتقدمة تعتمد في تسويق علامتها الوطنية وما يدور في فلكها من القطاعات على "الإعلام المتخصص"، والتجارب في هذا المضمار عديدة، فإذا أخذنا مثالًا بـ"الإعلام الصناعي"، فهو يعمل على دعم التنمية الصناعية المستدامة، وتوجيه التنمية والاستثمار الصناعي إلى المجالات المناسبة، وحث الموارد البشرية على العمل المهني، ومراقبة التزام النشاط الصناعي بالمعايير البيئية.
ثانيا نشيد بموقف الناظر ترق و السيد اردول والسيد عبدالله مسار وكل الذين وقفوا مع الحق ومع الرأي القائل بفتح الميثاق وتوسيع للتكتل ليضم الأخوة في الحزب الاتحادي وفي بقية القوى السودانية حيث أمن الناظر على التأجيل حتى يتم الاتصال بالاتحاديين وبكل الأطراف الأخرى وقد أتى مقترح التأجيل من السيد اردول وتم التأمين عليه من كل الحضور ما عدى شخص واحد هو محمد ذكريا. ثالثا وبعد التشاور مع قيادة المجلس ومع قيادات التنسيقية نعلن خروجنا النهائي كمجلس وكتنسيقية عن هذا التكتل الذي تحاول جهة واحدة سياقته بإتجاه اجندها الضيقة، ونؤكد بأنه لا ممثل لنا في هذا المؤتمر الصحفي الذي لم يقره التكتل، ونشكك في أنه هذا التكتل قد يصلح يوما لبناء تكتل وطني يمكن أن يمثل السودانيين أو يحتوي كل القوى السودانية أو يستحب قضايا السودانيين جميعا، ونؤكد بأن لجنة هذا التكتل لجنة موجهة ومنحازة، و ندعوا كل القوى السودانية للإستجابة لدعوة الناظر ترق للقوى السودانية لمبادرة اركويت للتوافق الوطني الشامل. سيد علي ابوامنة محمد ممثل المجلس في لجنة قوى التوافق الوطني والأمين السياسي للمجلس الأعلى للبجا و الناطق الرسمي بإسم تنسيقية شرق السودان
واختتم قائلا من كثرة الأحداث والقدر الكبير من التشابك والتعقيد في المشهد العام، كانت هناك الكثير من الأمور الهامة التي لم يُلقَ عليها الضوء الكافي في وقتها، وجاء "الاختيار" ليسلط الضوء عليها ويوثق علامات فارقة كيف كان سكان شمال سيناء قابضين علي الجمر بأيديهم، ومتعاونين جدا مع الجيش المصري والمخابرات، وكان تسليط الضوء علي هذه البطولات، شيء هام جدا. كانت بتأتي إشارات رئاسية في حديث سيادة الرئيس وهو بيثني على حجم الجهود التي كانت تبذل في أماكن بعيدة، وفي هذا الإطار من أجل تأمين حياة المصريين، والذي كان يستلزم جهدا استخباراتيا رفيع المستوي، وبتكشف عنه الدراما المصرية.
وفى 1941 ارتكبت ألمانيا النازية خطأ كبيرا بعد احتلال فرنسا إذ فكرت أن تمنع الفرنسيين من غناء وتلحين نشيدهم الوطنى وكان الألمان يعرفون أن ذلك عقاب كبير للشعب الفرنسى وأن أقسى ما يطالبوه به هو الكف عن الغناء فى وجه القهر، وكتب أحد الشعراء الألمان ذات مرة يقول إن النشيد مسؤول عن مصرع أكثر من 50 ألف من مواطني بلاده. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موقع اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر موقع اخبار الخليج وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المصدر، ونحن نخلي مسئوليتنا عن محتوى الخبر. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news السابق مصطفي فهمي: البطولة لا تهمني.. وأيامنا كان هناك حب ورومانسية التالى مهرجان السينمائي يختار الممثل الفرنسي فنسان ليندون رئيساً للجنة التحكيم
[2] شاهد أيضًا: من هو رئيس شرطة منطقة مكة الجديد؟ شغل رئيس شرطة المدينة المنورة الجديد منصب نائب مدير النظام العام في المملكة العربية السعودية قبل أن يتم تعيينه مديرًا لشرطة المدينة يوم الثلاثاء ، التاسع عشر من رمضان 1442.
الاربعاء 30 ذي الحجة 1428هـ( أم القرى)- 9 يناير 2008م - العدد 14443 قلد اللواء عوض بن سعيد السرحاني مدير شرطة منطقة المدينة المنورة عدداً من الضباط رتبهم الجديدة بعد صدور الأمر السامي بذلك، وقد حثهم (السرحاني) على مواصلة العمل بكل إخلاص وتفان والقيام بالواجبات والمهام المناطة بهم، مشيراً إلى ثقة القيادة الأمنية في بلادنا برجال الأمن وتعويلها عليهم بعد الله عزَّ وجل في حفظ الأمن ورعايته ومكافحة الجريمة والتعامل معها وفقاً للأنظمة المرعية في بلادنا والقائمة على مبادئ الشرع الحنيف وتعاليمه السامية. من جهتهم عبَّر الضباط المترقون عن سعادتهم بهذه الترقية وقالوا: إنها ستكون دافعاً لبذل المزيد من الجهد في سبيل الحفاظ على أمن هذا الوطن الغالي وخدمة مواطنيه والمقيمين على أرضه والزائرين له. والمترقون هم: 1- من رتبة عقيد إلى رتبة عميد: حمدان بن حمود العوفي، وصالح بن علي العروي، ويحيى بن ساعد البلادي، وسامي بن عوض الله الأحمدي. 2- من رتبة مقدم إلى رتبة عقيد: غازي بن عبدالعزيز الجهني، وعبدالله بن عائض العوفي. 3- من رتبة رائد إلى رتبة مقدم: مرعي بن عبدالله العمري، ولافي بن ناعم الصاعدي. 4- من رتبة ملازم إلى رتبة ملازم أول: خالد بن فازع الحربي، وفهد بن مرجي الجابري.