رسالة شركة النهدي الطبية هي الريادة في تقديم افضل المنتجات والخدمات التي تساهم في تحسين الصحة العامة للمجتمعات التي نخدمها. برنامج فك حجب انقاص الوزن في رمضان
اماكن في المدينة
بس انا مشكلتي اني ما عرفت ماهو الورس ؟بما انك قلتي اصفر هل يا ترى هو البزار او الكركم كما يسمونه المصريين ؟او ممكن هو الزعفران ….. افيديني الله يبارك فيك ويخلي لك انوار ياااااارب لا الورس لوونه بني محمر يستخدم للعرايس للبياض الطبيعي والله ما أعرفه لا يا أختي كلاسي الورس مو هو الكركم، الكرم بعد يستخدم لتفتيح الجسم لمن يخلط مع اشياء أخرى. لكن الورس عبارة عن نبته لما تطحن تصير بودرة لونها اصفر مائل للبرتقالي الغامق بتحصليها عند أي عطار والعطار بعد إذا سألتيه بيخبرك كيف تستخدميها تراها وايد حلوه ومجربتنها أنا لكن عاد أنتبهي لملابسك وفراشك:smile: الف الف شكر لاهتمامكم جميعا وفعلا اثبتوا لي انكم عند حسن ظني بيكم وكما توقعت وجدت ودمتوا لي اخوات حبيبات ومن القلب للقلب رسول وان شاء الله راح ادور عليها وباذن الله الاقيها شاكرة لكم اهتمامكم
واختلفوا؛ هل يجب قطع الخفين أسفل من الكعبين على قولين: القول الأول: يجب على من لم يجد النعلين ولبس الخفين أن يقطعهما أسفل من الكعبين، وبه قال جمهور العلماء رحمهم الله، واستدلوا: بحديث ابن عمر مرفوعًا: (( إِلا أَحَدٌ لا يَجِدُ النَّعْلَيْنِ، فَلْيَلْبَسِ الْخُفَّيْنِ، وَلْيَقْطَعْهُمَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ)). قالوا: ويحمل حديث ابن عباس رضي الله عنهما الذي لم يأت فيه الأمر بالقطع على حديث ابن عمر رضي الله عنهما؛ لأن حديث ابن عباس مطلق، وحديث ابن عمر مُقيَّد، ويحمل المطلق على المقيَّد. منها الورس و المحلب..أهم مستحضرات تجميل المرأة العمانية قديماً - الشبيبة | آخر أخبار سلطنة عمان المحلية وأخبار العالم. والقول الثاني: أنه لا يلزم قطع الخفين أسفل من الكعبين، وهو قول الحنابلة على المشهور. و استدلوا: بحديث ابن عباس رضي الله عنهما في الباب. ووجه الدلالة: أن حديث ابن عباس رضي الله عنهما كان في حجة الوداع في عرفات في جمع عظيم، لعل أكثرهم لم يسمع بحديث ابن عمر رضي الله عنهما، والناس في أمس الحاجة للبيان [ولا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة]. ولو قيل بحمل المطلق على المقيد، لكان في ذلك تأخير للبيان عن وقت يحتاج الناس البيان فيه، ولما لم يبيِّن النبي صلى الله عليه وسلم، دلَّ على أن القطع ليس بلازم، وهذا القول هو الأظهر، والله أعلم.
الكركم ( الكركم الطويل) أو الخرقوم (في دول المغرب العربي) أو الهُرْد أو أصابع صفر أو الْوَرْس [4] ، هو جذمور ونبات عشبي أو نبات معمر من الفصيلة الزنجبيلية ،. [5] موطنه الأصلي هو جنوب غرب الهند. وهو يحتاج درجات حرارة تتراوح بين 20 و30 °C (68 و86 °F) وكمية كبيرة من الأمطار السنوية ليزدهر. [6] وتجمع النباتات سنويا للاستفادة من الجذمور وتنشر بعض من تلك الجذور في الموسم التالي. عندما لا تستخدم طازجة، فإن الجذور تغلى لمدة 30-45 دقيقة ثم تجفف في أفران ساخنة، [7] وبعد ذلك تطحن حيث تتحول إلى بودرة داكنة برتقالية اللون أو صفراء يشيع استخدامها بوصفها من أهم التوابل في المطبخ الهندي ،و المأكولات الباكستانية أما الكاري ، فيستخدم كنوع من الصبغات ، ويستفاد من إضفاء لونه إلى التوابل. ويوجد عنصر واحد نشط الكركمين، الذي لديه مظهر ترابي واضح، وهو مر قليلا، وحار قليلا فلفلي وله نكهة ورائحة المسطردة. عرض من الوجهة النباتية للكركم الطويل حقل الكركم في قرية هندية الهند ، وهي بلد منتج كبير للكركم، [8] لديها أسماء إقليمية على أساس اللغة والبلد. الموئل والانتشار [ عدل] ينتشر في الهند وأندونسيا يعرف علمياً باسم كركوما لونجا Curcuma longa ، (Turmeric).
حديث: ما يلبس المحرم من الثياب ؟ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ مِنَ الثِّيَابِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ((لا تَلْبَسُوا الْقُمُصَ، وَلا الْعَمَائِمَ، وَلا السَّرَاوِيلاتِ، وَلا الْبَرَانِسَ، وَلا الْخِفَافَ، إِلَّا أَحَدٌ لا يَجِدُ النَّعْلَيْنِ، فَلْيَلْبَسِ الْخُفَّيْنِ، وَلْيَقْطَعْهُمَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ، وَلا تَلْبَسُوا مِنَ الثِّيَابِ شَيْئًا مَسَّهُ الزَّعْفَرَانُ، وَلا الْوَرْسُ)). وفي رواية للبخاري: ((ولا تَنتَقِبِ المرأةُ المُحرِمةُ، ولا تَلبَسِ القُفَّازَين)). وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَخْطُبُ (وفي رواية: بعرفات) يَقُولُ: ((السَّرَاوِيلُ لِمَنْ لَمْ يَجِدِ الإِزَارَ، وَالْخُفَّانِ لِمَنْ لَمْ يَجِدِ النَّعْلَيْنِ))؛ يَعْنِي: الْمُحْرِمَ. وبنحوه عند مسلم من حديث جابر رضي الله عنه. تخريج الحديثين: حديث ابن عمر رضي الله عنهما أخرجه مسلم (1177)، وأخرجه البخاري في "كتاب: الحج" "باب: ما لا يلبس المحرم من الثياب" حديث (1542)، وأخرجه أبو داود في " كتاب: الحج" "باب: ما يلبس المحرم"، حديث (1824)، وأخرجه النسائي في " كتاب: مناسك الحج" "باب: النهي عن لبس البرانس في الإحرام"، حديث (2673)، وأخرجه ابن ماجه في " كتاب: المناسك" "باب: ما يلبس المحرم من ثياب"، حديث (2929).