تاريخ النشر: 2015-11-10 23:50:35 المجيب: د. رغدة عكاشة تــقيـيـم: السؤال السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا متزوجة منذ سنتين، أعاني من خروج هواء من المهبل. هل اتساع المهبل دليل على الخيانة | 3a2ilati. لاحظت ذلك بعد الولادة، مع العلم أن ولادتي كانت طبيعيّة، وخروج الهواء من المهبل يكون فقط خلال المداعبة قبل الجماع، أمّا أثناء الجماع فلا يخرج هواء بتاتًا، فما سبب ذلك؟ وهل هنالك علاج؟ مع العلم أنّني بحثت في جوجل عن هذه المسألة؛ وكان هنالك ذكر بعض التّمارين لشد وإرخاء العضلات ما بين المهبل والشرج، فهل هذا صحيح؟ أرجو أن تعذروني على الإطالة، وجزاكم الله ألف خير. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ مريم حفظها الله.
3- الإحساس بخروج هواء، وتشعر السيدة بهذا خاصة عندما تكون في وضعية السجود. 4- كثرة الإفرازات، والإحساس بالرطوبة الزائدة باستمرار، مما قد يؤثر على العلاقة الزوجية الخاصة. 5- ثقل وألم أسفل البطن. 6- ألم في المهبل. 7- آلام في الظهر، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن كل آلام الظهر نتيجة وجود هبوط في الرحم، كما تعتقد بعض السيدات. 8- مشاكل في التبول والتبرز. طرق العلاج حسب درجة الهبوط، والأعراض المصاحبة، وعمر المريضة: 1- عملية جراحية لرفع الرحم والمثانة، وكذلك المستقيم. 2- تصليح مهبلي أمامي عن طريق المهبل، وتصليح مهبلي خلفي أيضاً. 3- استئصال الرحم مع تصليح مهبلي أمامي وتصليح مهبلي خلفي. 4- خياطة المهبل طولياً من النصف. 5- تثبيت المهبل أو الرحم بالبطن في البروز العظمي للعصعص، عن طريق البطن. هل فتحة المهبل ظاهرة الإساءة للأطفال في. 6- عن طريق منظار البطن رفع وتثبيت المهبل أو الرحم بالبطن. وكذلك توجد عمليات عديدة يمكن إجراؤها في حالة سلس البول. وبالله التوفيق. مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك السودان مماسي ريحتوني كنت اعاني من الالام
نسأل الله عز وجل أن يمن عليك بثوب الصحة والعافية دائما. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك أوروبا ر معرف انا حصلى نفس اللى حصلها ده وعند الحكه نزل منى دم العراق مغرؤره العراق سجئ الله يرضه عليكم ويوفقكم الأردن حنين مرحبا الجزائر خيرة جزاكي الله الفالف خير
المُحافظة على الصحة النفسية: من المعروف أن الصحة النفسية مُرتبطة بانتظام النوم والحصول على قسط كافي من النوم، ويُمكن لأي خلل في مُستويات الميلاتونين أن يؤثر سلباً في دورة النوم، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض النفسية الناتجة عن مشاكل النوم. تنظيم عمل الغُدّة النخامية: يُمكن لاختلاف مُستويات هرمون الميلاتونين خلال اليوم أن يؤثر في وظيفة الغدة النخامية، وذلك بتحفيز أو تثبيط إنتاج وإفراز هرمونات مُحددة في جسم الإنسان، وخاصة الهرمونات الجنسية، وهرمونات الغدة الدرقية، وهرمونات الغدة الكظرية. تنظيم الحس الاتجاهي: حيث وجدت إحدى الدراسات أنه يُمكن لهرمون الميلاتونين أن يكون له دور في تصقيل الحس الاتجاهي لدى الإنسان، وأنه مع تقدُّم العمر وانخفاض مُستويات الميلاتونين في الجسم يُمكن أن يكون لهذا دور في انخفاض الحس الاتجاهي لدى كبار العمر. الغدة الصنوبرية | قسم الطب والصحة في ويب طب. يتم إفراز الميلاتونين والسيروتونين من الغدة الصنوبرية إلى مجرى الدم مُباشرة فضلا عن السائل الدماغي المُحيط بها والمعروف باسم السائل الدماغي الشوكي (CSF)، ويُنظّم هرمون الميلاتونين دورة النوم والاستيقاظ في الجسم (Circadian rythm)، وذلك بحسب شدّة الأضواء التي يتعرض لها الشخص على مدار اليوم، حيث يزداد إفراز الميلاتونين في ساعات الليل وقبل موعد النوم، وينخفض في ساعات الصباح وخاصة عند الاستيقاظ ورؤية أشعة الشمس الساطعة، أما السيروتونين فله دور في تحسين المزاج والشعور بالسعادة.
الغدة الصنوبرية تُعرف الغدة الصنوبرية (Pineal Gland) بالعين الثالثة، وهي غدة صغيرة تقع في عمق الدماغ، وهذه الغدة سميت بناءً على شكلها الشبيه بكوز الصنوبر، تُفرز هذه الغدة الميلاتونين (Melatonin) الذي يُؤثر في الساعة الداخلية البيولوجية للجسم، ويتكون الدماغ من فُصين اثنين، وتقع الغدة الصنوبرية في منتصف الدماغ وتحديدًا بين فُصي الدّماغ، وتحتوي رئيسيًا على خلايا صنوبرية، تُنتج هرمون الميلاتونين ، والخلايا الداعمة الشبيهة بالخلايا النجمية في الدماغ، التي تعدّ نوعًا معينًا من خلايا الدماغ التي تدعم الخلايا العصبية، أيّ الخلايا التي تنقل المعلومات إلى خلايا أخرى. [١] [٢] وتُعدّ الغدة الصنوبرية، مفتاح الساعة الداخلية البيولوجية للجسم، لأنّها تنظم إيقاعات الجسم اليومية، وإيقاعات الساعة البيولوجية بما في ذلك؛ الإشارات التي تجعل الشخص يشعر بالتعب، والنوم، والاستيقاظ، والشعور باليقظة في نفس الوقت تقريبًا يومًا، وتُفرز الغدة الصنوبرية الميلاتونين وفقًا لمقدار الضوء الذي يتعرض له الشخص، وتصدر الغدة الصنوبرية كميات أكبر منه في الظلمة، ممّا يُشير إلى دور الميلاتونين المهم في النوم. [٣] تقدم العديد من الشركات مكملات الميلاتونين وسيلةً مساعدة وطبيعية للنوم؛ إذ تُشير بعض الأبحاث إلى أن الصلة بين الميلاتونين والنوم، قد لا تكون بسيطة كما تبدو، ووجد الباحثون أنّ إزالة الغدة الصنوبرية، لم تُؤثر على مستويات نشاط الفئران التي كان لها وصول طبيعي إلى الضوء والظلام، وتوصلوا إلى أنّ وظيفة الغدة الصنوبرية، قد تكون أكثر تعقيدًا، ممّا كانوا يعتقدون في البداية، وأن دورها قد يختلف اختلافًا كبيرًا بين الحيوانات المختلفة.
ما هي وظائف الغدد تُعرف الغدد بأنها أعضاء مُهمة تقع في جميع أنحاء الجسم. تنتج وتُفرز مواد تُؤدي وظائف مُعينة. على الرغم من وجود العديد من الغدد في جميع أنحاء الجسم، إلا أنها تنقسم إلى نوعين: الغدد الصماء (الداخلية) والغدد الصماء (الخارجية). ما هي وظائف الغدد؟ 1- وظيفة الغدة الدرقية تقع الغدة الدرقية في الجزء الأمامي من العنق، أسفل الحنجرة مباشرةً. يقيس حوالي بوصتين وله شكل مشابه للفراشة. يُفرز الهرمونات التي تُؤثّر على كل نسيج في الجسم تقريبًا. تنظم هرمونات الغدة الدرقية عملية التمثيل الغذائي والقلب والجهاز الهضمي. كما أنها تلعب دورًا في نمو الدماغ والأعصاب والسيطرة على العضلات والمزاج. ويتم التحكّم في وظيفة الغدة الدرقية بواسطة الغدة النخامية وهي غدة صغيرة تقع في قاعدة الدماغ. تنشيط الغدة الصنوبرية - استشاري. 2- وظيفة الغدة النخامية الغدة النخامية هي غدة صغيرة جداً لا تتجاوز حجم حبة البازلاء تقع في قاعدة الدماغ. يتم التحكّم فيها من خلال منطقة ما تحت المهاد، التي تقع فوقه مباشرة. غالبًا ما تُسمّى الغدة النخامية بالغدة الرئيسية لأنها تتحكّم في عدد من الغدد الهرمونية الأخرى، بما في ذلك: الغدة الدرقية. الغدة الكظرية. الخصيتين.
الخلايا الداعمة وهي تشبه الخلايا النجمية الداعمة لخلايا الدماغ. القليل من ترسبات الكالسيوم التي تجعلها واضحة في صور الأشعة السينية. وظائف الغدة الصنوبرية 1. الغدة الصنوبرية و الميلاتونين تفرز الغدة الصنوبرية هرمون الميلاتونين الذي يلعب دوراً أساسيًا في تنسيق الإيقاع اليومي وتنظيم الساعة البيولوجية، يعتمد إفراز الميلاتونين على مستوى الضوء الساقط على العين من البيئة، حيث أنه عند استثارة مستقبلات الضوء في شبكية العين، تقوم المستقبلات بإرسال إشارة عصبية لمنطقة تحت المهاد تسمى النواة فوق التصالبية، ومن ثم تنتقل هذه الاشارة إلى الغدة الصنوبرية عبر الحبل الشوكي، فتقوم بتثبيط إفراز الميلاتونين فيقل مستواه في الدم ممّا يجعل الجسم متيقظًا. في المقابل، ليلاً حين يخيم الظلام يزداد إفراز الميلاتونين مما يؤدي الى الشعور بالنعاس والرغبة بالخلود للنوم. إذا كنت تعاني من اضطراباتٍ في النوم فقد يكون هذا دليلًا على عدم إفراز الميلاتونين في جسمك بالكميات الكافية! 2. الغدة الصنوبرية وصحة القلب والأوعية الدموية وجدت الكثير من الدراسات العلمية والأبحاث أن لهرمون لميلاتونين تأثيرًا على القلب والأوعية الدموية، وأثبت الباحثون أن الميلاتونين المفرز من الغدة الصنوبرية له أثر إيجابي على القلب وضغط الدم، ومن المحتمل أن يستخدم الميلاتونين في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية في المستقبل.