فهموه اني احبه فهموه واني مالي غير قلبه فهموه لو نسى أو قسى انا راضي في قساه ليت او عل وعسى ما يطول في جفاه فهموه فهموه ان كل حاجة بالتفاهم والمحبة بالتراضي والتفاهم واني صعب أحيا بدونه مالي بدونه حياة ارتجي عطفه وعونه واتأمل في رضاه فهموه ان الخطا لا بد وارد وانه انه في حياتي بس واحد تابعنا على الفيسبوك.. تابع جديد الاغاني شارك اغنية فهموه – ماجد المهندس على مواقع التواصل ودع الناس تعرف روعة احساسك وذوقك
كلمات اغنية فهموه ماجد المهندس مكتوبة فهموه اني أحبه فهموه واني مالي غير قلبه فهموه لو نسى أو قسى، أنا راضي في قساه ليته وعلّه وعساه ما يطول في جفاه فهموه فهموه ان كل حاجه بالتفاهم والمحبه بالتراضي والتفاهم واني صعب احيا بدونه، مالي بدونه حياه تجي عطفه وعونه واتأمل في رضاه فهموه اني أحبه فهموه واني مالي غير قلبه فهموه فهموه ان الخطا لابد وارد وانه انه في حياتي بس واحد لو نسى والا قسى، أنا راضي في قساه ليته وعلّه وعساه ما يطول في جفاه فهموه فهموه اني أحبه فهموه واني مالي غير قلبه فهموه شارك كلمات الأغنية
كلمات أغنية فهموه من الأغاني العربية السعودية الرومانسية ذات إطار الحب و العشق و الإشتياق ، غناء و آداء المطرب العراقي ماجد المهندس ، وتم عرض الفيديو كليب على اليوتيوب في قناة Rotana روتانا بتاريخ 13 يونيو / حزيران 2018.
1888 وعنْ أَبي هُريْرةَ رضِي اللَّه عنْهُ أَنَّ رسُول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَال: « لَقَابُ قَوْسٍ في الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِمَّا تَطْلُعُ علَيْهِ الشمْسُ أَوْ تَغْربُ » متفقٌ عليهِ. 1889 وعنْ أَنَسٍ رضِي اللَّه عنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: « إِنَّ في الْجنَّةِ سُوقاً يأْتُونَهَا كُلَّ جُمُعةٍ. الحادي والعشرين من شهر رمضان.. ذكرى أعظم فاجعة بعد فقد رسول الله - شفقنا العراق. فتَهُبُّ رِيحُ الشَّمالِ ، فَتحثُو في وُجُوهِهِمْ وثِيَابِهِمْ ، فَيزْدادُونَ حُسْناً وجَمالاً. فَيَرْجِعُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ ، وقَدْ ازْدَادُوا حُسْناً وجمالاً ، فَيقُولُ لَهُمْ أَهْلُوهُمْ: وَاللَّهِ لَقَدِ ازْدَدْتُمْ حُسْناً وجمالاً ، فَيقُولُونَ: وأَنْتُمْ وَاللَّهِ لَقَدِ ازْددْتُمْ بعْدَنَا حُسناً وَجمالاً ،» رواهُ مُسلِمٌ. 1890 وعنْ سَهْلِ بْنِ سعْدٍ رضِي اللَّه عنْهُ أَنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: « إِنَّ أَهْلَ الْجنَّةِ لَيَتَراءَوْنَ الْغُرفَ في الْجنَّةِ كَمَا تَتَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ في السَّماءِ » متفقٌ عليه. 1891 وَعنْهُ رضِي اللَّه عنْهُ قَال: شَهِدْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم مجْلِساً وَصفَ فِيهِ الْجَنَّةَ حتَّى انْتَهَى ، ثُمَّ قَال في آخِرِ حدِيثِهِ: « فِيهَا ما لاَ عيْنٌ رأَتْ ، ولا أُذُنٌ سمِعَتْ ، ولاَ خَطَر عَلى قَلْبِ بشَرٍ ، ثُمَّ قَرأَ { تتجافى جُنُوبُهُمْ عَنِ المضَاجِعِ} إِلى قَوْلِهِ تَعالَى: {فَلاَ تعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْينٍ}.
لكن فى موريتانيا لم يحدث إلا القياس فى قوانين الإنشاء وبقيت قوانين التنفيذ وفوارق الواقع عاملا مخلا بهذا التوازن التنموي. فلم توفر الدولة من الموارد مايضمن لهذه اللامركزية أن تعطي وتنتج،ولم توفر لها الحماية القانونية والآلية التطبيقية من أجل فرض حقيقي للمداخيل على الأنشطة التجارية والصناعية التى قدتتواجد على أراضيها إن وجدت أصلا،فغالبية الشركات والمؤسسات ذات الإنتاج معفية من الضرائب والرسوم المحلية كما هو الحال فى شركات التعدين مثلا. إذن بقيت التنمية المحلية شلاء عرجاء لاتستوى على سوقها ولاتقدم إلاجهودا قليلة أغلبها شخصي محض. لمثل هذا فليعمل العاملون. هذه صورة التنمية المحلية فى كل أنحاء الوطن تقريبا. ولذلك فأغلب المنتخبين يجدون أنفسهم عاجزين عن تقديم أبسط الخدمات فى مقاطعاتهم مع إلحاحها،فيفضلون عندئذ لزوم العاصمة والابتعاد عن أماكن من انتخبوهم بهذه الحجة وغيرها. إلا أن لكل قاعدة شذوذا كمايقال. ومن شذوذ هذه القاعدة الذى شاهدته مايحدث مع نائب مقاطعة اكجوجت الموقر السيد سيد أحمد محمد الحسن ادويري هذا النائب الذى كرس وقته وماله خدمة للتعليم والهموم العامة فى مقاطعته،فهو يوزع كل سنة الأدوات المدرسية على جميع التلاميذ التابعين للمقاطعة،وهو يرمم المدارس،وهويقدم العون لحراس المدارس، وهو يوفر المصورات والساحبات للمؤسسات التعليمية،وهو يشارك فى الجوائز السنوية،وهو يؤى ضيوف المقاطعة.
فقال له المؤمن: أوفعلت ؟ قال: نعم. قال: فرجع المؤمن حتى إذا كان الليل صلى ما شاء الله أن يصلي ، فلما انصرف أخذ ألف دينار فوضعها بين يديه ، ثم قال: اللهم إن فلانا - يعني شريكه الكافر - اشترى رقيقا من رقيق الدنيا بألف دينار ، يموت غدا ويتركهم ، أو يموتون فيتركونه ، اللهم ، وإني أشتري منك بهذه الألف الدينار رقيقا في الجنة. ثم أصبح فقسمها في المساكين. قال: ثم مكثا ما شاء الله تعالى أن يمكثا ، ثم التقيا فقال الكافر للمؤمن: ما صنعت في مالك ؟ أضربت به في شيء ؟ أتجرت به في شيء ؟ قال لا فما صنعت أنت ؟ قال: أمري كله قد تم إلا شيئا واحدا ، فلانة قد مات عنها زوجها ، فأصدقتها ألف دينار ، فجاءتني بها ومثلها معها. فرجع المؤمن حتى إذا كان الليل صلى ما شاء الله أن يصلي ، فلما انصرف أخذ الألف الدينار الباقية ، فوضعها بين يديه ، وقال: اللهم إن فلانا - يعني شريكه الكافر - تزوج زوجة من أزواج الدنيا فيموت غدا فيتركها ، أو يموت فتتركه ، اللهم وإني أخطب إليك بهذه الألف الدينار حوراء عيناء في الجنة. ثم أصبح فقسمها بين المساكين. قال: فبقي المؤمن ليس عنده شيء. قال: فلبس قميصا من قطن ، وكساء من صوف ، ثم أخذ مرا فجعله على رقبته ، يعمل الشيء ويحفر الشيء بقوته.