من هو الفنان خالد احمد مصطفى ويكيبيديا ومعلوماته ، الفنان خالد أحمد مصطفى ، الاسم الذي احتل عناوين الصحف في الأبحاث الحديثة ورواد مواقع التواصل الاجتماعي ، والتي حظي بشهرة كبيرة في الوطن العربي منذ دخوله عالم التمثيل حتى اليوم ، حيث قدم الفنان العراقي خالد أحمد مصطفى ، المولود عام 1966 م ، العديد من الأعمال الناجحة التي نالت الكثير من الشهرة والشعبية في الوطن العربي ، فيما تسائل العديد حول من هو الفنان خالد احمد مصطفى وأهم المعلومات عنه، تابعو معنا. من هو الفنان خالد احمد مصطفى ويكيبيديا ومعلوماته من هو الفنان خالد احمد مصطفى، يعتبر خالد أحمد مصطفى من أهم وأبرز الفنانين المعروفين في الكويت والعالم العربي بأسره ، ولد في 28 سبتمبر 1966 م ويبلغ الآن 48 سنة ويحمل الجنسية العراقية حيث ولد وترعرع وتعلم، و بدأ مسيرته الفنية في الكويت في سن العاشرة وشارك في العديد من الأعمال الصغيرة. حيث اشتهر بالعديد من الأعمال الناجحة والمحترمة التي قدمها في جيله في التسعينيات والثمانينيات، واستطاع أن يحظى بشعبية كبيرة وشهرة كبيرة في الكويت وفي جميع الدول العربية ، وذلك بفضل الأداء المحترم الذي اشتهر به ، والذي اعتاد أن يثير إعجابه في جميع الأعمال التي شارك فيها ، واستطاع أن يصنع تاريخًا عظيمًا هو بالتأكيد تذكرت منذ زمن طويل مع عالم الفن والشهرة في الكويت.
[1] مؤلفاته [ عدل] نشر أحمد خالد مصطفى العديد من الروايات، وأول أعماله المنشورة هي: رواية أنتيخيريستوس ، التي صدرت في العام 2015م ، وتُعدّ هذه الرواية من الروايات المثيرة للجدل ، إذ أنها تضم مجموعة من المعلومات والأسرار، كما اعتمدت على العديد من المعطيات وتحدثتة نوعًا ما، وتحدثت هذه الرواية عن الماسونية وكيفية نشأتها عبر التاريخ وعن خبايا الماسونية ، وتحدثت عن الحقائق التاريخية التي يعرفها الجميع، لكن الكاتب أحمد خالد مصطفى شكك فيها، وقد أصدر جزئين آخرين من هذه الرواية. رواية أرض السافلين ، ملخص رواية أرض السافلين تدور أحداث الرواية في سرد قصة الروح التي تسافر للعالم السفلي المثير والغريب عن عالم البشر بحثًا عن حقيقته وأسراره وخباياه، ثم تلتقي الروح بشخص يُدعى "سكوربيون"، والذي يساعدها على اكتشاف غرف العالم السُفلي، وهو عالم يحكمه شياطين الإنس ، وهذا العالم يتكون من مجموعة من الغرف تدخلها بخيالك وانت تقرأ ما بين هذه السطور تذهب في رحلة طويلة ورائعة. أسماء روايات الكاتب أحمد خالد مصطفى - مقال. أصدر شرحًا لرواية أنتيخريستوس ، وأورد فيها التحليل والمصادر ومجموعة من المقالات التي تشرح الرواية ، وذلك في عام 2016. مطعم اللحوم البشرية وحكايات أخرى ، وهو مجموعة قصصية تتضمن سلسلة "الشيطان يحكي" التي بدأ المؤلف فيها الكتاب.
رواية ملائك نصيبين ⛔️ أحمد خالد مصطفى 🎧 رواية مسموعة (الجزء الحادي عشر) - YouTube
7- وأخيراً يجب مراعاة الآداب الخاصة بالحوار والنقاش عرفاً وشرعاً، كالاستماع والإصغاء أولاً للأكبر سناً أو أكثر خبرةً وعلماً، إلى غير ذلك من الاعتبارات أدباً وتواضعاً في هذا الأمر، بالإضافة إلى ذلك عدم قطع كلام الآخرين قبل أن يكملوا كلامهم، أو محاولة التكلم بصوت مرتفع للسيطرة على النقاش، بل يجب مراعاة التكلم بذوق وأدب واختيار الكلمات المعبرة الجميلة، والابتعاد عن الكلمات النابية المبتذلة قدر الإمكان ليكون نقاشاً لطيفاً هادئاً وهادفاً وبناءً في نفس الوقت وبعيداً عن اللؤم والابتذال، فعن الإمام علي(ع): (سُنة اللئام قبح الكلام).
ففهم الشيخ مراده، وقال له: "من آذاني فهو في حلٍّ، ومن آذى الله ورسوله فالله يَنتقم منه، وأنا لا أنتصر لنفسي"، وما زال به حتى حلم عنهم السلطان وصفح. • الواجب على المسلم إذا صار في مدينة من مدائن المسلمين أن يُصلي معهم الجمعة والجماعة ويوالي المؤمنين ولا يعاديهم، وإن رأى بعضهم ضالاًّ أو غاويًا وأمكن أن يهديه ويُرشده فعل ذلك، وإلا فلا يُكلِّف الله نفسًا إلا وسعها. • إنه أفتى بأن مَن دُعي إلى طعام واشتبه أمره عليه، فلا بأس بتناول اليسير منه إذا كان فيه مصلحة راجحة؛ مثل: تأليف القلوب، ونحو ذلك. الإختلاف بالرأي لا يفسد للود قضيه. • إنه يستحب للرجل أن يقصد إلى تأليف القلوب بترك بعض المستحبات؛ لأن مصلحة التأليف في الدين أعظم من مصلحة فعل مثل ذلك، والأولى متابعة الآثار التي فيها الاعتدال والائتلاف وتأليف القلوب، فيجهر بالبسملة لمصلحة الائتلاف، ويعدل عن فصل الوتر إلى وصله مراعاة لذلك، كما استحبَّ الإمام أحمد ترك القنوت في الوتر، تأليفًا للمأموم، بل إن ابن تيمية يعد التعصُّب لمسألة البسملة في كونها آية من القرآن وفي قراءتها من شعائر الفُرقة والاختلاف الذي نُهينا عنه، فإن الفساد الناشئ من هذه الفرقة أضعاف الشر الناشئ من خطأ نفر قليل في مسألة فرعية.
قواعد وأسس الحوار البنّاء: لابد في كل حوار أو نقاش يحصل، أن يستند إلى قواعد وأسس ثابتة قوية إذا ما توفرت فيه، صار الحوار قوياً بناءً، مثمراً ومفيداً تبعاً لذلك، ومن هذه القواعد والأسس ما يأتي: 1- لابد من مراعاة الديمقراطية وحرية الرأي في النقاش وعدم الاستبداد بالرأي أو فرضه على الآخرين، وهذه مسألة غاية في الأهمية في كل نقاش، إلا أننا نجد البعض وللأسف الشديد يحاول الاستبداد برأيه وفرضه على الآخرين معتقداً أن رأيه هو الأصح والأفضل، حتى أنه لا يفسح المجال للآخرين للتعبير عن وجهة نظرهم وآرائهم، مستغرقاً بكلامه لوقت طويل، غير مبالي ولا مراعي لأفكار وآراء الأطراف الأخرى في النقاش. 2- عندما يشتد ويحتد الصراع الفكري بين الأفراد، وتلتهب حلقة النقاش بالآراء المختلفة المتضاربة وتبلغ أوجها، فلابد من مراعاة استمرار وبقاء الود واللطف والتواصل بين أفراد النقاش، ذلك الاختلاف في الآراء ينبغي أن لا يؤثر على استمرار العلاقات الطيبة والمودة بين الأفراد، فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية كما هو معروف، فهذا النوع من الاختلاف يلزم أن لا يكون مدعاة للعداوة والكره والحقد بين الأفراد، بل هو مدعاة لتنمية الأفكار والآراء وتكامل العقول وتواصلها.
لكن لماذا الواقع يقول العكس! الجمله حقيقية تماماً, لكن المشكلة عند الناس, هذه القيمة مشوهه عندهم, لذلك رغم اختلاف الواقع فهذا لا يشكك في صحة المقوله. لأن الناس تفكر بقلبها بدل عقلها المشكلة بالناس وطريقة تفكيرهم كما اجاب سبيريتشوال وماسنجر مان قال أمير المؤمنين الإمام علي عليه الصلاة والسلام: "لسان العاقل وراء قلبه، وقلب الأحمق وراء لسانه "
أم راشد، ربة بيت، تقول: عندما تكون الأرضية الفكرية والاجتماعية والثقافية مختلفة، يكون النقاش سبباً في خلافات كبيرة، وهذا ما يحدث بين كثير من الناس، خاصة في العلاقات الزوجية، التي عادة ما ينتمي طرفاها إلي بيئات مختلفة، وبالتالي يكون بينهما اختلاف في وجهات النظر، وتصبح معظم حواراتهما هي بداية لنشوب خلافات، ومع تكرار الخلافات التي سببتها الحوارات السلبية بين الزوجين، يتحاشى أحدهما أو كلاهما الدخول في حوار مع الآخر، ومن هنا تفقد العلاقة الزوجية لغة الحوار. ويؤسفني أن أقول إنني من الذين يعانون الخرس الزوجي، بسبب عدم وجود لغة تفاهم مع زوجي، ولكني لم أستسلم لهذا الخرس إلا عندما تأكدت أنه من المستحيل أن ينشأ حوار بيننا من دون أن ينقلب إلى خلاف ومشكلة كبيرة.
وضع المناداة بالتسامح والتفاهم على رأس الأولويات مع احترام حرية الضمير لكل إنسان والاعتراف بالحق في الاختلاف والاعتقاد، هو قاعدة المواطنة المتساوية وأساس السلام، وأحد أهم سُبل تعزيز العلاقات الاجتماعية بين الأفراد. إن التسامح يعني عفو الإنسان وحلمه عمن يؤذيه ويسيء معاملته أو يختلف معه في الرأي والعقيدة، أي هو القدرة على التفاعل الاجتماعي وإدارة الخلاف بصورة تعترف بالآخر ولا تلغيه أو تهمشه، حيث إن لغة العنف هي إلغاء الآخر بينما لغة التسامح تعني الاعتراف والقبول بالآخر. إن التسامح يؤدي إلى التعايش ورؤية كل واحد شريكاً محتملاً للتعاون لها انعكاسات إيجابية طيبة على الفرد والأسرة والمجتمع، ويؤدي إلى شيوع الأمن والأمان. ومن ناحية أخرى تساهم المناداة بالتسامح والتفاهم في تعزيز مهارات الاختيار الصحيح عند الأفراد، فلا تجعلهم أمام طريق واحد مسدود كما هو الحال لدى مريدي ثقافة العنف، وأنها تساهم في تخليص الفرد من الضغوطات النفسية التي تسيطر عليه نتيجة التفكير في الانتقام وهو ضد طبيعة الإنسان وفطرته الخيرة، وبالتالي تجعل الفرد المتسامح يتمتع بصحة نفسية عالية وتزداد قدرته على العمل والإنتاج والخدمة وتتضاعف كفاءته الذاتية على العطاء، وتساهم في تطوير المجتمع نحو الافضل.