المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
بل قولوا: { سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}. قالوا: { سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}. يسبح لله مافي السموات ومافي الارض. فلما قرأها القوم، ذلَّت بها ألسنتهم، فأنزل الله في إثرها: { آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير} فلما فعلوا ذلك نسخها الله تعالى، فأنزل الله عز وجل: { لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا} قال: نعم ، { ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا} قال: نعم ، { ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به} قال: نعم ، { واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين} قال: نعم. وروى مسلم هذا الخبر عن ابن عباس رضي الله عنهما بلفظ قريب، قال: لما نزلت هذه الآية: { وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله} قال: دخل قلوبهم منها شيء، لم يدخل قلوبهم من شيء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قولوا: سمعنا، وأطعنا، وسلمنا، قال: فألقى الله الإيمان في قلوبهم، فأنزل الله تعالى: { لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا}، قال: قد فعلت ، { ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا} قال: قد فعلت { واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا}، قال: قد فعلت.
ورقمك يشرفني والله إنه محفوظ بجوالي الآن وسوف أتصل عليك بأقرب وقت إن شاء الله. دمت لي أخًا مباركًا وعلى الرحب والسعة. ஐ◄▓▒-> من أعظم الأذكار وثقيله على الشيطان للشيخ خالد الجبير<-▒▓►ஐ - ملكات الامارات. 15/08/2011, 08:01 AM #9 ابد اخوي سلمان بالعكس يالغالي مافيه اي مشكله بس مواقع التواصل هذي مانب ادخلها واجد... وان شاء الله نعين ونعاون عبر طرق التواصل الاخر حياك الله باي وقت 15/08/2011, 11:44 AM #10 [ 15/08/2011, 01:59 PM #11 راقية كعادة اعمالك. 15/08/2011, 02:02 PM #12 مشاء الله عليك اخوي سعد صوره من العيار الثقيل مشاء الله عليك لاهنت الله يرحمك يا محمد ويسكنك فسيح جناته " الميت لم يبقى له الا الدعاء فلا تنسوه من دعائكم " 15/08/2011, 02:13 PM #13 ماشاء الله على الاحتراف 15/08/2011, 03:02 PM #14 ررررررررررررررررررروعه عميد المدينه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا 15/08/2011, 03:49 PM #15 سلمت يمينك أستاذنا الحبيب سعد لقطه عالمية وفقك الله لكل خير للمزيد من التفاصيل
ـ 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2020: أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب موافقة السودان على تطبيع العلاقات مع إسرائيل. ما هي الدول التي لا تعترف بدولة اسرائيل. ـ 22 ديسمبر/كانون الأول 2020: توقيع اتفاق التطبيع بين المغرب وإسرائيل برعاية أميركية. ـ يونيو/حزيران 2021: وافق مفوض الاتحاد الأفريقي موسى فكي منفردا على منح إسرائيل صفة مراقب، وهو ما احتجت عليه العديد من دول الاتحاد -وخاصة الجزائر وجنوب أفريقيا- قائلة إنه لم يتم التشاور معها حول هذه الخطوة. ـ 12 أغسطس/آب 2021: افتتاح وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد مكتبا تمثيليا لتل أبيب بالعاصمة المغربية الرباط. ـ لإسرائيل سفارات في 11 دول أفريقية من أصل 54 دولة، وهي السنغال، مصر، أنغولا، غانا، ساحل العاج، إثيوبيا، جنوب أفريقيا، نيجيريا، كينيا، الكاميرون والمغرب وثمة العديد من السفراء الإسرائيليين غير المقيمين في دول أفريقية.
ماهي الدول التي لا تعترف بفلسطين كدولة - YouTube
هاني المصري قبل اتخاذ موقف فلسطيني مما يجري في أوكرانيا، لا بدّ أن نأخذ في الحسبان ما يأتي: أولًا: ما يجري في أوكرانيا أحد تجليّات الصراع على قيادة العالم بين أقطاب عدة، أهمها الصين وأميركا. فالعالم بعد الحرب العالمية الثانية، مرّ بمرحلة ثنائية القطبية بين الاتحاد السوفييتي وأميركا، ومن ثم مرحلة الأحادية القطبية الأميركية بعد انهيار الاتحاد السوفييتي في العام 1991، وكانت أسوأ مرحلة بلا منازع. والآن، ومنذ سنوات، يمر بمرحلة انتقالية ستنتهي إما إلى العودة، ثانية، إلى ثنائية القطبية، أو إلى نشوء تعددية قطبية، أو أحادية قطبية صينية، أو إلى عالم جديد. إن الإدارات الأميركية، خصوصًا من إدارة باراك أوباما، ومرورًا بإدارة دونالد ترامب، وانتهاء بالإدارة الحالية برئاسة جو بايدن؛ تحاول إيقاف عجلة التاريخ، وفي الحد الأقصى تسعى لمنع إنهاء السيطرة الأحادية الأميركية، معتمدة على الأوراق القوية التي لا تزال تملكها، وتتفوق فيها، اقتصاديًا وثقافيًا وعسكريًا، وبخاصة القوة الناعمة، وتحكّمها بالدولار العملة العالمية. وفي الحد الأدنى، تحاول البقاء باعتبارها دولة عظمى تنافس على قيادة العالم مع دولة واحدة، وليس مع دول عدة، والشاهد الأكبر على ما سبق أن الصين تتقدم اقتصاديًا، وبالتالي في كل المجالات، وخصوصًا تكنولوجيًا، والفارق الذي كان هائلًا بينها وبين أميركا في كل المجالات إما أنه زال وتقدمت الصين في جوانب، أو بات أقل من السابق، وما هي إلا مسألة وقت لتصبح الصين، إن لم تكن قد أصبحت، على قدر المساواة، وربما القوة العظمى الأولى.