لقد صار من الطبيعي اليوم لان قضية المرأة لم تعد قضية شريحة في المجتمع ولا هي قضية منعزلة عن قضايا الوطن الكبرى ، لأنها غدت قضية الأمة بأسرها ، وتغيير الرؤية لهذه القضية سينعكس على مجمل تصورات الرؤى السياسية والاجتماعية والاقتصادية لأي وطن ، كونها رؤية تتعلق بالقضايا الشاملة المطروحة على موائد البحث في العالم كله. إن مفهوم حب الوطن، هو ذلك المفهوم العملي الواقعي الذي يتعدى الشعارات البراقة والأناشيد الحماسية، فأعظم هدية نقدمها للوطن، تتمثل في ذلك الانتماء الذي يتعدى حدود الذات ومصالحها ومباهجها، إلى التضحية بكل دقيقة، وبكل حواسنا ومشاعرنا في سبيل بنائه. دور المرأة السعودية في بناء الوطن - ملك الجواب. حب الوطن انتماء فريد وإحساس راق وتضحية شريفة ووفاء كريم، فهو ليس مجرد لباس أو لهجة أو جنسية أو قانون أو أصباغ على الوجه، إنه أسمى من ذلك جميعاً، إنه حب سام، ويمكن غرس معانيه في نفوس أبنائنا من خلال: ربط أبناء الوطن بدينهم، وتنشئتهم على التمسك بالقيم الإسلامية، والربط بينها وبين هويتهم الوطنية، وتوعيتهم بالمخزون الإسلامي في ثقافة الوطن باعتباره مكوناً أساسياً له. تأصيل حب الوطن والانتماء له، في نفوسهم في وقت مبكر، وذلك بتعزيز الشعور بشرف الانتماء إلى الوطن، والعمل من أجل رقيه وتقدمه، وإعداد النفس للعمل من أجل خدمته ودفع الضرر عنه، والحفاظ على مكتسباته.
فضلاً عن دورها الفعال في قيادة وتنسيق الجهود لتنفيذ المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050 ووضع الخطط والاستراتيجيات والسياسات المتعلقة بالبيئة والزراعة والثروة الحيوانية ومصايد الأسماك. دور المراه السعوديه في بناء الوطن وتقدمه. كما أشارت سعادتها إلى نموذج آخر للمرأة الإماراتية والتي تلعب دورًا رئيسيًا في الجهود العالمية للحفاظ على البيئة والتنوع البيولوجي، وهي سعادة رزان خليفة المبارك، العضو المنتدب لهيئة البيئة – أبوظبي والتي ساهمت في تأسيس جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (WWF-EWS) والتي تعتبر واحدة من أولى المنظمات البيئية غير الحكومية في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما ساهمت المبارك في إنشاء صندوق محمد بن زايد للحفاظ على الكائنات الحية الذي يعتبر اليوم واحداً من أكبر المؤسسات الخيرية في العالم التي تدعم الحفاظ على الأنواع بشكل مباشر. وتعمل سعادة المبارك حاليًا كرئيسة لأقدم وأكبر منظمات حماية البيئة في العالم، وهو الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة ( IUCN)، لتكون بذلك أول امرأة من المنطقة العربية تقود هذه المنظمة العالمية الفريدة". وشددت سعادة الدكتورة الظاهري على أنها كونها امرأة إماراتية، لطالما نظرت إلى النموذج الذي رسمته القيادة الحكيمة لدولة الإمارات العربية المتحدة مشيرة إلى أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات عملت دائمًا على تمكين المرأة كما قدمت لها الدعم والموارد اللازمة لمساعدتها للمساهمة بشكل فعال في بناء الوطن وحماية تراثه الطبيعي وتحقيق طموحاته وتطلعاته.
أن ذلك الإجراء لم يخفف من غلواء تلك الجماعة ولا من تبعيتها العمياء لأجندة صاحب الشأن الإيراني بل العكس تماما هو الذي حصل ولا يزال يحصل حتى الآن! وليست الهجمات العدوانية الأخيرة على الأهداف المدنية والبنى التحتية السعودية سوى ترجمة لذلك! والأمر يعني أن واشنطن كانت تغامر فعليا بأمن الخليج العربي، والطاقة ومنابعها وخطوطها ومسارها وبناها التحتية من أجل إرضاء إيران مجددا! الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي تسلط الضوء على دور المرأة في الحفاظ على الحياة الفطرية. عاملان أساسيان سلبيان أنتجا تلك الخلاصة الإيجابية التي أعلنها روبرت مالي من الدوحة: الأول هو الغزو الروسي لأوكرانيا والدروس المستفادة منه لجهة خطورة التنازل أمام الطغاة وأصحاب المشاريع الخارجية التوسعية، والثاني هو إيران نفسها!
مدارس التربية الإسلامية تعلن مدارس التربية الإسلامية عبر موقعها الرسمي ( بوابة التوظيف) عن توفر وظائف تعليمية وإدارية شاغرة لمختلف المراحل (منها وظائف تناسب مبتدئي الخبرة) – وذلك بمقر المدرسة بمدينة الرياض – وفقاً للتفاصيل التالية: الوظائف الشاغرة: 1- معلم لغة عربية. 2- معلمة صعوبات. 3- معلمة اجتماعيات. 4- معلمة رياضيات. 5- رائد نشاط. 6- معلمة انجليزي. 7- معلم انجليزي. 8- سكرتير قسم البنين. مدارس التربيه الاسلاميه في الرياض. 9- معلمة علوم. 10- مصورة و مسؤولة برامج شبكات التواصل الاجتماعي. طريقة التقديم: – للتقديم للاطلاع على المهام الوظيفية وبقية المتطلبات عبر موقع المدرسة الرسمي ( متاح حتى الاكتفاء): – رابط التقديم: اضغط هنا
مدارس التربية الإسلامية في 15 مارس 2022 0 تعلن مدارس التربية الإسلامية عبر موقعها الرسمي (للتوظيف) ،توفر وظائف تعليمية وإدارية شاغرة لمختلف المراحل مع (وظائف) بدون خبرة سابقة، التفاصيل أدناه: الوظائف التعليمية الشاغرة: 1- معلم لغة عربية. 2- معلمة صعوبات. 3- معلمة اجتماعيات. 4- معلمة رياضيات. 5- رائد نشاط. 6- معلمة انجليزي. مدارس التربية الإسلامية. 7- معلم انجليزي. 8- سكرتير قسم البنين. 9- معلمة علوم. 10- مصورة و مسؤولة برامج شبكات التواصل الاجتماعي. التقديم: هنـــــــــا
ووفقًا لحزب الخضر، يجب على حكومة الولاية أن تقدم «تعليمًا دينيًا حقيقيًا» للأطفال والشباب المسلمين فى بافاريا. غير أن وزارة الثقافة البافارية ترى أنه، عكس ما هو عليه الوضع بالنسبة للكنائس، لا يوجد مخاطب أو هيئة واحد تمثل المسلمين. جدل حول إقرار «التربية الإسلامية» فى مدارس ألمانيا.. خدعة أم إنجاز. وبالتالى هذا هو السبب فى تقديم اختيار كبديل لدروس الأخلاق حسب وزير الثقافة بيازولو. المدرس إرنست- جونتر كراوزه الذى رفع الدعوى القضائية أمام المحكمة الدستورية البافارية، انتقد فى بيان صحفى نشره قبل أسابيع، مثل قرار برلمان الولاية، معتبراً أن القانون الجديد يخلط بطريقة غير شفافة بين تدريس «علم الإسلام» بشكل تكون الولاية مسؤولة عنه وبين تدريس «التربية الإسلامية» فى إطار موجه دينيا.
وقبل تعديل القانون، كانت المشاركة طوعية فى هذه الدروس، والآن ستصبح اختيارية وإلزامية. بمعنى آخر، يمكن اختيارها بدلاً من مادة الأخلاق. وكتبت صحيفة «زودويتشه تسايتونج»، الألمانية، فى 14 يوليو، منوهة بتعقيدات هذا الموضوع أنه «منذ حوالى 15 عامًا وألمانيا تجرب نماذج مختلفة لتعليم الإسلام، ما يؤجج الخلافات كل مرة. فعلى نقيض بافاريا، على سبيل المثال، لا تقدم ولاية بادن فورتمبيرج مادة دروس الإسلام العقائدى، بل تقدم تعليماً دينياً يطغى عليه الطابع السنى». مشوار هذا المشروع لم يكن فى أى لحظة مفروشاً بالورود، خطوة يجب فهمها فى سياق أشمل، إذ يتعلق بآليات إدماج المسلمين فى ألمانيا بشكل يتوافق مع مبادئ دستور هذا البلد، وهو موضوع شائك يثير جدلاً دائماً ومتجدداً. مدارس التربية الإسلامية تعلن وظائف شاغرة لجميع المراحل - وظائف اليوم. وبهذا الصدد أكدت المحكمة الدستورية فى بفاريا تلقيها دعوى قدمها مدرس بدعى إرنست- جونتر كراوزه، إضافة إلى «اتحاد حرية الفكر فى بافاريا» و«مجموعة ميونخ الإقليمية» المدعومة من مؤسسة جيوردانو- برونو. وتدعى الدعوى غياب الشروط القانونية المطلوبة لتطبيق القرار الذى اتخذه برلمان الولاية. فى ولاية هيسن تمكن الاتحاد الإسلامى التركى فى ألمانيا (ديتيب) من تحقيق إنجاز أمام محكمة فيسبادن الإدارية.
اشترك لتصلك أهم الأخبار عاد موضوع الإسلام ومكانته فى ألمانيا إلى الواجهة على خلفية دعوى أمام المحكمة الدستورية بولاية بافاريا، التى أقر برلمانها تدريس مادة «التربية الإسلامية»، حيث يرى البعض فى القرار إنجازاً، فيما يرى فيه آخرون «خدعة» لا أكثر- بحسب الإذاعة الألمانية. وبث الموقع الإلكترونى للإذاعة الألمانية «دويتشه فيلله» تقريرا مطولا لفت فيه إلى تعديل برلمان ولاية بافاريا الألمانية فى 6 يوليو القانون المُنظم للتعليم الدينى فى مدارس الولاية. وجاء فى التعديل أن «تلاميذ المدارس الذين اختاروا عدم متابعة دروس التعليم الدينى ملزمون بالمشاركة إما فى دروس الأخلاق أو دروس التربية الإسلامية بمنطق عقائدى- إيمانى». التربية الاسلامية مدارس. وبذلك تم تغيير وضعية تلقين تعاليم الإسلام كنموذج تجريبى، حتى الآن، فى عموم ألمانيا إلى مادة دراسية عادية، تنضم إلى قائمة الاختيارات بين المواد الأخرى، كمادة الأخلاق، ولتتاح المادة أيضا ضمن الاختيارات، ولاسيما بالنسبة للتلاميذ المسلمين فى نحو 350 مدرسة. يُذكر أن قطاع التعليم هو فى اختصاصات الولايات وليس الحكومة المركزية فى برلين. ونقلت الإذاعة الألمانية عن مايكل بيازولو، وزير التربية والتعليم فى ولاية بافاريا، قوله إن هذا العرض يتيح للتلاميذ المسلمين بديلا عن دروس مادة الأخلاق «حيث يتعلمون أيضاً أسس تعاليم الإسلام وقيمه».
ووفقاً لقرار المحكمة، فإن تعليق العمل بالتعليم الدينى الإسلامى العقائدى بالتعاون مع «ديتيب» من قبل لولاية لم يكن قانونياً. وأعطت المحكمة للولاية شهراً واحداً لاستئناف القرار. ويذكر أن ولاية هيسن كانت أقرت تعليم تربية إسلامية عقائدية، بالتعاون مع «ديتيب» منذ الموسم الدراسى 2013/2014. وفى إبريل 2020، أوقفت وزارة الثقافة فى الولاية تلك الدروس، وبررت ذلك بشكوك حول اتحاد «ديتيب» كشريك، خصوصاً بشأن استقلاليته تجاه الدولة التركية. أما موقع «دى تسايت»، الألمانى، فكتب فى 2 يوليو أن مدارس الولاية واصلت بعد تعليق التعاون مع «ديتيب» تقديم دروس «التربية الإسلامية»، لكن دون التزام صريح بالإيمان بالدين، كما هو الحال بالنسبة للكاثوليكية أو البروتستانتية. وأكدت وزارة التعليم والشؤون الثقافية فى هيسن أن تدريس «التربية الإسلامية» يجب أن يبقى مسؤولية للدولة وحدها، باستهداف التلاميذ من الصف الأول إلى الثامن الذين يرغبون فى معرفة المزيد عن الإسلام بغض النظر عن طوائفهم الدينية. وأكد مسؤولو ولاية بافاريا أن هذه الخطوة تعتبر تطورا يُمكن الإسلام أخيرًا من اكتساب مكانة دائمة فى المناهج المدرسية الألمانية. غير أن بعض الجمعيات الإسلامية تنظر إلى هذا المشروع بشكل نقدى، على غرار أيكان عنان، المتحدث باسم «المجلس التنسيقى للطوائف الإسلامية فى بافاريا»، الذى اعتبر ذلك «خدعة».