قروب الحلا unread, Mar 14, 2011, 2:04:55 AM 3/14/11 to أرامكو ينبع - شاطئ الرمال Reply all Reply to author Forward
الأحد أبريل 03, 2011 9:35 am من طرف برنس الشمال »! المتنفـــــس الوجــدانــي الحـــــر! السبت مارس 19, 2011 2:05 am من طرف إحساسي » ღ,. الأربعاء مارس 16, 2011 3:05 pm من طرف إحساسي » انظمة السيارات الالكترونية الأربعاء مارس 16, 2011 6:35 am من طرف برنس الشمال ازرار التصفُّح البوابة الرئيسية قائمة الاعضاء البيانات الشخصية س. و.
21/06/2009, 10:15 AM #16 رد: سؤال عن شاطيء ارامكو (ينبع) كيف حالك اخوي برحي.. انا من جدة وطالع يوم الربوع باذن الله املج حااب اعرف كم تبعد منطقه الحره عن املج؟ وكيف الصيد من على الشاطيء بالجلب و القصبه وطبعا لاغنى عن المجارير^. ^ 22/06/2009, 01:18 AM #17 اخوي رحال وانت طالع من ينبع الى املج تجيك بعد 40 كم تقريبا قبل مصنع الاسمنت ويفضل انك تاخذ معك شوار فوق البيعة ومثل ماقلت سابقا انه ميزة المنطقة هذي انه مافيها تصخير يعني اسحب وارمي على كيفك 29/07/2009, 10:16 PM #18 اخوي برحي ما تقدر تسنترها على قوقل اسهل وهل لازم السيارة تكون جيب ولا كورولا تمشي الحال جزاك الله خير
إحد المشاركات الرائعه في شاطئ أرامكو بينبع - YouTube
موعدٌ من حلم "يا مرسال المراسيل " 2013/05/24 بواسطة osamashash ملعون الحلم الذي لم يتزين بهِ على الأكثر ، بل و حتى بأملِ أن نمنحهُ هديةً من حب تٍُسعدهُ فيسرق الفرحُ لحظاتٍ من العمر القليل ……. الحب هو الوفاء و الصدق... و فقط كانت تنتظرهُ على مرافئ الوقتِ الذي يحيكها بإبرةٍ من انتظارٍ و انتظار. و هي المفعمة برائحةِ حضورهِ متكئةً على ذاكرةٍ من وفاءٍ و حبْ. لذا طلبت من ذلك المرسال القادمِ من بحارِ الحلم أن يأخذ منديلها الأغلى المزين باسمهِ و الذي طرّزتهُ بالحبِ و الشوقِ كاتبةً عليهِ قصة عمر علاقتهما النقية بدموعها المصنوعةِ من النبلِ و الصدقِ و الوفاءِ في زمن القلةِ. و لكن كان لا بد و حتى لا يضيعُ المراسل بيتهُ و غايتها أن تدلهُ على بيت حبيبها مع رسالةٍ تؤكد أنّ تأخرها عنهُ ليس نسياناً أو تناسي فهو الوحيد الذي مازال يحتلُ ذاكرتها و رسائلها على المناديل الصفر خيرُ دليل. و ليس هذا فحسب بل طلبت منهُ أن يجلب منهُ تذكاراً و رقةً معبقةً بأشعارهِ و صورةً مزينةً باسمهِ. لكن انتفضت من صوت أمها و هي تُعلمها بولادةِ الصبح الذي تأخرت عليهِ هذا اليوم استثنائياً. نعم … كان لا بد أن تتأخر لأنها كانت على موعدٍ من حلم.
فيروز - يا مرسال المراسيل - جودة عالية -HD - YouTube
يا مرسال المراسيل عالضيعة القريبي خدلي بدربك هالمنديل و اعطيه لحبيبي عالداير طرزتو شوي إيدي و الأسوارة حيكتلو أسمو عليه بخيطان السنارة بخيطان الزرق و حمر و غناني الصبيان السمر كتبتلو قصة عمر بدموعي الكتيبي بيتو باخر البيوت قدامو عليي بتوصل عالبيت و بتفوت و بتسلم الهديي و لو عنا قال و كتر قلو خليه يتذكر عهالمنديل الأصفر ببعتلو مكاتيبي و بتجيبلي منو تذكار شي ورقة و شي صورة عالورقة يكتب أشعار و أسمو على الصورة و لما بتبكي المواويل يسأل عن أهل المنديل يا مرسال المراسيل و سلم عا حبيبي خدلي بدربك هالمنديل و اعطيه لحبيبي
الحياة نيوز – بقلم الدكتور محمد أبوعمارة: – ركبت السيارة صباحاً وأنا في مزاج عال العال وترافقني ابنتي وصديقتي جودي، اقتربت نحو الراديو ووضعت اسطوانه (فيروز) وسافرت معها في تلك الموسيقى القادمه من كوكب آخر وبصوتها ذو المذاق الغريب! ……يا مرسال المراسيل عالضيعة القريبة… خدلي بدربك هالمنديل وأعطيه لحبيبي… وأثناء اندماجي المطلق مع تلك الكلمات وإذا بجودي تغلق الاسطوانه وتقول: بابا ممكن سؤال؟! – تفضلي… – بابا مين مرسال المراسيل، وشو يعني!! – ربما قصدت فيروز ساعي البريد! أو الحمام الزاجل! – ومن هو ساعي البريد؟ – هو الشخص الذي كان يحمل الرسائل والبريد من مكان لآخر لأنه كان وسيلة التواصل الوحيدة في ذلك الزمان – يعني ساعي البريد هو نفس "الواتس آب" أو "الماسنجر" أو "الفيس بوك"؟! وهنا ذهب فكري إلى (أبوبلال) ساعي البريد الذي كان يعمل في البريد الموجود في منطقتنا وقد كان ضخم البنية أجعد الشعر غليظ الشارب، يا إلهي ما هذه المفارقة هل أبو بلال أصبح "واتس آب" – وأجبت… مش بالزبط، بس يعني نفس الفكرة، بس ساعي البريد كان إنسان مش تطبيق!! – وليش هالغلبة هاي كلها!! – لأنه ما كان في تطبيقات ذكية زمان، جودي دعيني أكمل الإستماع للأغنية.
وَلَو عَنَّا قَال وَكَثَّر قِلُّو خَلِّيه يتذَكَّر. ع َهَالمَنديل الأَصفَر ببعثلو مَكاتيبي. بتجيبلي مِنُّه تِذكار شي وَرقَة وشي صورة. عَ الوَرَقة يُكتُب أشعار وَاسمُّو عَلى الصورة. بتجيبلي مِنُّه تِذكار شي وَرقَة وشي صورة. ع َالوَرَقة يُكتُب أشعار وَاسمُّو عَلى الصورة. لمَّا بتبكي المَواويل يسأل عَن أهلِ المَناديل. يَا مِرسَال المَراسِيل وسَلِّم ع َحَبيبي. خِدلِي بدَربَك هَالمَنديل وَأعطِيه لَحَبيبي.
– معك حق يا جودي، الحياة تغيرت وصارت سريعة ومريحة بس خالية من المشاعر والرومانسية والحب (كله يمثل على كله) العلاقات لا يحكمها إلا (البزنس) والمشاعر دافئة بس على الفيسبوك بس باردة كثير بالحقيقة!! بر الوالدين وحب الجار ورعاية الأطفال بس على مواقع التواصل الاجتماعي، كل كلمه بحكيها الواحد بلاقي عشرة يحللوها ويحكوا: ابصر شو كان قصده!! – آه يا جودي شو تغير الزمن والأفكار!! وتكمل فيروز,,, خدلي بدربك هالمنديل وأعطيه لحبيبي….. أقرأ التالي منذ 10 ساعات جيشنا يقود ثورة إجتماعية اقتصادية منذ 11 ساعة مستقبل العلاقة الأردنية – الإسرائيلية دوافع الرئيس السرية