خطوات استخدام Blackboard يمكن لجميع طلاب جامعة الملك عبد العزيز الدخول إلى الموقع الرسمي لمكتب العميد للتعليم عن بعد بالجامعة ، حتى يتمكن الطلاب من الوصول إلى الخدمات المختلفة لنظام البلاك بورد ، حيث تتضمن الصفحة الرئيسية للبرنامج: قائمة التنقل العامة. أداة التقويم. واجهة الجلسة. أنشئ محتوى. دروس افتراضية. المواد التعليمية. يضيف. تقييم الواجب إنشاء المهام. أضف ملف فيديو. ادارة المحتوى. دورات تدريبية. من هنا يمكنك رؤية: أهم الخدمات الإلكترونية لنظام البلاك بورد بجامعة الملك عبدالعزيز توافر المادة التعليمية لمختلف تخصصات وأقسام كليات الجامعة عبر الإنترنت. توفير المزيد من وسائل الاتصال والتفاعل بين الطلاب والمعلمين من خلال غرف الدردشة والبريد الإلكتروني والمنتديات. توفير أحدث طرق تقويم الطلاب وتقديم نماذج امتحانات شاملة. امنح الطلاب الفرصة لتتبع تقدم العلوم التربوية عن بعد والوصول إلى الاستطلاعات والمشاركة فيها دون الحاجة إلى التحويل إلى الجامعة. العمل بنظام التقييم والتأهيل الإلكتروني بأحدث التقنيات الحديثة. اطرح جميع الأسئلة والأجوبة التي تدور حول أسئلة الطلاب حول كيفية عمل النظام الأساسي والطرق التي يتعامل بها الطلاب مع طبيعة النظام الأساسي.
رابط البلاك بورد لجامعة عبدالعزيز منذ إطلاق منصة البلاك بورد في الجامعة والتي تتيح للطلاب الوصول إليها والتسجيل مع الفريق الذي يستفيد من جميع خدمات التعليم عن بعد ، يمكن لجميع الطلاب التسجيل على منصة البلاك بورد من خلال رابط المنصة واتباع الخطوات التالية: أدخل رابط منصة Blackboard في جامعة عبد العزيز. يسجل الطالب معلوماته في الأماكن المخصصة له ويختار اسم المستخدم ويدخل كلمة المرور. انقر فوق تسجيل الدخول. بمجرد قبول بيانات الطالب والوصول إلى منصة السبورة البيضاء ، تتاح للطالب الفرصة لإكمال عملية التعلم عبر الإنترنت عن بُعد ومتابعة جميع المواد الأكاديمية مع المعلمين من خلال عملية التعلم الإلكتروني المتكاملة. تعد Blackboard of Abdulaziz University تجربة فريدة تمثل إضافة للجامعة في إطار توجهات تسعى إلى إدخال النظام التعليمي في فضاء الخدمات الإلكترونية من خلال نظام التعليم عن بعد ، مما أتاح الفرصة لطلاب الجامعة للحصول على مزيد من التعليم. الخدمات من خلال منصة رقمية متقدمة تدعم جودة الوسائط. التدريس وجودة المخرجات التعليمية. المصدر:
التسجيل في دورات البلاك بورد متاح الآن للطلاب ابتداء من 10/25/1443 إلى 14/11/1443 هـ كما يمكن التسجيل في برنامج البلاك بورد للطالبات ابتداء من 10/25/1443 هـ وحتى 14/11/1443 هـ. وقريبًا سيتم فتح باب التسجيل لامتحانات الانتساب في كليات جدة اعتبارًا من 24/11/1443 هـ إلى 1443/12/4 هـ. كما يمكن التقدم لامتحانات كلية الأعمال في الحاخام والتسجيل من 24/11/1443 حتى 4/12/1443 دخول جامعة الملك عبدالعزيز كما أشرنا إلى تاريخ وشروط الانتساب لجامعة الملك عبد العزيز 1443، لذلك سوف نشير إلى أهم الوثائق التي يجب تقديمها عند تسجيل الدخول وعند التقديم للجامعة: عند تسجيل عميد القبول والتسجيل يجب على الطالب التسجيل فوراً. لتسجيل الدخول، بعض الوثائق الهامة مطلوبة. مثل أوراق الثانوية العامة، وتكون موثقة وجاهزة، وإذا لم يستلم الطالب شهادته من المملكة، في هذه الحالة يجب إحضار شهادة معادلة. يحضر الطالب أوراق إثبات الهوية الوطنية الخاصة به، وكذلك أوراق ولي الأمر إذا لم يكن قد تجاوز السن القانوني. إرسال صور شخصية حديثة تظهر ملامح الطالب. بالنسبة للطالبة يجب أن تكون محجبة في الصورة. و الصور الشخصية يجب ان تكون على خلفية بيضاء و الحجم 4 * 6 عندما يكون الطالب موظفًا، يجب تقديم المستندات الرسمية الموثقة من صاحب العمل.
ولا تلق بيدك إلى التهلكة. وقال حماد بن سلمة ، عن داود ، عن الشعبي ، عن الضحاك بن أبي جبيرة قال: كانت الأنصار يتصدقون وينفقون من أموالهم ، فأصابتهم سنة ، فأمسكوا عن النفقة في سبيل الله فنزلت: ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) وقال الحسن البصري: ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) قال: هو البخل. وقال سماك بن حرب ، عن النعمان بن بشير في قوله: ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) أن يذنب الرجل الذنب ، فيقول: لا يغفر لي ، فأنزل الله: ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين) رواه ابن مردويه. وقال ابن أبي حاتم: وروي عن عبيدة السلماني ، والحسن ، وابن سيرين ، وأبي قلابة نحو ذلك. يعني: نحو قول النعمان بن بشير: إنها في الرجل يذنب الذنب فيعتقد أنه لا يغفر له ، فيلقي بيده إلى التهلكة ، أي: يستكثر من الذنوب فيهلك. ولهذا روى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: التهلكة: عذاب الله. [152] قوله تعالى: {وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} الآية:195 - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. وقال ابن أبي حاتم وابن جرير جميعا: حدثنا يونس ، حدثنا ابن وهب ، أخبرني أبو صخر ، عن القرظي: أنه كان يقول في هذه الآية: ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) قال: كان القوم في سبيل الله ، فيتزود الرجل. فكان أفضل زادا من الآخر ، أنفق البائس من زاده ، حتى لا يبقى من زاده شيء ، أحب أن يواسي صاحبه ، فأنزل الله: ( وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة).
على الانسان ان يحافظ على نفسه و لايندفع الى اشئاء ربما تسبب له الهلاك و الدمار ويجب ان يدافع عن نفسه و اهله حتى لايصبح عرضه للتهلكه فالدفع عن النفس و اجب شرعا ولكن مع الاستعداد التام له من اسلحه و اعداد كافيه لمواجة عدوه ايضا على المؤمن ان يحافظ على صحته من التدخين حتى لايضر نفسةواسرته و يصبح عرضه للهلاك و الدمار ويجب المؤمن ان يصبح صادق مع نفسه و يتجه للعمل و عدم التكاسل ليجلب الله له الرزق ليكفى حاجاته و اشياء اسرته. ولا ترموا بانفسكم الى التهلكه, حافظ على نفسك و احميها من الدمار لا تلقوا بانفسكم الى التهلكة لا تلقوا بايديكم ولا ترموا انفسم ولا تلقوا بأنفسكم الى التهلكة سورة ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة 1٬674 مشاهدة
وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ۛ وَأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195) قوله تعالى: وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين فيه ثلاث مسائل: الأولى: روى البخاري عن حذيفة: وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة قال: نزلت في النفقة ، وروى يزيد بن أبي حبيب عن أسلم أبي عمران قال: غزونا القسطنطينية ، وعلى الجماعة عبد الرحمن بن الوليد والروم ملصقو ظهورهم بحائط المدينة ، فحمل رجل على العدو ، فقال الناس: مه مه! لا إله إلا الله ، يلقي بيديه إلى التهلكة! تفسير: (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة....). فقال أبو أيوب: سبحان الله! أنزلت هذه الآية فينا معاشر الأنصار لما نصر الله نبيه وأظهر دينه ، قلنا: هلم نقيم في أموالنا ونصلحها ، فأنزل الله عز وجل: وأنفقوا في سبيل الله الآية ، والإلقاء باليد إلى التهلكة أن نقيم في أموالنا ونصلحها وندع الجهاد ، فلم يزل أبو أيوب مجاهدا في سبيل الله حتى دفن بالقسطنطينية ، فقبره هناك ، فأخبرنا أبو أيوب أن الإلقاء باليد إلى التهلكة هو ترك الجهاد في سبيل الله ، وأن الآية نزلت في ذلك. وروي مثله عن حذيفة والحسن وقتادة ومجاهد والضحاك.
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد أضغط هنا وفعل زر الاشتراك
اهـ. وقد ذكر الطبري وابن كثير والشوكاني عدة آثار عن السلف في هذا. منها ما روى الترمذي وغيره وصححه عن ابن عمران التجيبي قال: كنا بمدينة الروم، فأخرجوا إلينا صفا عظيماً من الروم، فخرج إليهم من المسلمين مثلهم أو أكثر... فحمل رجل من المسلمين على صف الروم حتى دخل فيهم، فصاح الناس وقالوا: سبحان الله يلقي بيده إلى التهلكة؟ فقام أبو أيوب فقال: يا أيها الناس إنكم لتتأولون هذه الآية هذا التأويل! وإنما أنزلت هذ الآية فينا معشر الأنصار لما أعز الله الإسلام وكثر ناصروه، فقال بعضنا لبعض سرا دون رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أموالنا قد ضاعت، وإن الله قد أعز الإسلام وكثر ناصروه، فلو أقمنا في أموالنا فأصلحنا ما ضاع منها... فأنزل الله تعالى على نبيه يرد علينا ما قلنا: وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ... الآية. وكانت التهلكة الإقامة على الأموال وإصلاحها وتركنا الغزو... فما زال أبو أيوب شاخصاً في سبيل الله حتى دفن بأرض الروم. وقال ابن عباس: {وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} قال: ليس التهلكة أن يقتل الرجل في سبيل الله، ولكن الإمساك عن النفقة في سبيل الله. وقال القاضي أبوبكر ابن العربي في كتابه "أحكام القرآن" بعد أن نقل أقوال العلماء في المراد بالتهلكة قال رحمه الله: قال الطبري: هو عام في جميعها لا تناقض فيه، وقد أصاب إلا في اقتحام العساكر، فإن العلماء اختلفوا في ذلك.
كذلك أيضًا فيما يتعلق بالأفراد فإن الإنسان ليس له أن يتعاطى ما يؤدي به إلى الضرر والهلاك، ولذلك يستدل أهل العلم بهذه الآية على تحريم جميع الأشياء الضارة التي تؤدي إلى الأمراض أو تؤدي إلى الموت والهلاك ونحو ذلك، وهكذا أولئك الذين يغررون بأنفسهم ويغررون بغيرهم بمزاولات في مركباتهم لربما يقع له في أي لحظه بسبب هذه التصرفات ما يكون فيه ذهاب نفسه، فهو يستعرض بهذه المركبة بطريقة تدل على أنه قد سلب العقل، فهذا داخل في قوله: وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ، وهكذا في كل ما يؤدي إلى الضرر والعطب ونحو ذلك بمزاولات لا تليق بالعاقل، فهي داخلة في هذا المعنى.
وفي مسند الإمام أحمد عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " الْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ، وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ". والأحاديث في هذا الباب كثيرة. ألا يتفكر هؤلاء الشباب في المآلات والمصير؟! ألا يتأمل هؤلاء الشباب في العواقب التي تؤدي إليها تلك المخاطرات؟! ألا يتأمل هؤلاء الشباب في وقوفهم بين يدي الله -تبارك وتعالى-، وأول ما يسأل فيه العباد يوم القيامة من الحقوق، حقوق الناس، الدماء؟! ألا يتقون الله -تبارك وتعالى- ويذكرون نعمته -جل في علاه- عليهم أن يسَّر لهم هذه الوسيلة تنقلهم من مكان إلى مكان، تتحقق بها مصالحهم وحاجاتهم؛ فيُحيلونها إلى أداةٍ خطيرة مهلكة تهلك أنفسهم وأنفس الآخرين؟! إن الواجب على هؤلاء الشباب أن يحاسبوا أنفسهم قبل أن يحاسبهم الله، وأن يزِنوا أعمالهم قبل أن يقفوا بين يديه -جل في علاه-، " حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا، وَزِنُوهَا قَبْلَ أَنْ تُوزَنُوا، فَإِنَّ اليَوْمَ عَمَلٌ وَلاَ حِسَابَ، وَغَدًا حِسَابٌ وَلاَ عَمَلٌ ". أسأل الله -جل في علاه- بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصلح شباب المسلمين، وأن يردَّهم إليه ردًا جميلاً، وأن يعيذنا وإياهم والمسلمين من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، وأن يهدينا جميعًا إليه صراطًا مستقيمًا.