قف بالطواف ترى الغزال المُحرِما - YouTube
#1 قف بالطواف ترى الغزال المحرما = حـج الحجيـج فعـاد يقصـد زمزمـا عـنـد الـطـواف رأيـتـهـا متلـثـمـا = للـركـن والحـجـر المعـظـم يلـثـمـا أقسمـت بالبيـت العتيـق لتخـبـري = ماالأسـم قالـت مــن سـلالـة آدمــا الاســم سـلـمـى والـمـنـازل مـكــة = والـدار مـا بيـن الحجـول وغيلمـا قلـت عدينـي مـوعـداً أحـظـى بــه = وأقضي به ما قـد قضـاه المحرمـا فتبسمـت خجـلاً و قالـت يــا فـتـى = أفسـدت حجـك يـا مُحـل المُحـرمّـا فتـحـرك الـركـن اليمـانـي خشـيـةً = وبكـا الحطـيـم وجاوبـتـه زمـزمـا لـــو أن بـيــت الله كـلّــم عـاشـقــاً = مــن قـبـل هــذا كـــاد أن يتكـلـمـا
قف بالطواف ترى الغزال المحرما حج الحجيج وعاد يقصد زمزما عند الطواف رأيتها متلثمه للركن والحجر المعظم يلثما أقسمت بالبيت العتيق لاتخبري من انتي قالت من سلالة أدما الاسم سلمى والمنازل مكة والدار ما بين الحجول فغيلما قلت عديني موعداً أحظى به وأقضي به ما قد قضاه المحرما فتبسمت خجلاً وقالت يا فتى أفسدت حجك يا محل المحرما فتحرك الركن اليماني خشية وبكى الحطيم وجاوبته زمزما لو أن بيت الله كلّم عاشقاً من قبل هذا كاد أن يتكلما
قف بالطواف ترى الغزال المحرما
قِف بالطوافِ ترى الغزال المحرما.. حج الحجيج وعاد يقصدُ زمزما عند الطواف رأيتها.. متلثمه.. للركن.. والحجر المعظم تلثما فقلت بالله العظيم لتخبري.. من أنتي؟ قالت: من سلالة آدما الاسم سلمى.. والمنازل مكه.. والدار ما بين الحجون وغيلمه قلت: عديني موعداً احظى به.. واقضي به ما قد أتم المحرما فتبسمت خجلاً وقالت: يا فتى.. افسدت حجَك يا محلَ المحرَما
تفسير القرآن الكريم مرحباً بالضيف
تاريخ الإضافة: 23/4/2017 ميلادي - 27/7/1438 هجري الزيارات: 145004 تفسير: (ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما) ♦ الآية: ﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (93). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ومَنْ يقتل مؤمنًا متعمدًا ﴾ الآية غلَّظ الله وعيد قاتل المؤمن عمدًا للمبالغة في الرَّدع والزَّجر.
فقوله تعالى: بغير نفس. وقوله: ومن أحياها - والإحياء هنا المقصود به التسبب لبقاء حياتها بعفو، أو منع عن القتل، أو استنقاذ من بعض أسباب الهلكة- يدل على أن المراد النفس البشرية؛ لأنها التي يتأتى منها ذلك. قال الإمام ابن الجوزي في زاد المسير في علم التفسير: وفي معنى قوله تعالى: (فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً) خمسة أقوال: أحدها: أن عليه إِثم من قتل الناس جميعاً، قاله الحسن، والزجاج. والثاني: أنه يصلى النار بقتل المسلم، كما لو قتل الناس جميعاً، قاله مجاهد، وعطاء. وقال ابن قتيبة: يُعذَّبُ كما يُعذَّب قاتل النَّاسِ جميعاً. والثالث: أنه يجب عليه من القصاص، مثل ما لو قتل الناس جميعاً، قاله ابن زيد. والرابع: أن معنى الكلام: ينبغي لجميع الناس أن يُعينوا ولي المقتول حتى يُقيدوه منه، كما لو قتل أولياءَهم جميعاً، ذكره القاضي أبو يعلى. والخامس: أن المعنى: من قتل نبياً أو إِماماً عادلاً، فكأنما قتل الناس جميعاً، رواه عكرمة عن ابن عباس. ومن قتل نفسا بغير نفس. انتهى. وانظر الفتوى رقم: 76652. والله أعلم.