اختيار أحد المستشفيات الكبرى (مثل مستشفى الولادة والأطفال بالمنطقة) في كل منطقة من مناطق المملكة وتهيئته، ويتعارف على تسميته "مركز حماية الطفل" (Center Child Protection). إنشاء فرق عمل وطنية متعددة الاختصاصات (طبية ونفسية واجتماعية) ويسمى كل منها ب "فريق حماية الطفل" (Child Protection Team) تقوم بمعاينة وعلاج حالات إساءة معاملة الأطفال في مراكز حماية الطفل في كافة مناطق المملكة. تميز سعودي في حماية الطفل من الإيذاء - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وتدريب العاملين بهذه الفرق في دورات متخصصة ذات مناهج موحدة بالتعاون مع الخبرات المحلية والإقليمية والدولية، وعقد هذه الدورات في المدن الكبرى بالمملكة بإشراف برنامج الأمان الأسري الوطني، و كذلك تنفيذ دورات وورش عمل أساسية وندوات علمية بهدف توفير التعليم المستمر للعاملين في القطاع الصحي في كل منطقة. دعم المراكز المتواجدة حالياً في مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية والجامعية والتخصصية في مختلف مناطق المملكة ومراعاة اشتمال الفرق العاملة بها على كافة التخصصات المحددة كحد أدنى، والتزامها بآلية العمل الموحدة، وتوفير التدريب المتخصص للعاملين بها حسب الاحتياج وبالتعاون مع برنامج الأمان الأسري الوطني.
وتقضي اتفاقية حقوق الطفل بأن تعمل الدول على «ألا يعرض أي طفل للتعذيب أو لغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة». على أن «تتخذ جميع التدابير لحماية الطفل من كافة أشكال العنف أو الضرر أو الإساءة البدنية أو العقلية والإهمال أو المعاملة المنطوية على إهمال وإساءة المعاملة أو الاستغلال بما في ذلك الإساءة الجنسية». أما بخصوص العنف الممارس على الطلاب فقد دعا النظام كافة الدول لاتخاذ كافة التدابير لضمان إدارة النظام في المدارس على نحو يتمشى مع كرامة الطفل. 17 لجنة سعودية لمنع إيذاء الصغار التفتت المملكة في وقت مبكر لأهمية مواجهة العنف الموجه للأطفال، وفق المعايير العالمية، وسنت الأنظمة الكفيلة بتوفير الحماية الكاملة، فيما شكَّلت وزارة الموارد البشرية (17) لجنة للحماية الاجتماعية في المناطق والمحافظات، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بما يحقق لهم الأمن الاجتماعي ويراعي مصالحهم. كما تم إنشاء مركز تلقي البلاغات ضد العنف والإيذاء والذي يستقبل بلاغات العنف الأسري، على مدار (24) ساعة، إضافة إلى التدخل السريع من مركز تلقي البلاغات في حالات الإيذاء، والتنسيق الفوري مع الجهات ذات العلاقة لخدمة ضحايا العنف الأسري في المجتمع.
نيويورك – «الحياة» | منذ 4 ساعات في 4 أبريل 2019 – اخر تحديث في 4 أبريل 2019 / 02:03 أكدت المملكة العربية السعودية حرصها الدائم على حماية الأطفال، وخاصةً في أوقات الحروب والنزاعات المسلحة. وقال نائب المندوب الدائم لبعثة المملكة لدى الأمم المتحدة الدكتور خالد منزلاوي، خلال كلمته في الحدث الذي نظمه مكتب الممثلة الخاصة للأمين العام للأطفال والنزاع المسلح، بهدف إطلاق حملة المكتب الداعية للعمل على حماية الأطفال المتأثرين بالنزاع: «إن المملكة تعمل على المستويين الإقليمي والدولي لحماية الأطفال أثناء النزاع المسلح، كما أنها تشارك بفعالية في التحالف الدولي لإعادة دمج الأطفال المحاربين في المجتمع، وتعمل على إعادة تأهيلهم من خلال مراكز متخصصة»، مشدداً على أن المملكة ملتزمة بالمبادئ الإنسانية في الحفاظ على الأطفال وحمايتهم أثناء النزاع، وتعمل دائماً على توفير البيئة المناسبة لهم. وأوضح أن المملكة تشارك بفعالية في جميع المحافل والمناشط والعهود والمواثيق الدولية التي من شأنها حماية الأطفال، مؤكداً دعم المملكة لجهود الممثلة الخاصة للأمين العام للأطفال والنزاع المسلح.
وقد حضر المجلس علماء وأساتذة الحوزة العلمية، وجمع من الشيعة. [6] وأقيمت مجالس تأبين في غالبية مناطق البحرين ، وكان المركز الرئيسي هو حسينية القصاب [7] ، كما أقامت ديوانية آل عصفور في قرية الدراز مجلسا تأبينياً. [8] ، كما أبنت قرية المرخ محمدرضا الشيرازي في احتفالية تأبينية. [9] في الكويت أقيم مجلس تأبين في حسينية الإمام العسكري [10] ، كما أقام المركز الإسلامي للإنتاج الفني والمسرحي مهرجان تأبيني. السيد محمد الحسيني الشيرازي. [11] وفي السعودية أقيم مجلس تأبين لمدة 3 أيام في حسينية الإمام المنتظر في سيهات. [12] في سلطنة عمان أقيمت مجالس في مأتم الإمام الحسين في الخوض [13] ، ومجمع أهل البيت في القرم [14] ، وحسينية الرسول الأعظم في روي. [15] وفي لبنان أقامت ممثلية المرجع الشيرازي مجالس تأبين بحسينية سيد الشهداء في بيروت. [16] كما أقام الشيعة في مدينة ماجنكا في مدغشقر مجلس عزاء في حوزة الإمام المنتظر، تحدث فيها الشيخ علي أصغر مدير مسجد الزهراء. [17] في المملكة المتحدة أقامت رابطة علماء الدين مجلساً في حسينية الرسول الأعظم في لندن [18] ، كما أقام مكتب الشيخ ياسر الحبيب مجلساً في حسينية سيد الشهداء في لندن. [19] وأقيم مجلس تأبين في جمعية الزهراء في مدينة لاهاي الهولندية [20] ، وفي السويد أقيم مجلس عزاء في حسينية الإمام المجتبى في مدينة فستروس [21] وأقيم حفل تأبيني آخر في مدينة مالمو [22] ، وأقامت الجالية العراقية في أوسلو في النرويج مجالس تأبين في مركز الهدى الثقافي ومركز الإمام الرضا [23] ، وأقيم مجلس الفاتحة في مركز أهل البيت في دبلن في إيرلندا.
كتب الشيرازي أكثر من ألف كتاب، في الدين والسياسة والتاريخ والاجتماع والاقتصاد والقرآن واللغة العربية وآدابها، ومواضيع أخرى. اشتهر بتأليف موسوعة الفقه، وقد تجاوزت عدد أجزائها مائة وخمسين مجلداً، مما يجعلها أكبر موسوعة فقهية في تاريخ الأديان. بناءاً على ذلك، أطلق عليه رئيس مجمع البلاغة العالمي في دمشق د. أسعد علي لقب سلطان المؤلفين.
هذا الكتاب شرحٌ توضيحي على كتاب «شرائع الإسلام في أحكام الحلال والحرام» لجعفر الحلي الملقب بالمحقق الحلي في الحوزات العلمية، يشتمل على آلاف من التعليقات في مختلف أبواب الفقه من العبادات والمعاملات والايقاعات وغيرها. وقد ألفه في كربلاء. شرح تبصرة المتعلمين / مجلدان. هذا الكتاب شرح مزجي على كتاب «تبصرة المتعلمين في أحكام الدين» للعلامة الحلي ، ويشتمل عى مختلف أبواب الفقه من الطهارة إلى الديات. وقد ألفه في كربلاء، بتاريخ 1382 هـ، يقع المجلد الأول في 468 صفحة، والمجلد الثاني في 534 صفحة، طبع عدة مرات، وكانت الطبعة الأولى منها في النجف الأشرف مطبعة الآداب 1382 هـ. شرح السيوطي. هذا الكتاب شرحٌ على كتاب «البهجة المرضية في شرح الألفية» لجلال الدين السيوطي ، ويقع في مجلدين، وهو من المتون الدراسية في الحوزات العلمية، وقد ألفه في كربلاء، بتاريخ 15 شعبان 1386 هـ، ويقع المجلد الأول في 454 صفحة والمجلد الثاني في 444 صفحة، طبع عدة مرات واستقبل استقبالاً جيداً من طلاب السطوح في الحوزات العلمية. محمد بن المهدي الحسيني الشيرازي. شرح الصمدية. هذا الكتاب شرحٌ على كتاب «الصمدية» لعبد الصمد العاملي وهو من ضمن الكتب الدراسية في الحوزات العلمية، كتبه في كربلاء، وطبع أكثر من عشر مرات في النجف الأشرف وقم.