سلام دانك الحلقة 2 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
كن علي اتصال بنا شارك صفحاتنا علي مواقع التواصل الاجتماعي ليصلك كل جديد
Admin Admin المساهمات: 83 تاريخ التسجيل: 28/06/2011
قال يحيى الكانشي: أنفق يحيى بن عمر في طلب العلم ستة آلاف دينار. قلت: له شهرة كبيرة بإفريقية ، وحمل عنه عدد كثير ، رحمه الله.
متن الحديث الحديث بكامل السند أَنَّ أَبَا الْأَعْوَرِ السُّلَمِيَّ كَانَ جَالِسًا فِي مَجْلِسٍ ، فَقَالَ رَجُلٌ: وَاللَّهِ مَا خَلَقَ اللَّهُ شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنَ الْمَوْتِ ، فَقَالَ أَبُو الْأَعْوَرِ السُّلَمِيُّ: " لَأَنْ أَكُونَ مِثْلَكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ ، وَلَكِنِّي وَاللَّهِ أَرْجُو أَنْ أَمُوتَ قَبْلَ أَنْ أَرَى ثَلَاثًا: أَنْ أَنْصَحَ فَتُرَدَّ نَصِيحَتِي ، وَأَرَى الْغَيْرَ فَلَا أَسْتَطِيعُ تَغْيِيرَهُ ، وَقَبْلَ الْهَرَمِ " 157 أحاديث أخري متعلقة من كتاب ما رواه المروزي رواة الحديث تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
إسناده ضعيف لانقطاعه يحيى بن جعدة لم يسمع من عمر وقال شيخ النقاد عبد الرحمن بن المعلمي اليماني يحيى بن جعدة لم يدرك عمر ( آثار اليماني ج12/ص50) وله شاهد آخر أخرجه أبو يوسف القاضي في الآثار (ص213) عن أبي حنيفة، قال: بلغني أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: لولا أن أضع وجهي لله، أو يخرج مني نسمة تسبح لله، أو أجلس مع قوم يتخيرون الكلام كما نتخير جيد التمر ما باليت لو مت. مرسل معضل قلت وأبو حنيفة يروي عن حبيب بن أبي ثابت فهناك احتمال أنه أخذه منه وله شاهد آخر أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (ج44/ص403-404) أخبرنا أبو الحسن بركات بن عبد العزيز بن الحسين الأنماطي نا أبو بكر أحمد بن علي الحافظ أنا محمد بن أحمد بن محمد بن رزقوية أنا أحمد بن سندي الحداد نا الحسن بن علي القطان نا إسماعيل بن عيسى أنا إسحاق بن بشر أنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن قال قال عمر بن الخطاب رحمة الله عليه لولا ثلاث لتمنيت الموت الجهاد في سبيل الله وأنا أرجوه والسجود لله عز وجل وأن أجالس أقوامًا يلتقطون جيد الكلام كما يلتقط القوم جيد التمر إذا وضع بين أيديهم. إسناده ساقط إسحاق بن بشر هو أبو حذيفة البخاري كذاب وشاهد آخر أخرجه هناد بن السري في الزهد (ج1/ص311) حدثنا ابن فضيل، وعبيدة الحذاء، عن أبي حميدة، عن عمر بن الخطاب أنه قال: لولا أن أجاهد في سبيل الله، أو أعفر وجهي في التراب لله، أو أكون في قوم يلتقطون طيب الحديث كما يجتنى طيب الثمر لأحببت أن أكون قد لحقت بالله.