وصف الجنة وجمال الحياة فيها ونعيمها | عقد الجنة | السيد علي الموسوي - YouTube
وفي الصحيحين عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قال الله تعالى أعددتُ لعبادي الصالحين ما لا عينٌ رأتْ، ولا أذنٌ سمعتْ، ولا خطر على قلب بشر، فاقرؤوا إن شئتم: { فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ} " [السجدة: 17]. أسأل الله أن يغفرَ ذنوبنا، ويجعلنا من أهل الفردوس الأعلى، بغير سابقة عذاب، ولا مناقشة حساب. 6 0 17, 048
وفي الصحيحين عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((قال الله تعالى أعددتُ لعبادي الصالحين ما لا عينٌ رأتْ، ولا أذنٌ سمعتْ، ولا خطر على قلب بشر، فاقرؤوا - إن شئتم -: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾ [السجدة: 17])). أسأل الله أن يغفرَ ذنوبنا، ويجعلنا من أهل الفردوس الأعلى، بغير سابقة عذاب، ولا مناقشة حساب
السؤال: الشيخ الكريم عندما ندخل الجنة إن شاء الله هل سنجد الحياة هناك كهذه الحياة العصرية؟ الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعد: فإنَّ ملاذَّ الجنة ونعيمَها مما ورد ذكرُه في الكتاب والسنة، تُغاير ملاذَّ الدنيا ونعيمها، وإنما أوقعتْ عليها الأسماء؛ لإفهامِنا المعنى المراد؛ كما رُوِي عن ابن عباس: " ليس في الجنة شيءٌ يشبه ما في الدنيا إلا الأسماء " [رواه أبو نُعَيْم في "صفة الجنة" (21 / 2)، والبيهقي، والضياء المقدسي في "المختارة"، وقال المنذري في "الترغيب والترهيب" (4 / 278): "بإسناد جيد"، وصحَّحه الألباني في الصحيحة (2188)]. فالقَدْرُ المشترَك بين أسماء الدنيا وأسماء الجنة معنًى كليٌّ عامٌّ لا يتحدَّد إلا بالاختصاص، كما في بعضِ مخلوقات الدنيا؛ تتفق في الأسماء، وتختلف في الحقائق، كيَدِ النملة، ويد الفيلِ، اتَّفقتا في اسم اليد، واختلفتا في الحقيقة؛ فهذه على صفةٍ خاصة بها تختلف تمامًا عن الأخرى في الهيئة أيضًا، والشكل، والصفة. ففي الدنيا عندنا: فواكهُ ولحمٌ ورمَّان ونَخْل، وفي الجنة: لحم وفواكه ورمان ونخل وغيرها مما له أسماء الدنيا، ولكنها قطعًا لا تشبهُ أحسن الموجود في الدنيا، ولا يمكن أن يشبهه أبدًا؛ لا في الهيئة ولا الشكل، وإنما قرَّب اللهُ عز وجل لنا الأشياء الموجودة في الجنة وهي غيبيات لم نَرَها بأعيننا بأسماءٍ موجودة في الدنيا نعرفُها، فالتشابُه في الاسم فقط، وهو القَدْرُ الذي اصطلح عليه أهلُ العلم بتسميته "القَدْر المشترك"، وهو معنًى كليٌّ عامٌّ لا يتحدَّد إلا بإضافته، أما بوجود معناه الكلي العام، فلا يمكن أن يتحدَّد، ولا يمكن أن يعرف له وضع معين.
وقد مَنَّ الله تعالى على أهل الجنة بغلمان مخلَّدين يخدمونهم ، فلا يحتاج أحد من أهل الجنة إلى خدمة زوجته أو ابنه أو غيرهما ، ولا وجود لتلك المهام المعيشية التي لا بد فيها من الخدمة ، كالعجن والخبز... الخ. فإذا دخل أهل الجنة الجنة فلا تعب ولا نصب ، ولا هم ولا حزن ، وإنما هو النعيم المقيم ، نسأل الله تعالى أن نكون من أهلها. ولمزيد الفائدة ينظر جواب السؤال رقم: ( 25843). والله أعلم.
؛¤ّ, ¸¸, ّ¤؛°`°؛¤ ¤؛°`°؛¤ّ, ¸¸, ّ¤؛؛¤ّ, ¸¸, ّ¤؛°`°؛¤ ¤؛°`°؛¤ّ, ¸¸, ّ¤؛ ×× صفات العريس ×× ( رجــــــل الجنه) ،، هذا اسمه قال صلى الله عليه وسلم ( أول زمرة يدخلون الجنه على صورة القمر ليلة البدر) يكون الزوج هناك على صورة يوسف!! تعالوا معـــــــــــي لتتخيلوا صورة يوسف قال تعالى ( فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاشا لله ماهذا بشرا أن هذا الا ملك كريم) لكم أن تتفكروا نسوة من علية القوم لاينظرون لأي أحد.. والله لم يقل قطعن أنما قال قطّعن ،، الجمال الذي اشغلهن عن تلك الآلآم وتلك الأعصاب التي قطّعت!! هل الحياة في الجنة كالحياة العصرية؟! - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. ولكم أن تتخيلوا عندما خلق الله الجمال شطره نصفين.. نصف الى جميع الناس من آدم الى ان تقوم الساعه ،، ونصف ذهب الى يوسف عليه السلام.. فلكم أن تتخيلوا ،، ماتلك العيون ،، وكيف رجولته ،، وكيف هو جماله وجاذبيته!!
هل حياتنا في الجنة ستشبه حياتنا على الأرض؟ وكيف ستكون شكل الأيام في الجنة بإذن الله؟ سيرتجف قلبك.. - YouTube
ورغم اعترافه باعتقاد بعض أهل العلم أن القُبلة بين الزوجين عن شهوة توجب الوضوء، يرى فضيلته أن الصحيح هو عدم نقضها للوضوء شريطة عدم خروج المني أو المذي. هل تقبيل الزوج لزوجته ينقض الوضوء؟.. مبروك عطية يجيب (فيديو) | الشرقية توداي. نفس الرأي أيضا أفتى به فضيلة الشيخ محمد راتب النابلسي ، حيث يرى فضيلته أن القُبلة من أي مكان كانت لا تفسد الوضوء إلا إذا ترتب عنها إثارة لأحد الطرفين أو كليهما تفضي إلى خروج المذي، ساعتها فقط، تصبح القُبلة ناقضة للوضوء. أما القُبلة بحد ذاتها - يضيف فضيلته - فهي غير ناقضة للوضوء، بل بما قد ينتج عنها هو الذي ينقض الوضوء، مستشهدا بما ثبت في الحديث الصحيح عن عائشة رضي الله عنها (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُقبّل بعض أزواجه ثم يصلي ولا يتوضأ). وفي فتوى مشابهة، أفتى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان بما مفاده أن الرجل إذا قبَّل زوجته بدون شهوة بعد الطهارة ولم يخرج منه شيء، فإن ذلك لا يخل بطهارته، مستشهدا هو الآخر بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقبل بعض أزواجه وهو صائم ويقبل وهو متوضئ لمَّا كان مالكًا لإربه، فدل ذلك حسب فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان على عدم نقض القُبلة للوضوء. أما الذي يخشى من ثوران شهوته - يضيف فضيلته - فإنه لا يُقبِّل في هذه الحالة مخافة أن يخرج منه شيء يخل بطهارته.
السائل: العمر: المستوى الدراسي: ثانوي الدولة: السعودية المدينة: السوال: السلام عليكم ورحمة الله هل يبطل الوضوء تقبيل الزوجة أو ملامستها أو مداعبتها ؟ و غفر الله لنا و لكم. حكم تقبيل الزوجة من الفم في نهار رمضان - موسوعة. الجواب: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد: لا يبطل الوضوء بالممارسات المذكورة ما لم ينزل المني و ما لم يتم الادخال ، بشرط أن يكون الرجل قد استبرأ من البول قبل ذلك. و الإستبراء من البول ( الخرطات التسع) _ هو تنقية مجرى البول من البول بواسطة الخرطات التسع _ و يكون كالتالي: يستحب للرجل بعد التبوّل أن يستبرئ بتنقية المجرى مما تبقى فيه من البول ، و الأحوط الأولى في كيفيته أن يمسح بشيء من الضغط من المقعدة إلى أصل الذكر ثلاثاً ، ثم يعصر أصل الذكر إلى طرفه ـ و يستحلب ما فيه من البول ـ ثلاثاً ، ثم ينتر طرف الذكر ثلاثاً. هذا و إذا لم يستبرأ الرجل ثم خرج منه ودي بعد التبول و التطهر ، أو خرج منه مذي إنتقض وضوءه إن كان متوضئاً و لزمه تطهير ما لوثه ذلك السائل من البدن أو الملابس. و الوَدْي: بفتح الواو و تسكين الدال ، و هو سائل أبيض ثخين يخرج بعد البول ، و هو طاهر في نفسه ، و لا يوجب غسلاً و لا وضوءاً إذا كان الرجل قد استبراء قبل ذلك.
الحمد لله. عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم: ( قَبّل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ) أبو داود في الطهارة (178،179،180) ، والترمذي في الطهارة (86) ، والنسائي في الطهارة (1/104) وابن ماجه في الطهارة ( 502) هذا الحديث فيه بيان حكم مس المرأة وتقبيلها: هل ينقض الوضوء أم لا ينقض الوضوء ؟ والعلماء رحمهم الله اختلفوا في ذلك ، فمنهم من قال إن مسست المرأة انتقض الوضوء بكل حال ، ومنهم من قال إن مسستها بشهوة انتقض الوضوء وإلا فلا ، ومنهم من قال إنه لا ينقض الوضوء مطلقاً وهذا القول هو الراجح. يعني أن الرجل إذا قبّل زوجته أو مس يدها أو ضمها ولم يُنزل ولم يُحدث فإن وضوءه لا يفسد لا هو ولا هي ، وذلك أن الأصل بقاء الوضوء على ما كان عليه ، حتى يقوم دليل على أنه انتقض ، ولم يرد في كتاب الله ولا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم دليل على أن مس المرأة ينقض الوضوء ، وعلى هذا يكون مس المرأة ولو بدون حائل ولو بشهوة وتقبيلها وضمها ، كل ذلك لا ينقض الوضوء فتاوى المرأة ، ابن عثيمين ص 20 أما إذا خرج منه مذي أو مني نتيجة التقبيل فقد فسد وضوءه. تقبيل الزوجة هل ينقض الوضوء؟.. ومبروك عطية للزوج: "إنت أدرى | مصراوى. والله اعلم.
وبناء على ما سبق، يتضح إجماع أهل العلم على عدم نقض القُبلة للوضوء، شريطة عدم إنزال أحد الطرفين أو كليهما - أثناء القبلة - لشيء من نواقض الوضوء والطهارة كالمني والمذي ونحوهما. والله تعالى أعلم. بقلم: محمد الحياني مشاركة هذا المقال:
الشيخ ابن باز رحمه الله Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة للمسلمين بشرط الإشارة لشبكة الكعبة الإسلامية
وأجاب الحنفيَّة عن الاستدلال بالآيةِ: بأن المس وإن كان حقيقة في التقاء البشرتين إلا أنه يُكنى به عن الجماع كما في قوله تعالى: { أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا} [الأحزاب:49] والمقصود بالمس في الآية الجماع بغير خلاف. ويقال: إن قوله تعالى { لامَسْتُمُ النِّسَاءَ} يشمل اللمس بيدٍ أو بغيرها من أعضاء جسد الإنسان كما يشمل الجماع، ولكن لما ثبت أنه صلى الله عليه وسلم مسّ وقبّل ولم يتوضأ عُلم أن المسّ في آية الوضوء كناية عن الجماع كما قال ابن عباس: "إن المس واللمس والمباشرة، الجماع، ولكن الله يكني ما شاء بما شاء"؛ أخرجه الطبري في تفسيره والبيهقي في السنن، وفي رواية: "ولكن الله يكني ويعفّ" وهو قول مجاهد قتادة والحسن، قال الشوكاني -رحمه الله- في "فتح القدير": "وأمَّا وُجوبُ الوُضوءِ أو التَّيمُّم على مَن لَمسَ المرأةَ بيده أو بشيءٍ من بدنِه فلا يَصحُّ القولُ به استدلالاً بِهذه الآية" انْتَهى. وعليْهِ؛ فمَنْ سلَّم على زَوْجَتِه أو قبَّلها فلا ينتقض وضوؤُه إذا كان مالكًا لإربه، أمَّا مَنْ ثارتْ شهوتُه فأمْذَى فقدِ انتقضتْ طهارتُه،، والله أعلم.