ما هي أحب الأعمال إلى الله تعالى ؟؟؟ - YouTube
الله عز وجل يحب كل عمل خير يثمر وينمي و يحب أعمال الطاعات والعبادات كلها ويحب كل عمل خير فيه ترسيخ للأخلاق ، ويحب كل عمل فيه خدمة وتسهيل وبذل للناس وحياتهم. ومن بعض ما ورد في الأحاديث النبوية عن الأعمال الذي يحبها الله سبحانه وتعالى:" أحب الأعمال الى الله أدومها وإن قل". وقال أيضا:" إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه". فالله يحب الإتقان في الأعمال وأحب الاعمال اليه جل جلاله هي المتقنة. ما هي احب الاعمال الى الله. وايضا عندما سئل عليه الصلاة والسلام عن اي الاعمال افضل فقال:" ((الصلاة لوقتها))، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين))، قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))، فما تركت أستزيده إلا إرعاءً عليه. ومن الأعمال التي يحبها الله عز وجل ايضا العتق للرقاب، وايضا الجهاد والايمان قال عليه السلام فيما يرويه ابو هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: ((إيمانٌ بالله))، قال: ثم ماذا؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))، قال: ثم ماذا؟ قال: ((حج مبرورٌ)). وفي رواية: ((إيمانٌ بالله ورسوله)).
مصراوي
[١٦] الدعوة إلى الله إذ إنّ الدعوة إلى الله، وتبليغ رسالة الإسلام، ونَشْرها من أحبّ الأعمال عند الله -تعالى-، وأشرفها؛ قال -تعالى-: (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّـهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) ، [١٧] وتجدر الإشارة إلى أنّ الداعية إلى الله يجدر به أن يكون طالباً للعلم، وعالِماً بما يدعو إليه، ومُتحلِّياً بالصَّبْر، والحِكمة، مع الحرص على بَذْل الجُهْد، والتعلُّم المُستمِرّ، ومُلازمة العلماء، والتخلُّق بأكرم الأخلاق. [١٨] إنظار المُعسِر والمُعسر مَن لا يقوى على تحمُّل النفَقة، ولا على قضاء دَيْنِه، وقد حَثّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- على الصَّبْر عليه، وإمهاله؛ فقد أخرج مُسلم في صحيحه عن عبدالله بن أبي قتادة أنّه قال: (فإنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن سَرَّهُ أَنْ يُنْجِيَهُ اللَّهُ مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، فَلْيُنَفِّسْ عن مُعْسِرٍ، أَوْ يَضَعْ عنْه) ؛ [١٩] والفضل الذي يترتّب على إنظار المُعسر عظيمٌ عند الله -تعالى-؛ لِما فيه من التيسير على العباد، وتفريج شدائدهم. [٢٠] نفع الناس فقد ورد عن عبدالله بن عُمر -رضي الله عنهما- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (أحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنْفعُهُمْ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سُرُورٌ تُدخِلُهُ على مُسلِمٍ، أو تَكشِفُ عنهُ كُربةً، أو تَقضِيَ عنهُ دَيْنًا، أو تَطرُدَ عنهُ جُوعًا، ولَأَنْ أمْشِيَ مع أخِي المسلمِ في حاجةٍ أحَبُّ إليَّ من أنْ أعتكِفَ في المسجدِ شهْرًا، ومَنْ كفَّ غضَبَهُ، سَتَرَ اللهُ عوْرَتَهُ، ومَنْ كظَمَ غيْظًا، ولوْ شاءَ أنْ يُمضِيَهُ أمْضاهُ، مَلأَ اللهُ قلْبَهُ رضِىَ يومَ القيامةِ).
[٢٦] [٢٧] حسن الخُلق فالله -تعالى- يُحبّ مِن عباده مَن تحلّى بالأخلاق الكريمة التي حَثّت الشريعة عليها؛ فقد ورد عن أسامة بن شُريك -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (أحَبُّ عبادِ اللهِ إلى اللهِ أحسَنُهُمْ خُلُقًا) ، [٢٨] ويُذكَر من الأخلاق الكريمة: التواضُع، والتسامُح، وطلاقة الوَجه، ونَفْع الناس، مع الحرص على الابتعاد عن الرذائل من الأقوال، والأفعال؛ ففي ذلك اقتداءٌ بالنبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-؛ قال -تعالى-: (لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّـهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّـهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّـهَ كَثِيرًا). [٢٩] [٣٠] ومن ذلك الصّدق؛ فقد أخرج الإمام البخاريّ في صحيحه أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (أَحَبُّ الحَديثِ إلَيَّ أَصْدَقُهُ). [٣١] [٣٢] الصيام وقيام الليل إذ يُعَدّ كلٌّ من الصيام، وقيام الليل من أحبّ الأعمال إلى الله -تعالى-؛ فقد ورد عن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنه-: (قالَ لي رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أَحَبُّ الصِّيَامِ إلى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ، كانَ يَصُومُ يَوْمًا ويُفْطِرُ يَوْمًا، وأَحَبُّ الصَّلَاةِ إلى اللَّهِ صَلَاةُ دَاوُدَ، كانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ ويقومُ ثُلُثَهُ، ويَنَامُ سُدُسَهُ) ، [٣٣] فبهما تزداد صِلَة العبد برَبّه قوة، وتتدرّب النفس على عدم التعلُّق بشَهَوات الدُّنيا، وصَدّها عن المُنكَرات والمعاصي، واستشعار مراقبة الله، والفوز بالسعادة في الدُّنيا والآخرة.
الصلاة والبر والجهاد عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله: "إِنَّ أَحَبَ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ الصَّلَاةُ وَ الْبِرُّ وَ الْجِهَادُ" 4. و عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ:" أَحَبُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ الصَّلَاةُ، وَ هِيَ آخِرُ وَصَايَا الْأَنْبِيَاءِ عليهم السلام، فَمَا أَحْسَنَ الرَّجُلَ يَغْتَسِلُ أَوْ يَتَوَضَّأُ فَيُسْبِغُ الْوُضُوءَ ثُمَّ يَتَنَحَّى حَيْثُ لَا يَرَاهُ أَنِيسٌ فَيُشْرِفُ عَلَيْهِ وَ هُوَ رَاكِعٌ أَوْ سَاجِدٌ، إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَجَدَ فَأَطَالَ السُّجُودَ نَادَى إِبْلِيسُ يَا وَيْلَاهْ أَطَاعَ وَ عَصَيْتُ، وَ سَجَدَ وَ أَبَيْتُ" 5. أحب الأعمال إلى الله - إسلام ويب - مركز الفتوى. الدعاء رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام) أنهُ قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "أَحَبُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي الْأَرْضِ الدُّعَاءُ، وَ أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ الْعَفَافُ" 6. زيارة قبر الإمام الحسين رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام) أنهُ قَالَ: "مِنْ أَحَبِ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى زِيَارَةُ قَبْرِ الْحُسَيْنِ عليه السلام، وَ أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ عِنْدَ اللَّهِ إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ، وَ أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى وَ هُوَ سَاجِدٌ بَاكٍ" 7.
معنى اسم عبد اللطيف وصفات حامل هذا الاسم Abdullatif - YouTube
اهـ. [وهذا السر به نقص وخطأ في (كناش خاص) ، وصوابه في الفائدة التالية من رواية الخليفة البنيني العلامة (مانوج manojdev1)]. ۞۞۞ سر (يا لطيف) يجلب لك المال بطريقة لا يمكن للإنسان أن يتخيلها ، مع الطلسم ، وهو سر من بين كنوز اسم (اللطيف) مع البسملة. تصلي أولا ركعتين بما شئت من قرآن ، ثم: ♦ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الذي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ (مائة مرة). ♦ اللهم صل علي سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم (مائة مرة). ♦ بسم الله الرحمن الرحيم (787) مرة. ♦ (اَمْرَغَشٌ غَشْغَشَشٌ شَغْشَشٌ غَشْغَشَشَشٌ) (129) مرة. Amra Guachoune GuachGuachachoune chague Chachoune GuachGuacha Chachoune 129 fois ♦ يا لطيف (3973) مرة. ♦ (صَنْدَغَطِيشٌ) (129) مرة. ♦ أَبَهٌ مَلَهٌ هَلَهٌ اَلَسٌ اَرَرِيٌ سَبَبٌ لَهَمٌ أَلَلَهٌ هَمَلٌ مَيْرَرٌ (27) مرة. ياربِّ مازالَ لُطْفٌ منكَ يَشْمَلُنِى …………وقد تَجَدَّدَ بِى ما أَنتَ تعلَمُهُ فاصْرِفْهُ عنى كما عَوَّدْتَنِى كَرَمًا ………… فمَنْ سِوَاكَ لهذا العبدِ يَرْحَمُهُ ؟ (مرة) واحدة. [اقرأ هنا الدعاء المذكور في نفس الفائدة في الرواية السابقة تسع مرات ، وبذا تكون قد جمعت بين الفائدتين(ملهَم)] وكان شيخنا الختم التجاني – رضي الله عنه – يحض على الكبير في المسائل الكبار ، باللطيف الكبير زفتويق ، ويقول: (إنه في دفع الشدائد والنوائب العظام كالسيف القاطع).