وألقت مي العيدان بـ اللوم حينها على عدموجود ضوابط وقيود إعلامية على التحدث في المواضيع الشخصية، قبل أن تحمل هدى حسين بعض اللوم بـ اعتبار أنها استمرت في الخلاف ولم تنهه عندما سنحت لها الفرصة. حيث علقت:" أنا اشوف لأن بهذيك الأيام ما كان في قانون في الصحافة يمنع الحديث في الأمور الزوجية، وهدى التزمت الصمت وأنا مؤمنة إنه هي بعد غلطانة في جزيئة، لأن لما راحت الإذاعة وتصادفت مع حياة الفهد، لفت ( برمت) وجهها وهذا غلط، المفروض تسلم عليها وإذا في خطأ تحتويه هدى حسين وتاخدها على جنب وتقولها يا يمة أنتِ مو فاهمة الموضوع". ردود الفعل على تصريحات مي العيدان بحق هدى حسين وحياة الفهد جذبَّ حديث الإعلامية والناقدة الكويتية الشهيرة أنظار الجمهور المتابع لها عبر السوشيال ميديا، اللذين أكدوا على صواب رأيها بـ إمكانية انهاء الخلاف القائم بين النجمتين الشهيرتين ودعوا لهما بـ الصلح، في حين اتجه البعض الآخر للإضاءة على جرأة وصراحة مي العيدان في الحق. وذلك في تعليقاتهم التي دونوها أسفل الشريط المرئي، وجاء فيها:" ربنا يصفي القلوب أم سوزان وهدى محترمات"، و" الله يهدي النفوس بيناتهم، الاثنين نحبهم ونقدرهم، أحسنت يا استاذة مي والله الدنيا ماتسوى كل هـ زعل، وعفى الله عم سلف"، و" جريئة يا مي وصريحة وغير مجاملة وحقانية وقلتِ كلمة الحق حتى عندما تعلق الامر بـ سيدة الشاشة الكويتية حياة الفهد، يحسب لك هذا الأمر ولمهنيتك واحترافيتك".
إرم نيوز هاجمت الفنانة الكويتية حياة الفهد، مواطنتها هند البلوشي، معتبرة أنها "تفهم النقد الفني بشكل خاطئ". وقالت "الفهد" في تصريحات متلفزة، إن "أسوأ شيء أن تكون فنانًا وتنتقد زميلًا لك، وهذا ما فعلته البلوشي عند انتقادها لزميلها الفنان الراحل مشاري البلام على دوره في مسلسل مع حصة قلم". وأشارت الفنانة الكويتية، إلى أن "ما قالته هند البلوشي بحق مشاري ليس نقدًا، بل يعد تطاولًا عليه، وعلى عائلته، على الهواء بأسلوب مسيء، على دور أنا رشحته له، وقدّمه بشكل جيد حينها، ويسلط الضوء على ظاهرة سيئة لمعالجتها". وأضافت: "الدور الذي قدمه مشاري البلام في المسلسل تجسيد لشخصية زوج سيدة غير سوية تتسبب في انحراف ابنتها، والراحل مثَّل دور الزوج الضعيف تجاه شخصية زوجته القوية.. لكنها تطاولت عليه، وعلى عائلته الحقيقية، وأسرته، دون أن تستوعب أن النص كُتب ليضيء على ظاهرة سير الأبناء على خطى آبائهم، وللتوعية، وأخذ العبر والدروس". ولفتت "الفهد"، إلى أن ما أغضبها حينها، عندما قالت هند البلوشي للفنان الراحل نصًا على الهواء: "هذا يصير في عائلتك أنت"، في إشارة إلى الدور الذي قدمه في المسلسل. وواصلت "الفهد" هجومها على "البلوشي"، قائلة إنها لا تحتاج تقديرها عندما أساءت لجميع من في العمل بقولها: "العمل كله إساءات مع احترامي لماما أم سوزان"، في إشارة لانتقاد الأخيرة للمسلسل، مع تأكيدها أنها تقدّر حياة الفهد.
أعمال حياة الفهد وتتنافس حياة الفهد في موسم رمضان الجاري من خلال مسلسل "سنوات الجريش"، وهو فكرة الفنان حسين المهدي وكتابة محمد النابلسي وإخراج مناف عبدال، وبطولة كل من:" حياة الفهد، طلال باسم، ستيفاني صليبا، رجاء بلمير، هبة حسين، ليلى السلمان". النهضة نيوز
بيروت - سلوى ياسين - متابعة بتجــرد: تحدثت الفنانة الكويتية، حياة الفهد، لأول مرة عن أسباب خلافها مع مواطنتها هند البلوشي، خلال استضافتها في برنامج "بيبان"، وكشفت عن أسرار هجومها عليها عام 2018. وقالت حياة الفهد إن سر هجومها السابق على البلوشي، كان بسبب إساءة أطلقتها الأخيرة بحق زميلهما الراحل مشاري البلام، على هامش دوره في مسلسل "مع حصة قلم". وأشارت الفهد إلى أن هند البلوشي انتقدت دور الراحل في العمل بأسلوب مسيء وغير لائق على الهواء، تطاولت فيه على عائلته الحقيقية وأسرته، دون أن تعي أن العمل كُتب ليضيء على ظاهرة سير الأبناء على خطى آبائهم، وللتوعية وأخذ العبر والدروس لتجنب الوقوع في الخطأ. واعتبرت هند البلوشي، آن ذاك، أن لها الحق في نقد أي فنان، بناءً على الشهادة التي حصلت عليها بعد دراستها ثلاث سنوات في مصر. كما وجهت حياة الفهد رسالة حادة إلى هند البلوشي، تؤكد فيها عدم رغبتها في تقديرها، ونصحتها بالالتفات لانتقاد نفسها وأعمالها وأغانيها. وطلبت حياة الفهد من هند البلوشي انتقاد أعمالها الخاصة في بادئ الأمر قبل انتقاد أعمال زملائها، من أغانٍ ومسلسلات وتلحين وتأليف وكتابة. وقالت حياة الفهد إن البلوشي هاجمت العمل بالكامل مع تقديرها لحياة الفهد، مؤكدةً أنها ليست بحاجة لتقديرها، وقالت لها نصًا: "هند قالت العمل كله إساءات مع احترامي لماما أم سوزان، لا ما أبغى احترامك وتقديرك لأن أنتِ ما قصرتي، وبدل ما تنتقدي زملاءك، الأولى تنتقدي نفسك وأعمالك وأغانيك وعلاقاتك، هل كلها جيدة، ودائماً تقول أنا دارسة ومعي شهادة وإن ما انتقدت أنا من ينتقد؟ يعني حذفت كل الفنانين اللي معهم شهادة ودكتوراه، معظم الفنانين معهم شهادة".
النهضة نيوز
المهم أن وفد نجران لم يكن يريد الإسلام، ولذلك كثر الجدال بينهم وبين الرسول r، وكثر إلقاء الشبهات والرد عليه، وكان مما قالوه: ما لك تشتم صاحبنا -يقصدون عيسى u- وتقول إنه عبد الله؟ فقال r: "أَجَلْ، إِنَّهُ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إلى مَرْيَمَ الْعَذْرَاءِ الْبَتُولِ". وهذا ليس انتقاصًا أبدًا من عيسى u، بل العبودية لله تشريف، وهو رسول من أولي العزم من الرسل، وهو كلمه الله ألقاها إلى مريم عليها السلام، والتي نكرمها أيضًا ونجلَّها، وننفي عنها أي شبهة سوء، فنقول: إنها مريم العذراء البتول. لكن النصارى يبالغون في تكريم المسيح u حتى خرجوا به عن طبيعته إلى طبيعة أخرى، فقالوا: هو الله. وقالوا: هو ابن الله. وفد نصارى نجران| قصة الإسلام. وقالوا: ثالث ثلاثة. وكلها مبالغات غير مقبولة، وعقيدة فاسدة، دفعهم إليها الحب الزائد، والتقديس الزائد عن الحد المطلوب، لذلك كان رسول الله r حريصًا عند موته على إبراز هذا المعنى، حتى لا يتجاوز المسلمون الحب المفروض له إلى الحب الذي يقود إلى ضلال وكفر، فيخرجون بطبيعة الرسول إلى غيرها، قال r، وهو على فراش موته كما روى البخاري ومسلم عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله r في مرضه الذي لم يقم منه: "لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ".
متى يرفع اذان الفجر في نجران
باقي الوفود واستقبل رسول الله r غير هذه الوفود - وفودًا أخرى كثيرة لا يتسع الوقت والمجال للحديث عنها منها: وفد عبد القيس، ووفد بني حنيفة، ووفد بني عامر، ووفد طيِّئ، ووفد أهل اليمن، ووفد فَرْوة بن مُسَيْك المرادي، ووفد كِندة، ووفد الأزد، ووفد بجيلة، ووفد بني أسد، ووفد بني عبس، ووفد ثعلبة، ووفد بني محارب، وغيرهم.