سورة البقرة - خليفة الطنيجي - Surah Al-Baqarah - YouTube
الشيخ خليفة الطنيجي | الفاتحة والبقرة - YouTube
خليفة الطنيجي حفظ القرآن في مركز الذيد لتحفيظ القرآن الكريم وعمره ١٣ سنة وأجيز على يد شيخه غلام حسين. درس في المدينة المنورة على يد الشيخ إبراهيم الأخضر شيخ قراء المسجد النبوي الشريف وأجازه في رواية حفص 321 322, 460
1 يتم تحميل مشغل الصوتيات 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 يتم تحميل مشغل الصوتيات
شخصيات قد تهتم بمتابَعتها
الحمل بعد سن الأربعين وعلى الرغم من إ مكانية حدوثه إلا أنه قد يكون مرتبطاً ببعض المخاطر التي قد تتعرض لها الحامل، وخصوصاً عندما يكون الحمل لأول مرة، والحمل بعد سن الأربعين يحتاج إلى متابعة جيدة ودقيقة من الطبيب ومن الحامل أيضاً، فما هي مخاطر وكيف يمكن تجنبها. الحمل بعد سن الأربعين مخاطر الحمل بعد سن الأربعين كيفية الوقاية من مخاطر الحمل بعد سن الأربعين حول مخاطر الحمل بعد سن الأربعين، قالت أمينة العسلي إختصاصية النساء والتوليد أن الحمل يظل بإمكان المرأة طالما كانت الدورة الشهرية منتظمة موضحة أن هناك بعض المخاطر التي يكون الحمل بعد سن الأربعين محفوفاً بها ومن هذه المخاطر ما يلي: زيادة إحتمالات الإصابة بالسكر من النوع الثاني، وقد يكون سبباً في دخولها في غيبوبة بسبب إرتفاع نسبة السكر. زيادة إحتمالات إرتفاع ضغط الدم وهو ما أكدته الدراسات حيث تزيد إحتمالات إصابة الحامل بضغط الدم المرتفع في الحمل بعد سن الأربعين، ما يؤدي إلى حدوث تسمم الحمل وتعرض الحامل والجنين لمخاطر قد تصل حد الموت. زيادة إحتمالات تعرض الحامل للحمل خارج الرحم المحفوف بالعديد من المخاطر مثل حدوث النزيف وتعرض المرأة لمخاطر صحية جمة.
زيادة مخاطر الولادة المبكرة. زيادة إحتمالات حدوث الإجهاض إذ تزيد نسبته عند المرأة الأربعينية بمعدل 25% عن المرأة الثلاثينية. زيادة إحتمالات ولادة جنين مشوه خلقياً من مخاطر الحمل بعد سن الأربعين. زيادة إحتمالات إصابة الجنين بمتلازمة داون. زيادة إحتمالات موت الجنين في حالة الحمل بعد سن الأربعين. مخاطر الحمل بعد سن الأربعين عديدة ولكن قد يكون بالإمكان تخفيف وتقليل إحتمالات حدوثها، ووقاية الحامل منها في بعض الحالات إذا تم ما يلي: إهتمام الحامل بوزنها وتناول الغذاء الصحي حتى لا تتعرض الحامل لمخاطر السمنة المفرطة في الحمل بعد سن الأربعين. على الحامل أن تتابع الحمل بعد سن الأربعين ومنذ اللحظة الأولى لمعرفة خبر الحمل، مع الطبيب المتابع لحالتها الصحية. يجب أن تتم متابعة ضغط الحمل بإستمرار وبعناية في الحمل بعد سن الأربعين. متابعة سكر الدم. ضرورة إجراء الفحوصات الطبية كافة أول بأول. ضرورة إنتباه الحامل لأي عوارض غير صحية خلال رحلة الحمل بعد سن الأربعين وسرعة إستشارة الطبيب في الحال.
وتتعرض لخطر الولادة المبكرة وعدم اكتمال فترة الحمل، وهذا بحد ذاته يضر الأم وقد يسبب لها مشاكل صحية عديدة. وتتعرض الأم الحامل بعد سن الأربعين لخطر الاجهاض بنسبة تصل إلى 25% زيادة عن المرأة في الثلاثينات من عمرها على سبيل المثال. مخاطر الحمل بعد سن الأربعين على الجنين الحمل بعد الأربعين يزيد من مخاطر ولادة طفل يعاني من حالة داوون " البلة المغولي"، وقد اثبتت الدراسات أن تقدم عمر الأم يلعب دوراً في زيادة نسبة الاصابة بهذا المرض. والحمل في سن متقدمة يزيد من خطر التشوهات الخلقية عند الأجنة. ويؤدي لولادة أجنة في حالة نقص في الوزن، وعدم اكتمال فترة الحمل. وتزيد نسبة موت الأجنة لدى الأمهات المتقدمات في العمر. كما يؤدي الحمل في سن متأخرة بالنسبة للأم لولادة أجنة لديهم مشاكل في السمع والبصر،وكذلك عدم إكتمال نمو الرئتين ومشاكل التنفس التي تهدد حياتهم بعد الولادة مباشرة، أو أثناء الوضع. كيف يمكن حماية الأم بعد سن الأربعين من مخاطر الحمل؟ يجب أن تحافظ الحامل في حال حدوث الحمل بعد سن الأربعين على الوزن المثالي. يجب أن تحصل على قياسات متتالية ومتوالية لضغط الدم. تهتم بفحص نسبة السكر لديها باستمرار. كما يجب إجراء فحوص للتأكد من خلو الجنين من التشوهات الخلقية التي تظهر من خلال السونار، وفي الأشهر الأولى من الحمل.
الصفحة الرئيسية | مسبار
الجنين: الأطفال لأمهات حملن للمرة الأولى بعد سن الأربعين يعانون بشكل واضح من نقص في الوزن وتأخر في التطور داخل الرحم، إضافة إلى نسب عالية في حالات موت الجنين مقارنة مع حالات الحمل في سن مبكرة. في أمل:) الصورة ليست سوداوية وقاتمة كما تظهر التعقيدات أعلاه. التفاؤل عامل هام لنجاح الحمل، فعندما جرى فحص علاقة عوامل الخطورة وتأثيرها على الحمل والولادة تبيّن أن المرأة الحامل لا تعتبر عاملاً خطراً على الحمل بل أن السبب هو التعقيدات المرافقة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم. لذا، من الضروري أن يتم الحمل بمتابعة طبية طيلة الوقت وحتى اعتباره حملاً بدرجة خطورة عالية (הריון בסיכון גבוה) بهدف لحصول على المرافقة المتابعة الطبية المترتبة على هذا التعريف، فهذه الأمور مجتمعة بمقدورها أن تجعل الولادة سليمة. وأخيراً، الكثير من النساء تلد بعد سن الأربعين دون تعقيدات خاصة، وتكون الولادة لديها سليمة والجنين يكون سالماً.
هذا يزيد من احتمالات استئناف جسمك للإباضة... وستحصل على دورتك الشهرية. تنصح الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد بالانتظار لمدة ستة أشهر عل الأقل أو أكثر بعد ولادة طفلك الأخير قبل الحمل مرة أخرى وتحذر من مخاطر الحمل قبل 18 شهراً من ولادة الطفل. وذلك لأن الحمل في غضون 18 شهراً من الولادة يزيد من احتمالات حدوث بعض المضاعفات في الحمل التالي، بما في ذلك إنجاب طفل سابق لأوانه أو منخفض الوزن عند الولادة خاصة إذا حدث الحمل في غضون ستة أشهر من الولادة. وهذا بدوره يمكن أن يزيد من خطر إصابة الطفل بالربو وتأخر في النمو ومشاكل في الرؤية والسمع في وقت لاحق من الحياة. الخبراء غير متأكدين من سبب ربط فترات الحمل الأقصر بين حالات الحمل بهذه المضاعفات. قد يكون ذلك بسبب وجود التهاب متبقي في الرحم من الحمل السابق، ولأن الجسم ليس لديه الوقت الكافي لتجديد الفيتامينات والعناصر الغذائية اللازمة للحمل التالي. ومع ذلك، وُلد الكثير من الأطفال بعد فترة وجيزة من حمل أمهاتهم في آخر مرة ولدوا بصحة جيدة. من ناحية أخرى، أظهرت بعض الأبحاث أيضاً أن الانتظار لفترة أطول (أكثر من 60 شهراً أو خمس سنوات) بين الأطفال يرتبط أيضاً بزيادة خطر حدوث نفس المضاعفات ، بما في ذلك الولادة المبكرة والأطفال منخفضي الوزن عند الولادة.
يجب الحديث مع الطبيب حول سن الزوج ومشاكله الصحية أيضاً. تناول حمض الفوليك قبل الحمل بثلاثة أشهر على الأقل. وتناول فيتامين ب على شكل مكملات غذائية، أو من عناصره الطبيعية مثل السمك والبيض وبعض منتجات الألبان.