أحزاب سياسية ببلدية لا لاگونا La Laguna بجزيرة تنريفي الكنارية تقدم مقترحا للدفاع عن الشعب الصحراوي أفريقيا برس – الصحراء الغربية.
وجّه مدير عام الدفاع المدني العميد ريمون خطار رسالة امتنان وتقدير لرئيس مؤسسة هاني صليبا المهندس هاني صليبا للمبادرة التي قام بها من تقديمات لصالح المديرية العامة للدفاع المدني. وحيا العميد خطار الروح المعطاءة واليد البناءة، لا على صعيد مؤسسة رسمية فحسب، إنما على صعيد الوطن، شاكراً للمهندس صليبا دعمه ومؤازرته، متمنياً له دوام النجاح والتوفيق. قد يعجبك أيضاً
تجدر الإشارة أن المقترح تم المصادقة عليه بالإجماع بالرغم من محاولة ممثل الحزب الإشتراكي التهرب من أصوات الأغلبية إلا أن المرافعات نجحت في التصويت بالإجماع و رفع المقترح للجلسة العامة للبلدية. جدير بالذكر أن الجلسة حضرتها تمثيلية عن الجمعية الكنارية للتضامن مع الشعب الصحراوي ACAPS أين ألقى أنسيلموا فارينيا Anselmo Fariña كلمة بالمناسبة شكر فيها البلدية على الدعوة والفرصة لإلقاء كلمة بالمناسبة ذکّر فيها بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ترتكبها قوات الاحتلال المغربية ضد المدنيين الصحراويين بالأرض المحتلة والتي كان ٱخرها ما تعرضت له زينبو بابي ورفيقاتها ببوجدور المحتلة أثناء محاولتهم زيارة المناضلة سلطانة وشقيقتها الواعرة خيا لكسر الحصار المفروض على منزل العائلة منذ مايقارب العام والنصف. ، كما حذر من مخططات الإحتلال المغربي الذي يهدف إلى الزحف على المياه الكنارية بعد سياسة الاستنزاف التي يواصلها بحق الثروات الطبيعية للصحراء الغربية المحتلة. حلقة حوارية "تحديات الطلاب اليمنيين المبتعثين في ظل الأزمات الحالية". من جهة أخرى إحتضن مبنى تابع للبلدية معرضا فوتوغرافيا يعرف ببرنامج عطل في سلام الذي تعد البلدية من كبرى بلديات المقاطعة التي تستضيف الأطفال الصحراويين، حيث أشرف على المعرض رئيس الجمعية الكنارية للتضامن مع الشعب الصحراوي "Alberto Nigrin ألبيرتو نيگرين" وبحضور مستشار التعليم في البلدية وشخصيات من المجتمع المدني المتضامنة مع الشعب الصحراوي.
تلقينا باستنكار شديد في نقابة الصحافيين المغاربة تعرض الزميل حسن متعبد مدير نشر الجريدة الورقية و الإلكترونية شوف علاش واقع تيفي للتهديد بالقتل والانتقام من طرف خال الشاب الذي توفي جراء إقدامه على حرق نفسه بالهراويين وذلك على خلفية قيام الزميل متعبد بواجبه المهني من خلال تصوير فيديو مع 3 متهمين في القضية. الأمانة العامة للمنظمة تتقدم برسالة شكر وتقدير إلى عمال النظافة بجميع ربوع المملكة المغربية الشريفة - سجلماسة بريس | sijilmassapress.ma. وأمام هذا الوضع فإن نقابة الصحافيين المغاربة تعلن تضامنها اللامشروط مع الزميل حسن متعبد وتدين بشدة ما وقع له. وتعتبر ما تعرض له استهدافا مباشرا لنقابة الصحافيين المغاربة وشكلا من أشكال تكميم الأفواه وثني الأقلام النزيهة عن أداء مهمتها واعتداء على حرية الصحافة وعلى الحرمة الجسدية والنفسية للصحفيين ، وتصرفا مشيئا يتنافى مع مقتضيات الدستور الجديد والقوانين المنظمة لحرية الصحافة والإعلام. وتطالب النيابة العامة بفتح تحقيق في الموضوع وإنصاف الزميل حسن متعبد. وفي الختام تدعو نقابة الصحافيين المغاربة منخرطيها وكافة العاملين في الحقل الإعلامي رص الصفوف للدفاع عن مهنة المتاعب والوقوف بكل حزم أمام كل من سولت له نفسه تكميم الأفواه والمس بحرية الصحافة والتعبير.
ولفظة الدجال: أصبحت علما على المسيح الأعور الكذاب، فإذا قيل: الدجال، فلا يتبادر إلى الذهن غيره. وسمي الدجال دجالا: لأنه يغطي الحق بالباطل، أو لأنه يغطي على الناس كفره بكذبه وتمويهه وتلبيسه عليهم، وقيل لأنه يغطي الأمر بكثرة جموعه.
بغض النظر عن هذه القصة المكررة التي فقدت جاذبيتها لكثرة تشابهها، حسب الرشيد، إلا أن تعليق الداعية الشايع في الأخير حين ذكر أن المسيح الدجال "ليس طفلا ننتظر ولادته بل هو موجود وحي"، هو يشير إلى نقطة جدلية حساسة حول قضية المسيح الدجال، ودار حولها الكثير من النقاش والأخذ والرد. مع أنه في موقفه يمثل الرأي الفقهي السائد الذي يستند على حديث الجساسة في صحيح مسلم، من حديث فاطمة بنت الضحاك في القصة التي رواها تميم الداري، أن المسيح الدجال موجود في جزيرة، ولا يزال حيا حتى اليوم، وفيه ما نصه: حين "دخلوا الجزيرة. فلقيتهم دابة أهلب كثير الشعر. لا يدرون ما قبله من دبره. من كثرة الشعر. فقالوا: ويلك! ما أنت؟ فقالت: أنا الجساسة. قالوا: وما الجساسة؟ قالت: أيها القوم! انطلقوا إلى هذا الرجل في الدير. فإنه إلى خبركم بالأشواق. قال: لما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة. قال فانطلقنا سراعا. صفات الدجال4: فتن مرعبة قبل الدجال | Din ♥ Donia. حتى دخلنا الدير. فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قط خلقا. وأشده وثاقا".. إلخ. موقف متفرد لابن عثيمين وأضاف الرشيد "هذا الحديث على الرغم من أنه في صحيح مسلم، إلا الشيخ محمد بن عثيمين اتخذ منه موقفا مغايرا شهيراً، مخالفا لرأي أغلب المحدثين، حيث رد الحديث، واعتبره مخالفا لنصوص أخرى أكثر وضوحا، معتبراً أن الدجال مخلوق يولد ويخرج في آخر الزمان، وليس شخصا حيا يعيش حتى اليوم في جزيرة مجهولة، واصفا الحديث بأنه "لا تطمئن إليه النفس، وفيه منه شيء".
6- وفى حديث حذيفة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الدَّجَّالُ أَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُسْرَى، جُفَالُ الشَّعَرِ - كَثِيرُهُ - مَعَهُ جَنَّةٌ وَنَارٌ فَنَارُهُ جَنَّةٌ وَجَنَّتُهُ نَارٌ " رواه مسلم برقم 5222. 7- وفى حديث أنس رضى الله عنه: قال النبى صلى الله عليه وسلم: "مَا بُعِثَ نَبِى إِلا أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الأَعْوَرَ الْكَذَّابَ أَلا إِنَّهُ أَعْوَرُ وَإِنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ وَإِنَّ بَيْنَ عَيْنَيْهِ مَكْتُوبٌ كَافِرٌ " رواه البخارى برقم 6598.
ويمكن تلخيص أوصافه كما وردت في النصوص بما يلي: 1. رجل شاب. 2. " هجان - أزهر - أقمر" أي: أبيض به حمرة من شدة بياضه. 3. قصير. 4. أفحج: متباعد ما بين الساقين. 5. شديد جعودة الشعر مع كثافته. 6. أجلى الجبهة. 7. عريض النحر، ضخم الجثة. 8. أعور العين، ولقد ركز رسول الله صلى الله عليه وسلم على عور عينه؛ لأنها صفة ظاهرة لكل أحد، ولا يمكنه التخلص منها. وقد ذكرت بعض الأحاديث أن العين العوراء هي اليمنى، وجاء في أحاديث أخرى أنها اليسرى، وتكلم العلماء على هذا الاختلاف، فرجح بعضهم أن العور هو في العين اليمنى؛ لأن أحاديثها مما اتفق البخاري ومسلم على إخراجه ( فتح الباري). وذهب النووي [3] رحمه الله إلى أن جميع الروايات التي وصفت عينيه كلتاهما بالعور روايات صحيحة، فالعور في اللغة العيب، وعينا الدجال كلتاهما معيبتان. أما العين اليمنى: فورد أنها عوراء طافئة بالهمز، أي لا ضوء فيها، فلا يرى بها، وهذه العين ممسوحة غير ناتئة ولا غائرة. أما العين اليسرى فهي معيبة لظهورها وبروزها، وهي المذكورة في الأحاديث بأنها " طافية" من الطفو والبروز، وهذه العين لم يذهب نورها فهو يرى، ويبصر بها، وذكر لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هذه العين خضراء كالزجاجة.
صفات الدّجال الخلقية صفات الدّجال الخلقية: لقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام كثيراً من أوصاف الدّجال وأحواله، حتى يتعرف الناس عليه إذا ظهر فيهم، ويحذرون شرّه، لكن مع شديد الأسف تجد أن كثيراً من الجهّال يفتنون به، ويتبعونه، لكن المؤمن يعرف تماماً أن هذا هو الدّجّال الذي وصفه النبي عليه الصلاة والسلام، فتعال أنا وأنت لنتعرف على صفات الدّجال. هو رجلٌ من بني آدم، يهودي، عقيم لا يولد له ولد: أخرج الإمام مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:" صَحبت ابن صياد إلى مكة، فقال لي: أما قد لقيت من الناس؟ يزعمون أني الدّجّال ألستُ سمعت رسول الله عليه عليه وسلم يقول: إنه لا يولد له، قال: قلتُ: بلى.. " أخرجه مسلم. وفي رواية عند الترمذي: " ما لكم ولي يا أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام ألم يقل نبي الله: إنه يهودي وقد أسلمت؟ وقال: لا يولد له، وقد ولد لي؟. وعند الترمذي أيضاً: أو ليس قد قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: هو عقيم لا يولد له ولد؟ وقد تركتُ ولدي بالمدينة. ولم يرد في اسم الدّجال، واسم أبيه، ونسبه ومولده حديث صحيح، وكل ما ورد في هذا الشأن ضعيف مثل الحديث الذي أخرجه الترمذي وأبو داود الطيالسي عن أبي بكرة رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: يمكث أبو الدّجال وأمه ثلاثين عاماً، لا يولد لهما ولد، ثم يولد لهما غلام أعور، أضر شيء وأقله منفعة، تنام عيناه ولا ينام قلبه، ثم نعت لنا رسول الله صلّى الله عليه وسلم، أبويه، فقال: أبوه طُوال ضرب اللحم، كأن أنفه منقار، وأمه فِرضاخية، طويلة الثديين…" الحديث لا يصح.
بغض النظر عن هذه القصة المكررة التي فقدت جاذبيتها لكثرة تشابهها، إلا أن تعليق الداعية الشايع في الأخير حين ذكر أن المسيح الدجال «ليس طفلا ننتظر ولادته بل هو موجود وحي»، هو يشير إلى نقطة جدلية حساسة حول قضية المسيح الدجال، ودار حولها الكثير من النقاش والأخذ والرد. مع أنه في موقفه يمثل الرأي الفقهي السائد الذي يستند إلى حديث الجساسة في صحيح مسلم، من حديث فاطمة بنت الضحاك في القصة التي رواها تميم الداري، أن المسيح الدجال موجود في جزيرة، ولا يزال حيا حتى اليوم، وفيه ما نصه: حين «دخلوا الجزيرة. فلقيتهم دابة أهلب كثير الشعر. لا يدرون ما قبله من دبره. من كثرة الشعر. فقالوا: ويلك! ما أنت؟ فقالت: أنا الجساسة. قالوا: وما الجساسة؟ قالت: أيها القوم! انطلقوا إلى هذا الرجل في الدير. فإنه إلى خبركم بالأشواق. قال: لما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة. قال فانطلقنا سراعا. حتى دخلنا الدير. فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قط خلقا. وأشده وثاقا».. إلخ. هذا الحديث على الرغم من أنه في صحيح مسلم، إلا أن الشيخ محمد بن عثيمين اتخذ منه موقفا مغايراً شهيراً، مخالفا لرأي أغلب المحدثين، حيث رد الحديث، واعتبره مخالفا لنصوص أخرى أكثر وضوحا، معتبراً أن الدجال مخلوق يولد ويخرج في آخر الزمان، وليس شخصا حيا يعيش حتى اليوم في جزيرة مجهولة، واصفا الحديث بأنه «لا تطمئن إليه النفس، وفيه منه شيء».