ياراعي الغر العذاب المباهيش - YouTube
مزعوط فضي المشاركات: 881 تاريخ التسجيل: Sep 2013 2016-11-19, 11:39 PM متابع ومنتظر للتقرير __________________ ياراعي الغر العذاب المباهيش رش الكبود اليابسه من عطشهااااا دنق علي وطمن الراس بشويش واحي العروق الذابله وانتعشهااااااا
ياراعي الغر العذاب المباهيش!!! شي يفدح النفس - YouTube
مزعوط فضي المشاركات: 881 تاريخ التسجيل: Sep 2013 2014-07-02, 12:27 AM موفق للخير ،،، والله معك __________________ ياراعي الغر العذاب المباهيش رش الكبود اليابسه من عطشهااااا دنق علي وطمن الراس بشويش واحي العروق الذابله وانتعشهااااااا
العذاب بتسكين العين وفتح الذال مشتقة من العذب وهو الماء العذب أي الحلو القراح ويقصد بها الأسنان الأمامية للفتاة وهي وصف لجمالها وبياضها ويتجلى هذا الجمال مع الابتسامة يقول الشاعر عليان القصاب ثورت بارود الهوى بين جدران وصوبت مجلي الثمان العذايب ويقول الشاعر عبد الله بن عون ياراعي الغر العذاب المباهيش رش الكبود اليابسة عن عطشها
يا راعي الغر العذاب المباهيش 😍 - YouTube
يا راعي الغر العذاب المباهيش بواسطة aksachli 4 فبراير، 2022 يا راعي الغر العذاب المباهيش رش الكبود اليابسه عن عطشها دنق علي وطمن الراس بشويش واحيا العروق الذابله وانتعشها حبك ينهش ثومة القلب تنهيش نهش… اقرأ المزيد » يا راعي الغر العذاب المباهيش
تعني «المواطنة» في أبسط معانيها الارتباط بالأرض والولاء للوطن. وعلى الرغم من أن مفهوم «المواطنة» ارتبط دائماً بالجنسية التي يحملها الفرد، إلاّ أنها باتت غير كافية للدلالة على معنى المواطنة، فقد يكون «جواز السفر» أو بطاقة الأحوال المدنية» أو «واقعة الميلاد» وفقاً للأنظمة والقوانين، أساساً لمنح الجنسية، إلاّ أنها دون شك، ليست كافية لتحقق معنى «المواطنة»، الذي أصبح أوسع نطاقاً، وأكثر شمولاً من مجرد حمل جنسية دولة ما. فمفهوم «المواطنة» يتضمن الشعور بالانتماء والوحدة الوطنية، وكما أن «المواطنة» ترتب منظومة من الحقوق الأساسية للمواطن، أهمها الحصول على جنسية الوطن والملكية الخاصة، والتعليم والرعاية الصحية، والعمل والضمان الاجتماعي وغيرها من الحقوق الأساسية، فإنها تنطوي في الوقت نفسه على الاحترام المتبادل في علاقة المواطن بالدولة التي ينتسب، بل «ينتمي» إليها. مفهوم صحافة المواطن | المرسال. فولاء الفرد وانتمائه للوطن، لا يولد معه، وإنما ينمو تدريجياً مع إدراكه لما تبذله الدولة من جهود لخدمته وخدمة مواطنيها ورعايتهم. ومن هنا فإن غياب الشعور بالانتماء، يعني تلقائياً أن المواطن لن يؤدي ما عليه من واجبات، وربما يتقاعس عن الحصول على حقوقه.
ت + ت - الحجم الطبيعي ما أجملَ أن يكون الفرد نافعاً مثمراً محباً لمجتمعه، ناشراً الخير والفضيلة في محيطه، صانعاً بل باعثاً للأمل والتفاؤل في نفوس محبيه ومن حوله، حاملاً القيم الرصينة، والأخلاق العالية الرفيعة، يسهم في بناء وطنه وازدهاره والذود عن حماه سواءً بالكلمة الطيبة أو بالقلم الرصين أو بالنصيحة الصادقة أو بالفكرة الهادفة المبدعة أو بالعمل الدؤوب. والمواطنة الصالحة هي ممارسة سلوكيات واجبة على كافة أطياف المجتمع من أجل أن يبقى علم الدولة رمزاً لقوة الاتحاد، ومعياراً للثوابت الوطنية في دولة الإمارات. ومن مقتضيات المواطنة الصالحة وضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وتقديمها على المصالح الشخصية الضيقة.. قال والدنا المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه: «إن مصلحة الوطن العليا فوق كل اعتبار، ويجب أن تسبق في الأولوية والاهتمام والغاية أية مصلحة أخرى، وذلك مواصلة للمسيرة الاتحادية للدولة، وتحقيقاً للمزيد من الإنجازات والخدمات، في سبيل توطيد أركان دولة الاتحاد، وتحقيق رفاهية المجتمع وتقدمه». ومن المواطنة الصالحة تعزيز محبة الوطن في نفوس أفراد المجتمع، لا سيما الشباب والأبناء والنشء، ومحبة الوطن طبيعة جَبَل الله النفوس عليها، وهي أمر فطري غريزي، قال تعالى: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [سورة الروم: آية 30].
روح المواطنة الإيجابية يحملها كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة، لأنه وجد فيها الإيجابية وكل ما هو جميل، فيرد مقابلها أفعالاً إيجابية تعكس مواطنته، وبدافع ذاتي وقناعة وليس بدافع التظاهر بالشيء. نماذج كثيرة لشباب إماراتي جسد قيمة المواطنة الإيجابية، فكان حصادهم أن يكونوا قدوة لغيرهم، خاصة أنه تم ذكر أسمائهم ومنجزهم في أهم تجمع "القمة الحكومية" ليصبح هؤلاء الشباب نموذجاً مشرفاً لشباب إماراتي حمل على عاتقه المسؤولية الوطنية، وقصص نجاحهم وكفاحهم باتت قيمة مهمة يقتدي بها الآخرون، ويرفد الوطن بالإنجازات المشرفة، ليكرس هؤلاء الشباب كل ما تعلموه في المدارس والجامعات ومنازلهم في خدمة الوطن، ويبقى إنجازهم عبر الزمان وموثقاً. التفاني في العمل والإخلاص في أداء المهام الوظيفية تعكس المواطنة الإيجابية، التطوع والحفاظ على ممتلكات الدولة وطرح المبادرات البناءة والمشاركة فيها تعكس المواطنة الإيجابية، التفوق الدراسي واختيار التخصصات التي تعاني نقصاً في الكوادر تعكس معنى المواطنة الإيجابية، فصور المواطنة الإيجابية كثيرة في وطن إيجابي، تحت راية قيادة إيجابية، ليصبح الشعب إيجابياً. الجيل الجديد لا يستوعب الطروحات الرسمية والكلام النظري، بل يتشرب قيمة المواطنة الإيجابية من خلال سلوك وأفعال ملموسة وحياة إنسانية متكاملة، ليتمكن من ممارستها في حياته الخاصة والعامة وبجهود فردية وأسرية يجعله قدوة لغيره، ومع ردود الفعل الإيجابية والتشجيعية من الحكومة ستستمر المواطنة الإيجابية، وتصبح ثقافة سائدة في المجتمع، وسباقاً يتنافس عليه الشباب، وهذا ما فعلته القيادة الرشيدة في القمة الحكومية.