ولد علي حسن سلامة في بغداد في الأول من نيسان/ إبريل عام 1941، لعائلة فلسطينية تعود أصولها لقرية قولِة المهجرة قضاء اللّد المحتلة، والده الشهيد حسن سلامة أحد أهم قيادات جيش الجهاد المقدّس عام 1948، وهو متزوج ولديه ثلاثة أولاد. درس المرحلة الأساسية والثانوية في بلدة بيرزيت، ودرس اللغات في سويسرا، وانتقل إلى ألمانيا لدراسة الهندسة، ثم إلى القاهرة لدراسة التجارة عام 1963، والتحق بمعهد الدراسات الاستراتيجية في القاهرة عام 1967.
كان سلامة قائدًا من طراز مختلف، لا يتبع الصورة النمطية التي تعود عليها العالم للمناضل الفلسطيني، يهتمُ بنفسه، ويواظب على ممارسة الرياضة، وخاصة السباحة، ويستمع إلى أغاني «نت كينج كول» و«فرانك سيناترا»، وتزوّج عام 1978 ملكة جمال العالم حينئذ، اللبنانية جورجينا رزق. علي حسن سلامة وزوجته ملكة جمال الكون جورجينا رزق لعب على حسن سلامة أدوارًا عدة، فأوكلت له مهمة تشكيل «القوة 17» التي نظمت فيها وحدات عسكرية وأمنية تابعة للحركة، فأصبح لصيقًا بياسر عرفات، ورافقه في خطابه في الأمم المتّحدة عام 1974، كما أسندت له مهمة التفاوض مع القيادة المارونيّة في بيروت الشّرقيّة بعد اندلاع الحرب الأهليّة اللبنانيّة. إسرائيل تنتقم من «الأمير الأحمر» إلى جانب الويلات التي أذاقها رجاله للموساد، إلى حد أن وصفته جولدا مائير بـ«الأمير الأحمر»، ووضعته على قائمة أعداء إسرائيل، فقد جن جنون تل أبيب عندما اكتشفت أن سلامة قد خطا خطوة لم يسبقه إليها قائد فلسطيني من قبل، إذ بنى قنوات تواصل مع «الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)»؛ ما أثارَ صدمةً كبيرة في الدوائر الأمنية والسياسية الإسرائيلية، ويشبّه عدّة إسرائيليون هذه العلاقة بأنها صادمةٌ كما لو كان لإسرائيل تواصلٌ سري مع أسامة بن لادن، دونَ أن تُشعر حليفتها الولايات المتحدة.
رجل المهمات الصعبة فور انتقاله إلى بيروت أسندت إليه قيادة العمليات الخاصة ضد الاحتلال الإسرائيلي في جميع أنحاء العالم، وارتبط اسمه بالعديد من العمليات النوعية، كما ارتبط اسمه بالاتصالات السرية التي كانت تجريها الثورة الفلسطينية مع الكثير من الأطراف في الساحة اللبنانية والدولية. فقد عرف سلامة بوسامته وحضوره اللامع في المجتمع اللبناني وجرأته وحبه للحياة، فقد وصفه المقربون منه بأنّه كان رجل المهمات الصعبة والناجحة، الذي اختلف كثيرون حول تقييم دوره، لأنه كان يخترق الأماكن التي لا يستطيع غيره اختراقها. يصفه رئيس حزب الكتائب الأسبق كريم بقرادوني قائلاً "صورة أبو حسن بذهني ليس لرجل عادي بسيط، وإنما بمستوى أمير في حركته، وبنيته الجسدية مع ابتسامة دائمة". حظي أبو حسن -الذي لم يكن قد تجاوز الثلاثين من عمره- بحضور ملفت منذ أواخر الستينيات إلى جانب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية ياسر عرفات، فكان خازن أسراره ورفيقه في مهماته وجولاته الدولية، الأمر الذي وضع سلامة تحت دائرة الضوء، ما أثار توجس الاحتلال. عملية ميونيخ هي عملية احتجاز رهائن إسرائليين حدثت أثناء دورة الأولمبياد الصيفية المقامة في ميونخ في ألمانيا من 5 إلى 6 سبتمبر سنة 1972 نفذتها منظمة "أيلول الأسود" – وهي منظمة فلسطينية تم إنشاؤها في مطلع السبعينيات بعد الصدامات التي وقعت بين الفصائل الفلسطينية، والجيش الأردني، وأدت إلي خروج الفدائيين الفلسطينيين من الأردن إلي لبنان كان مطلبهم الإفراج عن 236 معتقلاً في السجون الإسرائيلية معظمهم من العرب، انتهت العملية بمقتل 11 رياضيًّا إسرائيلياً و5 من منفذي العملية الفلسطينيين وشرطي وطيار مروحية ألمانيين؛ حيث ارتبط اسم سلامة بتلك العملية.
شارك رجال الأمن بدوريات الأمن بمحافظة ينبع المواطنين والمقيمين والزوار الاحتفال باليوم الوطني الـ٨٨ ، حيث تم توزيع الأعلام الوطنية عليهم وتوشحت إدارة دوريات الأمن بصور خادم الحرمين الشريفين وولى عهده الأمين - حفظهما الله - وعلم المملكة في منظر بهيج يزرع في قلوب المواطنين حب الوطن مع توفير وتسخير الإمكانات كافة لخدمتهم وذلك بمناسبة اليوم الوطني للسعودية. وكانت الدوريات قد انتشرت بشوارع المحافظة والمنطقة التاريخية وكورنيش وشرم ينبع للاحتفال معهم بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعًا، وقد قام عددٌ من الضباط والأفراد بتوزيع الهدايا والأعلام الوطنية، إضافة إلى الابتسامات التي لم تفارق وجوه الأفراد والضباط للترحيب بالمواطنين والزوار مما كان له أطيب الأثر في النفوس وتحولت إدارة دوريات الأمن إلى لوحة تعبر عن حب الوطن وتلاحم رجال الأمن مع المواطنين.
قد يبحث الرسامون والفنانون عن لوحات عالمية رومانسية عبر العصور، لكي يتعرفون على أبرز اللوحات الفنية حتى تكون مصدر إلهامًا لهم، عبر كل العصور كان لكل شخص لوحاته الرومانسية الرائعة، فلم يفرق الفن بين غني وفقير أو ملكًا أو رجل دين، فقد كانت لوحة الرسم بالنسبة للكثيرين عالم لا يستطيعون العيش بدونه، فقبل وجود الكاميرات والتكنولوجيا، الرسم كان طريقة اعتزاز الشخص بحبه.
جعل الشخصين يرتدون ملابس باهظة وكلاهما قريب من الآخر ولكن لا ينظران في عيون بعضهم البعض، وهذا قد يدل أنهم تائهين في الوقت الحالي ولكنهم مفتنون بعلاقتهم الحميمة حتى أنهم ينسون النظر إلى بعضهما البعض، وتوجد هذه اللوحة في أمستردام وقال عنها النقاد أنها سوف تظل واحدة من أهم اللوحات الرومانسية في كل العصور. لوحة العشاق لبابلو بيكاسو لوحة العشاق للفنان الشهير بابلو بيكاسو واحدة من لوحات عالمية مشهورة عن الحب ولوحات عالمية رومانسية، تم إصدارها عام 1923 بعد الحرب العالمية الأولى، تلك الفترة التي شهدت بيئة حزينة ومملة، وأصبحت مثالًا للرومانسية في هذه الفترة، اهتم بيكاسو بألوان اللوحة بشكل كبير من بين جميع خصائصها مما أعطاها نغمة هادئة. لوحة بشرية .. حباً وولاء. اختار اللون الأخضر والأصفر والأحمر كأبرز ألوان اللوحة، مما يضيف عليها إشراقة وبهجة، واحتل بعد ذلك الزوجان جزءًا كبيرًا من الإطار مما يدل على هيمنتهما على اللوحة، قام بيكاسو بوضع أيديهما على أجزاء من جسد بعضهما البعض، مما يدل على العلاقة الحميمة بينهما، وفي النهاية لقت اللوحة الفنية إعجابًا شديدًا بين الجمهور والنقاد. [1] روميو وجولييت للسير فرانك برنارد ديكسي قام ديكسي برسم لوحة روميو وجولييت عام 1884، ليذكر العالم بحبهم الأبدي، هذه اللوحة هي تمثيل زيتي في ليلة زفاف العشاق، ومن المفترض أن تكون هذه الليلة بداية لهم ولحياتهم الجديدة، ومع ذلك لم يعرفوا من الفرحة سوى القليل، ولم يعرفوا أنها ستكون أخر ليلة يرون فيها بعضهم البعض على قيد الحياة، وتصف اللوحة الوداع الأخير بينهما بشكل مثالي عندما قال روميو وداعًا وداعًا هي قبلة واحدة وسوف أنزل.