سورة الفجر كاملة مكررة مرة بصوت الحصري برواية ورش عن نافع ، تلاوة بالوقف عند رؤوس الآيات - YouTube
، ﴿ يَقُولُ ﴾ حينئذٍ - نادماً متحسراً -: ﴿ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴾ يعني: يا ليتني قدَّمتُ في الدنيا أعمالاً تنفعني في حياتي الحقيقية في الآخرة، ﴿ فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ ﴾ يعني: فيومئذٍ لا يستطيع أحد أن يُعذِّبَ مثل تعذيب الله لمَن عَصاهُ ولم يتب قبل موته، ﴿ وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ ﴾ يعني: ولا يستطيع أحد أن يُقَيِّد مثل تقييد الله تعالى للفجار بالسلاسل العظيمة. ♦ وأما المؤمنون الطائعون، المُطمئنونَ إلى صِدق وَعْد الله ووعيده، فاتقَوا عذابه بترك الشرك والمعاصي، وسارَعوا إلى التوبة الصادقة، فهؤلاء يُنادَون يوم القيامة: ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴾ أي المطمئنة إلى ذِكر الله وتوحيده، الآمنة اليوم من عذابه: ﴿ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ ﴾ أي في جواره، ﴿ رَاضِيَةً ﴾ بإكرام الله لكِ من أصناف النعيم في الجنة ﴿ مَرْضِيَّةً ﴾ أي قد رضي عنكِ ربك ﴿ فَادْخُلِي فِي عِبَادِي ﴾ أي فادخلي في جملة عبادي الصالحين ﴿ وَادْخُلِي ﴾ معهم ﴿ جَنَّتِي ﴾.
[1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو التفسير. واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحدياً لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحياناً نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.
♦ وأما الشيء الذي يُقسِم اللهُ عليه، فهو محذوف بَلاغةً (لأنه يُفهَم من الآية التي بعده)، وتقديره: (سنُعَذّب المُشرِكين المُعانِدين كما فعلنا بمَن قَبلهم).
من الآية 21 إلى الآية 30: ﴿ كَلَّا ﴾: أي ما هكذا ينبغي أن يكون حالكم، ثم تَوَعَّدهم سبحانه بقوله: ﴿ إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا ﴾ يعني: فإذا زُلزِلَت الأرض وكُسِرَت كَسرة شديدة، ( واعلم أنّ قوله تعالى: ( دَكًّا دَكًّا) لا يتعارض مع قوله تعالى: ( وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً)، لأنّ كلمة "دَكّاً" الأولى هي الدكة الواحدة التي ذُكِرَت هنا، وأما كلمة "دَكّاً" الثانية، فقد كُرِّرَت لتأكيد هذه الدكة القوية، وكذلك الحال في قوله تعالى: ( وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا) أي صفاً عظيماً). ﴿ وَجَاءَ رَبُّكَ ﴾ لفصل القضاء بين خلقه (مَجيئاً يليق بجلاله وكماله وعظمته)، ﴿ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا ﴾ أي: ووقفت الملائكة صفاًعظيماً، ﴿ وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ ﴾ (يقول النبي صلى الله عليه وسلم - كما في صحيح مسلم -: "يُؤتَى بجهنم يومئذٍ لها سبعون ألف زمام، مع كل زمام سبعون ألف مَلَك يَجُرَّونَها")، ﴿ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ ﴾ أي: حينئذٍ يتعظ الإنسان العاصي ويتوب، ولكنْ: ﴿ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى ﴾ ؟! يعني: وكيف ينفعه الآن الاتعاظ والتوبة، وقد فات أوان ذلك؟!
﴿ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴾ ؟! يعني أيظنُّ هذا الإنسان المغرور بالدنيا الزائلة أنّ اللهَ لن يقدر عليه؟! ، إذ ﴿ يَقُولُ ﴾ مُتباهيًا: ﴿ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا ﴾ يعني لقد أنفقتُ مالاً كثيرًا ( يَقصد هنا في المعاصي، وفي صَدّ الناس عن الدخول في الإسلام، لأن هذه الآية نزلت في أحد المُشرِكين المحاربين لدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم). ♦ ولَعَلّ الله تعالى قد سَمَّى الإنفاق في الشهوات والمعاصي إهلاكًا في قوله: ( أَهْلَكْتُ مَالًا)، لأن هذا المُنفِق لا ينتفع بما أنفقه، ولا يعود عليه ذلك الإنفاق إلا بالندم والخسارة، والعذاب في الدنيا والآخرة، وليس كمَن أنفق ماله في وجوه الخير طلباً لرضا الله تعالى وجنّته، فإنّ هذا قد تاجَرَ مع ربه، وربح أضعاف ما أنفقه. ♦ ثم قال تعالى متوعدًا هذا الصِنف: ﴿ أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴾ ؟! تفسير سورتي (الفجر والبلد) كاملة. يعني أيظنُّ - بفِعله هذا - أن الله لا يراه، ولا يحاسبه؟! ، ثم قال تعالى مُقَرِّراً له بقدرته ونعمه عليه: ﴿ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ ﴾ لُيبصر بهما؟! ﴿ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴾ ليَنطق بهما؟ ﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾ ؟! أي وَضَّحنا له طريقَي الخير والشر والسعادة والشقاء (وذلك بما خلقناه في فطرته، وبما أرسلنا به رُسُلنا وأنزلنا به كتبنا)؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركـآته في البداية أي مد يمد عادي هو مد طبيعي مثل بيوتا ، تدخلوا ، الذين.. الخ والمكرر لم اكتبه..!! 1. يـأيّها: مد جائز منفصل 2. تدخلوا: قلقة الدال الساكنة ( أي حرف ساكن من حروف القلقة – ق ، ط ، ب ، ج ، د – يقلقل) 3. بيوتاً غير: اظهار حلقي 4. بيوتكم حتى: اظهار شفوي 5. على أهلها: مد جائز منفصل 6. ذالكم خير: اظهار شفوي 7. لكم لعلكم: اظهار شفوي 8. لعلكم تذكرون: اظهار شفوي 9. تذكرون: مد عارض للسكون يمد 2 أو 4 أو 5 أو 6 10. فإن لم: ادغام بلا غنة كامل 11. لم تجدوا: اظهار شفوي 12. فيهـآ أحداً: مد جائز منفصل 13. أحداً: عند الوقوف عليها يسمى مد عوض ( لأننا عوضنا تنوين الفتح بألف مد حركتين) 14. أحداً فلا: عند الوصل تكون اخفاء حقيقي 15. لكم وإن: اظهار شفوي 16. وإن قيل: اخفاء حقيقي 17. لكمُ ارجعوا: تفخيم الرّاء لأنها ساكنة وما سبقها ضم 18. والله: تفخيم لام لفظ الجلالة لأنها ساكنة وما قبلها مفخم ( وخذها قاعدة أينما وجدت لفظ الجلالة الله سبقه و فاللام للفظ الجلالة مفخمة) 19. مد جائز منفصل مثال. عليم: مد عارض للسكون ( سبق شرحه) 20. عليكم جناح: اظهار شفوي 21. جناح أن: اظهار حلقي 22. بيوتاً غير: اظهار حلقي 23.
المد الموجود في ماله في حرف الواو بالتحديد، حيث أنه بعد الواو وجدت الهمزة في قول الله عز وجل في سورة الليل: "وَمَا يُغْنِي عَنْهُ ماله إِذَا تَرَدَّي". المد الموجود في يرهو في حرف الواو بالتحديد، حيث أنه بعد الواو وجدت الهمزة في قول الله عز وجل في سورة البلد: "أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُو أَحَدٌ". شاهد أيضًا: المد الأصلي لا يتوقف على سبب من هو واضع علم التجويد؟ قام العالم الجليل الخَلِيل بن أحمد الفراهيدي البصري بوضع علم التجويد، وولد عام 100 هجريًا وتوفي عام ١٧٠ هجريًا اسمه كاملًا هو: الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي الأزدي اليحمدي وكنيته أبو عبد الرحمن، كان بارع في كتابة الشعر والآدب ومتمكن في علم النحو وكان من البصرة. طالبة مدرسة وبغيت مساعدكم ^^ - السيدة. كان أحمد الفراهيدي عالم وإمام ولغوي كبير وقام بوضع علم العروض ودرس كل من الموسيقى والشعر العربي والآدب والإيقاع وكان متمكن جدًا من ضبط أوزان الشعر، وتتلمذ على يد العالم الكبير عبد الله بن أبي إسحاق الحضرمي وتتلمذ على يده سيبويه النحويّ، وولد الخَلِيل بن أحمد الفراهيدي البصري في العراق بالأخص في مدينة البصرة وتوفي فيها، وقال بعض العلماء أنه ولد في عمان، وكان زاهدًا وتاركًا للدنيا ومحب للعلم والعلماء ودائمًا ما كان يبحث عن مجالس العلم.
التحقيق: القراءة بتؤدة واطمئنان مع تدبر المعاني ومراعة الاحكام وهي اكثر اطمئنان من الترتيل. الحدر: سرعة القراءة وادراجها مع ملاحظة الاحكام. التدوير: التوسط بين الترتيل والحدر مع مراعاة احكام التجويد. منقـولْ.. [/b][/b] السلام عليكم كيف الحال لو سمحتم ما تقدروا تحطوا الأسئله من الدرس الاول الى الاخير في الفصل الاول مشككووووووووووووور ^^^^^^^^^^^^^^ مشكوووووووووووره على الحلول ممكن تعطيني حلول درس العدل في الاسلام فغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغ غغغغغغغغغغغغغغغغ:d:d:d:d:d ممكن الجزء الاول صفحة 33 أبغــــــــــــــــــــــــــــــــي بليـــــــــــــــــــــــــــــــــز مشكوووووووورة تسلمين