4- الأزياء: تميزت أزياء هذا العصر بأنها محافظة و مُقيدة لمن يرتديها وخاصة النساء، و أيضا لأول مرة أصبحت الأزياء منوعة المواد و الأقمشة. إذ أن الثورة الصناعية في تلك الفترة سمحت بسهولة خياطة الثياب و استخدام الأقمشة المختلفة. كما أثر على ذلك كون بريطانيا مترامية الأطراف مما جعل صناعة الأزياء تتأثر بالمواد من الشرق و الغرب. وفي البسة السباحة كان لباس المرأة طويلا وكانت الفكرة الموروثة ان المرأة الراقية لا تكشف الكثير من جسدها. وخاصة أن البشرة الشاحبة كانت من علامات الجمال حيث أنها تدل على ان السيدة لا تعمل خارج منزلها في الحقول مما يعني أنها من الطبقات الإجتماعية المرتفعة، لذلك كان التعرض للشمس من الامور غير المحببة. اما البسة الرجال فتميزت فيه الـ (كرافاة) او الأوشحة. تصوير الأموات.. أغرب ظواهر العصر الفيكتوري وأكثرها رعبًا!! | دنيا الوطن. والقمصان والجاكيتات والسراويل التي كانت تطوى فوق الحذاء بمقدار البوصة. كما كانت أحذيتهم تتمتع بكعوب صغيرة. 4- الحِداد: كان الحداد على الميت في العصر الفيكتوري عملية معقدة لها الكثير من البروتوكولات و الأصول، خاصة و أن الملكة فكتوريا بقيت تلبس الأسود حدادا على زوجها حتى بقية حياتها. إبتداء من أخذ العائلة صورة مع الميت (رسما في ذلك الوقت).
يأخذ جميع افراد الاسره صوره مع الميت ويتم غطاء جميع المرايا في المنزل وإيقاف جميع الساعات على وقت وفاة الميت اجتنابا للحظ السيء. كانت حالات الوفاة متكررة بسبب انتشار الأمراض التي لم يكتشف لها علاج وكان الفكتوريين يحضرون الكثير من مراسم الجنازات التي خصص لها فيما بعد جزء من الثقافه ذلك العصر 6_ العمارة الفكتورية: العمارة الفكتورية واحدة من أهم معالم مدينة لندن وتكاد ان تكون علامتها المميزة والمعبرة عن أنماط التفكير والذوق للمجتمع الانكليزي. إذ تميزت هذه الفترة بكثرة الأموال التي تتدفق عليها من مستعمراتها البعيدة والتجارة المتبادلة بينهما حتى سمي العصر - بعصر الثروة – وكانت بريطانيا من أغنى دول العالم في ذلك الوقت, وقد مكنتها قدرتها المالية على إقراض بعض الدول مثل الدولة العثمانية ومصر وغيرها... ويمتاز الطراز الفيكتوري بانتقاء الأساليب وامتزاجها كطراز الشرق الأوسط وآسيا وكذلك الطراز الغوطي الجرماني والروماني والأندلسي. صور بنات من العصر الفكتوري. وأهم ما يميز هذه الفترة التصاميم المعمارية التي مازالت تحتفظ بطرازها وجمالها ورقتها. وقد منعت الحكومة اليوم السكان من اجراء اي تغيير في واجهات المباني القديمة وشددت على الاحتفاظ بذلك الطراز التاريخي الجميل.
وفي الختمام اتمنى اني وفقت في اقتناء الحقبة الزمنية الرائعه "العصر الفكتوري"
إعادة الاستخدام هي تقنية صديقة للبيئة تماماً حيث يستخدم المرء منتجاً تم التخلص منه مسبقاً من قبله أو من قبل شخص آخر. على العكس من ذلك، في عملية إعادة التدوير في بعض الأحيان يتم إنتاج نفايات سائلة ضارة مما يؤدي في النهاية إلى الإضرار بالبيئة. إعادة استخدام المنتج لا يستهلك طاقة على العكس من ذلك فإن إعادة التدوير تستهلك طاقة ولكن تصل إلى درجة إعادة التدوير. تهدف إعادة الاستخدام إلى استخدام العناصر غير المرغوب فيها حيثما أمكن ذلك لزيادة العمر الافتراضي للمنتج. ثقافة إعادة التدوير(Recycling): من أين تبدأ؟!!.... في مقابل ذلك تهدف إعادة التدوير إلى تحويل المنتج إلى شكل يمكن استخدامه في إنشاء منتجات مختلفة. تعتبر العمليتان طريقة مذهلة لتقليل النفايات وخلق بيئة صحية لجميع الكائنات الحية حيث تشمل المواد التي يُعاد استخدامها أو معاد تدويرها عادة الورق والبلاستيك والزجاج وعناصر أخرى مماثلة. [4] الاستفادة من الأشياء القديمة لتزيين المنزل إذا كنت تبحث عن طرق لتوفير المال فإن تعلم كيفية إعادة استخدام الأدوات المنزلية يعد مكاناً جيداً للبدء. أكياس الحبوب عندما تنتهي من حبوب الإفطار المفضلة لديك احتفظ بالكيس البلاستيكي وأعد استخدامه مثل ورق الشمع لفصل فطائر الهامبرغر قبل تجميدها أو لف الساندوتشات لتناول طعام الغداء.
ذات صلة تعريف تدوير النفايات ما هي إعادة التدوير تدوير النفايات إعادة تدوير النفايات هي عملية تجميع ومعالجة النفايات، وتحويلها إلى منتجاتٍ جديدةٍ، وتُعدّ هذه العملية من العمليات التي تُحافظ على نظافة البيئة، بالإضافة إلى أنّها تساعد المجتمع. [١] فوائد إعادة تدوير النفايات تتعدّد فوائد إعادة تدوير النفايات بالنسبة للبيئة والمجتمع، ومنها: [١] تقليل كمية النفايات التي ترسل إلى المكب ومواقع الحرق، وبالتالي التقليل من انبعاث الغازات الدفينة التي تساهم في تغيّر المناخ. المحافظةِ على الموارد الطبيعيّة، مثل: الأخشاب، والمياه، والمعادن. منع تلوث البيئة عن طريق التقليل من الحاجة إلى جمعِ تلك المواد، وتوفير الطاقة. توفير فرص عملٍ ووظائفَ جديدة.
الاستمرار بالحساب الحالي ما هي إعادة التدوير؟ إعادة التدوير ( Recycling): يُطلق عليها أيضاً "الرّسكَلة"، ويُقصد بها جمع المُخلّفات من مواد معيّنة كالزّجاج والورق والبلاستيك والمعادن، وتحويلها إلى موادٍ خام بهدف إعادة استخدامِها في عملية إنتاجيّة جديدة تكون جودة المنتجات الناتجة عنها أقل من جودة المنتجات الأصليّة. تعد عمليّة إعادة التّدوير على قدرٍ كبير من الأهمية، حيث توفّر مناصب شغل وتُسهم في الحفاظ على البيئة من خلال إعادة تدوير النّفايات، كما تُمثّل فرصة للاستغلال الأمثل للموارد بتكاليف منخفضة، وهي بذلك وسيلة لتحقيق التّنمية المُستدامة. أنواع إعادة التدوير تندرج جميع المواد القابلة لإعادة التدوير في 3 أنواع رئيسية من إعادة التدوير، وهي: إعادة التدوير الأولية: تُعيد استخدام مادة أو منتج قابل لإعادة التدوير دون تغيير حالته الحالية، أي لنفس الاستخدام الذي تم إنشاؤه من أجله. من الأمثلة عليها: الأواني الزجاجية، والإلكترونيات. إعادة التدوير الثانوية: يُعاد توجيهها دون الحاجة إلى إعادة معالجتها، أي إعادة استخدام المادة بطريقة مختلفة عما كان مقصوداً في البداية. من الأمثلة عليها: إعادة استخدام البلاستيك والورق والخشب والمعادن للقيام بأي نوع من مشاريع الحرف اليدوية.