رواية قلب من بنقلان؛ هي أقرب لسيرة ذاتيّة وتاريخيّة منها لتكون رواية بالمعنى الحقيقي للرواية، فهي تتحدث عن واقع ووقائع، ولو أنّه يسردها كما يريد ككاتب، حدود الخيال الروائي محدود، وذلك لا يؤثّر على النص كموضوع أو أسلوب كتابة أو مسار. قراءة في رواية: قلب من بنقلان - الأيام السورية. آخر تحديث مايو 3, 2020 الكاتب: سيف الإسلام بن سعود آل سعود. قراءة: أحمد العربي الكاتب يتحدّث عن قصة والدته مريم البلوشية التي اختطفت، واستعبدت، ومن ثم تحوّلت لجارية عند ولي العهد سعود بن عبد العزيز، الذي سيصبح بعد ذلك ملكاً، وعلى هامش السيرة الذاتية للأمّ هناك متابعات للشأن السياسي للمملكة السعودية هو التشكيل، وحكم الملك عبد العزيز، وبعده ابنه سعود، وصراعات السلطة، وتفاعلات الوضع الدولي والإقليمي، ومن ثم عزل الملك سعود، ونهايته في بلاد الاغتراب، وانعكاس ذلك على عائلته. في النص قراءة خاصة بالكاتب للأحداث وتقييم نقدي ومحاولات كشف وتبرير وإنصاف ونصائح للمستقبل.
نسيت أن أقول اشتقنا لذائقتك وأطروحاتك.. عوداً حميدا يالحبيبة أنامشاعرُ إنسانٌ له هدفُ يسعى إليه, وكل الناسِ بالرصدِ أنا حشاشةُ ولهانٍ ممزقة ألقى بهاالناسُ في نارٍ من الحسدِ الليلُ يعرفني بالسهدِيا لهفي والصبحُ يعرفني بالجدِ, ياجَلَدي! أنا ضمير حزين ظل مستترا عن الهناءةِ في دوامة الكمدِ 11-05-2008 01:18 AM #3 اهلا بالريم:) تعرفي.. انا ايضا بدأت قراءة ثانية له على حسب معلوماتي هي صدرت عام 2004 في لبنان ثم سحبت من المكتبات اللبنانية فترة من الزمن وعادت مرة أخرى, اعتقد انها سحبت ولم تعد مرة اخرى.. بعض (النسخ)... الغير اصلية ممكن تكون هنا وهناك.. قلب من بنقلان pdf. كما النسخ الالكترونية ولو بحثت مثلا في النيل والفرات او غيرها من المكتبات عبر النت لوجدتي رد ان الكتاب غير متوفر وصراحة اعذره في سحب الكتاب... لحساسية الوضع بالنسبة له! انتظر عودتك.. اشتقت لكم اكثر كان غياب اجباري... صدقيني 11-05-2008 04:06 AM #4 فضـــــــــــــــــــاء ~ مراقبــــة ~ أشاركك حب السير الذاتية.. لما تنطوي عليه من تجارب وعبر.. ولأن مؤلفها يصوغها من قلبه وروحه.. وهي حياة إنسان كما قلتي.. عرضك مدهش.. رغم عدم حبي للقراءة الإلكترونية وأفضل الورق عليها كثيراً إلا أنني أجد نفسي بعد هذا العرض مدفوعة لتحميلها رااضية.. ومتحمسة كذلك.. جاري التهام الأسطر.. شكرا ديماسة.. كُن رائعاً تجد الوجود جميلا:) 11-05-2008 08:12 PM #5 دعواتكم Array.
من الواضح أن سوق النخاسة كان نشطاً في الحجاز، وكانت الضفة الموجودة في الجانب الآخر من البحر الأحمر هدفًا استراتيجيًا لتجار العبيد! فسكان هذه المناطق (الصومال وإرتيريا وجيبوتي وأثيوبيا والسودان) كانوا أهدافاً لتجار العبيد. ومع ذلك اختلف العرب عن الغربيين في الصنف المستهدف للعبودية، فالعبودية المباشرة في العالم الغربي تكاد تمس الأفارقة حصراً فيما أعلم أو فيما هو مشهور. مِحْبَرة مالك MalikAlJabri: قلب من بنقلان. نعم قد يوجد رقيق أبيض ولكن بنسبة لا تذكر مقابل السود، ولكن في الخليج تجد أنهم استهدفوا عدة قوميات، منها: الأفارقة والبلوش والملاويين (جنوب شرق آسيا) وحتى الصينيين من سانغافورة بل وحتى العرب في شبه الجزيرة العربية نفسها. وقولي العرب: يعني حصول حروب قبلية والقبيلة المهزومة قد يؤخذ أحد أفرادها أو بعضهم كرقيق أو ينتهي بهم المطاف كذلك كقصة عيد بن سالم أحد الذين تم أسرهم في معارك إخوان من أطاع الله كما حكى المؤلف في (ص134)، أو مثل ما يحصل عند اختطاف الأطفال الصغار وبيعهم بسعر مرتفع وقد حكى المؤلف في (ص84) قصة اليمني عبد الله الذي أُختطف من قبل البدو وهو صغير عندما كان يرعى. وكذلك (ص113) حكى عن امرأة يمنية اسمها صفرار يعتقد أنها كانت مملوكة.
بهذه الشفافية النقية تدور حبكة الرواية وتنهي بذكريات حبيب ومنزل من الأهل والزوج والأحباب والأصحاب,,, سيف الاسلام ال سعود تم سحب الرواية من الاسواق بعد صدورها بفترة وجيزة بطلب من المؤلف وحسب مايقول المؤلف حول سبب المنع أن المجتمع السعودي حتى ومع التطورات والتغيرات الملحوظة التي يعيشها في سنواته الاخيرة الا أنه يظل في بعض الاحيان لا يتقبل شفافية القول او الطرح لهذا رأيت أنه من المناسب "ارقاد" هذه الرواية... و سبحانك يارب من قلب بلوشستان يذهب بها القدر إلى السعودية و تصبح من أفراد أسرة آل سعود.. وبعد أن كانت من أبناء الملوك في ديارها تصبح مملوكة في ديار غيرها.. ومن ثم أماً للأمراء..
انظر: "موسوعة التفسير المأثور"(2/ 35-39). ثانيًا: لمَّا تعنت بنو إسرائيل بطلب لون البقرة، قيل لهم (بقرة صفراء فاقعٌ لونها)، واختلف العلماء في معناه، والصحيح أن المراد: صفراء ناصعة ليس فيها لون آخر، تعجب هذه البقرة في حسن خلقها ومنظرها وهيئتها الناظر إليها. انظر: "تفسير الطبري" (2/94). ثالثًا: يظهر من الآثار الواردة في تفسير الآيات أنها بقرة من بقر ذلك الزمان، تميزت بهذه الصفات التي ذكرها في القصة، وليست شيئًا خارقًا وجد في ذلك الزمان فقط. قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها ۚ قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين. بل توجه الطلب عليهم أولا، بأن يذبحوا بقرة، ومهما ذبحوا من بقرة أجزأت عنهم؛ لكنهم تعنتوا في السؤال والتنقير، وشددوا، فشدد الله عليهم. قال ابن كثير رحمه الله تعالى: " قال ابن جرير: عن ابن عباس، قال: (لو أخذوا أدنى بقرة اكتفوا بها، ولكنهم شددوا فشدد الله عليهم). إسناده صحيح، وقد رواه غير واحد عن ابن عباس. وكذا قال عبيدة، والسدي، ومجاهد، وعكرمة، وأبو العالية وغير واحد. وقال ابن جريج: قال لي عطاء: لو أخذوا أدنى بقرة كفتهم " انتهى من "تفسير ابن كثير" (1/ 298). لكن يقال هنا للسائل: أي نفع لك في دين أو دنيا، حتى تشغل بالك بالبحث عن "نوع" هذه البقرة، وهل هي موجودة اليوم، أو كانت بقرة معينة، أو بقرة من بقرة، أو بقرة خارقة ؟؟ ماذا ينفعك من ذلك كله؟ وما مضرة الجهل بمثل ذلك في دينك أو دنياك؟ إنما ينفعك أن تتدبر القصة، وتعلم موعظتها، وتعلم ما أصاب القوم من تشددهم، وتعنتهم في السؤال.
[2] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري، تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة (2 /198 /1217). [3] تفسير العلامة محمد العثيمين - مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (3 / 171).
للأبدآعَ عَنوَآنـ.. ~ أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى مُتَنفس الإبـداع.. ~ ® الـصـور.. ~ ♥•.
ولا بُدَّ لنا من وقفةٍ أمام هذا الحوار بين موسى وبين قومه، لنستجلي بعض خصائصه الموضوعية، فقد طلب منهم ـ باسم اللّه ـ أن يذبحوا بقرة، فاستغربوا الطلب، لأنهم لم يفهموا علاقته بالقضية المتنازع عليها ـ أو هكذا حاولوا أن يصوّروا الموضوع ـ فاعتبروا ذلك هزءاً وسخرية بهم من موسى، فدلّلوا على أنهم لا يعرفون مقام النبوّة ولا شخصية النبيّ بأبعادها الروحية التي تمنعه من أن يوجّه إليهم طلباً باسم اللّه على سبيل العبث والسخرية بهم، فإنَّ ذلك يعتبر إساءةً للّه باستخدام اسمه في هذا المقام وبالكذب عليه، لأنه يخبرهم بأنَّ اللّه يأمرهم بذلك من دون أساس. أمر بني إسرائيل بذبح البقرة:] وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّه يَأْمُرُكُمْ أَن تَذْبَحُواْ بَقَرَةً[ أية بقرة { قَالُواْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوً} لأنَّ مثل هذا الأمر لا يخضع لأية مناسبة تتصل بحياتنا في أوضاعنا الخاصة والعامة، فليس المورد مورد قربان نقدّمه إلى اللّه في مناسباته الخاصة لنعتبرها قرباناً له، وليس المقام مقام دعوة للإطعام لنقدّم لحمها للآكلين الفقراء، وليس هناك شيء آخر يدخل في دائرة التصوّر الواقعي المعقول.