عندما تنهار الرّوح ويقف الإنسان كي يرمّم ذاته، لن يجد سبيلا آخر كي يعيد ترميم تلك الذّات المخدوشة والمجروحة دون اللّجوء إلى المعنى والبحث عنه. كيف عاش فيكتور فرانكل تجربة المعتقل وكيف غيّرت تلك العذابات من نظرته إلى العالم وكيف يمكننا أن نغيّر حياتنا انطلاقا من تجربته؟ كلمات للبحث: الانسان والبحث – الانسان يبحث الإنسان يبحث عدد الصفحات 142 الأبعاد 17*24 cm نوع الغلاف سوفت/عادي دار النشر مكتبة الأنجلو المصرية يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة. من بريمن – ألمانيا آلاف الكتب جاهزة للشحن الفوري تزويد مراكز البيع بالكتاب العربي عروض خاصة و أسعار منافسة شحن لجميع أنحاء العالم سياسة شحن خاصة بشركتنا عمليات دفع آمنة 100% PayPal / MasterCard / Visa
العظمة الداخلية: إن الطريقة التي يتقبل بها الإنسان قدره ويتقبل بها كل ما يحمله من معاناة والطريقة التي يواجه بها محنه،كل هذا يهيء له فرص عظيمة حتى في احلك الظروف لكي يظيف الى حياته معنى أعمق. الأفكار الراجعة الى الزمن الماضي: رغم أن السجين يستخدم الماضي لكي يجعل الحاضر المرعب اقل واقعية، إلى أن هناك خطورة من تجريد الحاضر من واقعيته ،لأن العيش في الماضي تجعل الاشخاص مغمضي اعينهم وحياتهم فارغة بلا معنى.
الجزء الأول يبدأ الكاتب في الجزء الأول بسرد خبراته الشخصية في معسكر الإعتقال وفيه يجيب على السؤال كيف كانت الحياة اليومية في معسكر الاعتقال تنعكس في عقل السجين؟ وتبدأ اول ألاطوار الثلاثة لردود الأفعال العقلية للسجين بالصدمة وهي الفترة التي تعقب ادخاله المعسكر مباشرة والطور الثاني هي الفترة يكون قد اندمج تماما في نظام المعسكر، أما الطور الثالث هي التي تعقب إطلاق سراحه وتحرره. يقوم الكاتب بشرح تفاصيل إدخاله للمعسكر مع بقية المسجونين وشرح الآثار النفسية التي تنشأ خلال حياة المعسكر ومنها وهم الإبراء الذي يتملك الشخص المدان فورا قبل تنفيذ حكم الإعدام عليه وهو شعور غامض بانه سوف يجري إنقاذه من الإعدام في اللحظة الأخيرة، والوجود المتعري اي احساس السجين أنه لا شيء لديه عدا جسمه العاري، ثم الاحساس الغريب بالمرح وهو مرح السخرية ،إلى فكرة الانتحار والاحساس بالعدم ،ثم البلادة والموت الانفعالي كتعبير عن الطور الثاني لردود الفعل العقلية. ثم يذهب إلى شرح بعض الالام النفسية والاهانة التي يتعرض لها المعتقلين وكيف أصبحت البلادة هي الميكانيزم للدفاع عن الذات بعد أن أصبح الواقع مظلما وكل الجهود وكل الانفعالات تتمحور حول مهمة واحدة هي الحفاظ على الحياة، ثم اختفاء الدافع الجنسي والسبات الثقافي ونمو الجانب الديني والروحي عند بعض المسجونين.
إن المعاناة تتوقف عن أن تكون معاناة بشكل ما في اللحظة التي تكتسب فيها المعانة معنى, مثل معنى التضحية. فلكي تعيش عليك ان تعاني و لكي تبقى عليك ان تجد معنى للمعاناه. و اذا كان هناك هدف في الحياة فإنه يوجد بالتالي هدف في المعاناة و في الموت " إن المعاناة تتوقف عن أن تكون معاناة بشكل ما في اللحظة التي تكتسب فيها المعاناة معنى, مثل معنى التضحية" عش كما لو كنت تعيش مرة ثانية ، وكما لو كنت قد تصرفت بشكل خاطئ في المرة الأولى وأنك على وشك أن تتصرف الآن بالشكل نفسه" حين يجد إنسان أن مصيره أن يعاني>فعليه أن يقبل معاناته على أنها مهمته الفردية والفريدة. وسوف يكون عليه أن يعترف بحقيقة أنّه فريد ووحيد في الكون حتى في معاناته" يافندم هي كل الكتب غير متوفره للقراءه ولا في مشكله عندي في الدخول أكثر من كتاب غير متوفر علينا أن نجيب عن الأسئلة التي تطرحها الحياة علينا، ولا يمكننا الرد على هذه الأسئلة إلا من خلاال "أن نكون مسؤولين عن وجودنا". فحينما يجد الإنسان أن مصيره هو المعاناة، فإن عليه أن يتقبل آلامه ومعاناته كما لو أنها مهمة مفروضة عليه. وهي مهمة فريدة ومتميزة. وعليه أن يعترف بالحقيقة بأنه حتى في المعاناة فهو فريد ووحيد في الكون.
أدرك الكاتب في لحظة معينة أن ما يملكه على وجه التحديد هو وجوده المتعري أو المتجرد. لكن هذا لا يعني العدم، فلا يزال ممتلكا آخر الحريات الإنسانية، إنها "الحرية الغائية"، أي قدرة الإنسان على أن يختار اتجاهه من بين مجموعة من الظروف، التي اعترف بها الفلاسفة الرواقيون القدامى، وكذلك الوجوديون المحدثون. هذه الحرية وحدها، كانت كافية كي يعيد فرانكل صياغة معادلة الحياة من جديد، معلنا أنه "لكي تعيش عليك أن تعاني، ولكي تبقى عليك أن تجد معنى للمعاناة". "إن المعاناة تتوقف عن أن تكون معاناة بشكل ما في اللحظة التي تكتسب فيها المعاناة معنى"، نعم هكذا حاول الطبيب النفسي اشتقاق المعنى من اللامعنى بحد التجربة، حتى صارت حياته صراعا بين الأضداد. ففي لحظة ما وجد الدكتور فرانكل - الذي طالما تحمل الإهانات، ورفض أي تمرد حرصا على حياته - معنى في الموت، حين تطوع لمعالجة المصابين بالتيفوس، ويتنقل معهم رغم ما في ذلك من مخاطر، معتبرا أنه "لو مات، وهو يحاول إنقاذهم، فسيكون راضيا عن ميتة لها معنى". ينتصر الكاتب لحرية الإرادة، "الحرية الداخلية لا تفتقد، ضد تيار (الحتمية الشمولية) التي ترى الإنسان مفعولا به على الدوام، تتقاذفه الأمواج النفسية والحياتية، من دون أن يملك تغييرا".
وبعرض فرانكل في هذا الكتاب للخبرة التي آلت به إلى اكتشافه للعلاج بالمعنى. لقد وجد نفسه، كسجين مخضرم في معسكرات رهيبة للاعتقال، متجردًا متعريًا في وجوده. فوالداه وأخوه وزوجته قد لقوا حتفهم في معسكرات أو أرسلوهم إلى أفران الإعدام بالغاز، أي أن كل أسرته عدا أخته قد هلكت في هذه المعسكرات. وكل ما يملكه قد ذهب أدراج الرياح، كل قيمة قد تحطمت ليعاني من الجوع والبرد والقسوة، ومن توقع الإبادة في كل ساعة- إنسان هذا شأنه كيف يجد في الحياة ما يجعلها جديرة بالبقاء؟ هذا الطبيب النفسي الذي واجه شخصيًا تلك الظروف الشاذة لهو طبيب نفسي جدير بأن نصغي إليه. فالقارئ يتعلم الكثير مما يحويه هذا الكتاب عن السيرة الذاتية للمؤلف. يعرف القارئ ما الذي يفعله الكائن الحي الإنساني حينما يتحقق فجأة من أنه "لا يملك شيئًا يفقده عدا حياته المتعرية بطريقة تبعث على السخرية". وما يقدمه فرانكل من وصف للتدفق المختلط للانفعال والبلادة، إنما يستوقفنا كي ندرك كنهه. يضيف فرانكل، بناء على رجاء من الناشر، إلى سيرته الذاتية عن خبراته في معسكر الاعتقال جزءًا آخر يعرض فيه للمبادئ الرئيسية للعلاج بالمعنى. وقبل ذلك كانت معظم الكتب والدراسات المنشورة عن "مدرسة فيينا الثالثة في العلاج النفسي" (قبلها مدرستا فرويد وآدلر) تصدر باللغة الألمانية أساسًا.
دكتور فرانكل، مؤلف هذا الكتاب، كان في بعض الأحيان يوجه كطبيب نفسي إلى مرضاه، ممن يعانون من عديد من ألوان العذاب القاسية أو الضئيلة، السؤال التالي: "لماذا لم تنتحر"؟ ومن إجاباتهم يستطيع غالبًا أن يجد الخط الذي يهديه إلى علاجه النفسي. ويعرض فرانكل في هذا الكتاب للخبرة التي آلت به إلى اكتشافه للعلاج بالمعنى. لقد وجد نفسه، كسجين مخضرم في معسكرات رهيبة للاعتقال، متجردًا متعريًا في وجوده. فوالداه وأخوه وزوجته قد لقوا حتفهم في معسكرات أو أرسلوهم إلى أفران الإعدام بالغاز، أي أن كل أسرته عدا أخته قد هلكت في هذه المعسكرات. وكل ما يملكه قد ذهب أدراج الرياح، كل قيمة قد تحطمت ليعاني من الجوع والبرد والقسوة، ومن توقع الإبادة في كل ساعة- إنسان هذا شأنه كيف يجد في الحياة ما يجعلها جديرة بالبقاء؟ هذا الطبيب النفسي الذي واجه شخصيًا تلك الظروف الشاذة لهو طبيب نفسي جدير بأن نصغي إليه. فالقارئ يتعلم الكثير مما يحويه هذا الكتاب عن السيرة الذاتية للمؤلف. يعرف القارئ ما الذي يفعله الكائن الحي الإنساني حينما يتحقق فجأة من أنه "لا يملك شيئًا يفقده عدا حياته المتعرية بطريقة تبعث على السخرية". وما يقدمه فرانكل من وصف للتدفق المختلط للانفعال والبلادة، إنما يستوقفنا كي ندرك كنهه.
12-02-2014, 12:25 AM المشاركة رقم: 13 المعلومات الكاتب: بلوك على الحياه اللقب: عضوة نشيطة الرتبة: الصورة الرمزية البيانات التسجيل: Oct 2013 العضوية: 87001 المشاركات: 44 [ +] بمعدل: 0. 01 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 32 نقاط التقييم: 50 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: الحمدلله99 المنتدى: منتدى أطفال الأنابيب رد: تجربتي في التلقيح الصناعي ربنا يتمملك على خير حبيتت اسالك نفسي اعملها بس ارتحت لكلامك وتجربتك لكن المشكله زوجي عدد الحيوانات عندو بس 3 مليون برايك بينفع ولالا وانا اليوم باليوم الخامس من الدوره امتى لازم اروح للدكتور عشان القح ممكن تردي
التسويق والمبيعات:- من الضروري اختيار مكان في منطقة تشهد بعض اعمال البناء والتعمير. تعليق لافتة على واجهة المحل لتوضيح انه محل تجاري متخصص في بيع الرخام والجرانيت. يمكن تعليق لافتات خشبية على اعمدة الانارة في مناطق متفرقة من المدينة كدعاية للمشروع. يمكن لصق الدعاية على مداخل العمارات والمنازل التي لا زالت في مراحل التشطيب. من خلال بناء علاقات جيدة مع العاملين في المجال من مقاولين وأصحاب مكاتب تشطيب وملاك منازل. وبالطبع يجب الحرص على التعامل الجيد مع العملاء وتوفير طلبياتهم من الرخام والجرانيت في اسرع وقت لتصدير سمعة جيدة عن المحل وتكرار التعامل مع. يمكنك الاطلاع على بعض الافكار التسويقية المجانية من هنا. ايضًا يمكنك الاطلاع على بعض الاساليب التسويقية المبتكرة التي تساعدك على نجاح مشروعك من هنا. عوامل نجاح مشروع تجارة الرخام والجرانيت:- اختيار محل في منطقة مناسبة. تجربتي مع الرخام الصناعي ipi. التعامل مع المصانع التي تضمن لك سرعة التوريد وصافي الربح الجيد. ان يعمل صاحب المشروع بنفسه، فهذا اوفر واضمن وافضل للمشروع. الاهتمام بعنصر التسويق لجذب المزيد من العملاء لشراء الرخام والجرانيت. الحرص على تطوير المشروع من خلال التسويق بفاعلية اكثر وربما افتتاح فرع اخر.
الرخام والجرانيت اصبحا من المنتجات التي يكثر عليها الطلب في الوقت الحالي، فالعديد من المقاولون ومكاتب التشطيب والديكور والافراد العاديين من اصحاب المنازل حديثة البناء اتجهوا للاعتماد على الرخام والجرانيت في تغطية الواجهات والارضيات ومنها تصنع السلالم وكذلك تستخدم بشكل كبير واساسي في المطابخ، وذلك يعني ان التجارة في هذا المجال تعد مربحة بشكل كبير وغير مكلفة على عكس الاعتقاد السائد. فيما يلي تفاصيل حول كيفية الدخول الى هذا المجال الهام وطرق النجاح فيه. صناعة الرخام الصناعى مبتدئين 1 -تجربة عمل الرخام الصناعى - الكوريان - YouTube. فكرة المشروع:- تقوم الفكرة علي اساس انشاء محل صغير الحجم يتم فيه عرض عينات من انواع الرخام والجرانيت على ان يتم التعامل مع المصانع بشكل مباشر، بمعنى انه اذا جاء عميل الى المحل واتفق على شراء كمية معينه فإنه يتم التواصل مع المصنع لإرسالها في اسرع وقت ومن ثم يتم تسليمها للعميل، وبالطبع السعر سبيع به المصنع لك كوكيل او عميل دائم سيكون مختلف كثيرًا عن سعر البيع الذي ستبيع به للعملاء، ومن هنا تأتي ربحية المشروع. موقع ومساحة المشروع:- يمكن الاكتفاء بمحل مساحته لا تتعدى العشرة امتار مربعة وربما اقل، بشرط ان يكون هذا المحل في منطقة تشهد بعض اعمال البناء بحيث يتعامل معك اصحاب العمارات والمنازل والمسؤولين عن عمليات البناء والتشطيب في هذه المنطقة.