و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة السوسنة وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
الحدث العربي والدولي بحث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الاثنين، هاتفياً مع عدد من القادة العرب، ومسؤولين أممي وأوروبي، آخر التطورات على الساحة الفلسطينية، والانتهاكات الخطيرة التي حصلت بالقدس الشريف أخيراً. فقد بحث جلالته التصعيد الإسرائيلي في القدس، مع الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، رئيس لجنة القدس، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتم الاتفاق، خلال الاتصالات التي جرت كلاً على حدة، على ضرورة مواصلة التنسيق والعمل على جميع الصعد وبذل كل الجهود إقليمياً ودولياً لوقف التصعيد الإسرائيلي الخطير بالقدس الشريف، ووقف الاعتداءات الإسرائيلية على المدينة ومقدساتها وأهلها، وإيجاد أفق سياسي يضمن تلبية جميع الحقوق المشروعة للأشقاء الفلسطينيين على أساس حل الدولتين. ذكرى وفاة الملك عبدالله. وأكد العاهل الأدرني الملك، خلال الاتصالات، ضرورة وقف جميع الإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية والاستفزازية التي تخرق الوضع التاريخي والقانوني القائم في الحرم القدسي الشريف / المسجد الأقصى المبارك، والتي ستؤدي إلى تقويض فرص تحقيق السلام، وتدفع باتجاه مزيد من التأزيم.
ربما للمرّة الأولى منذ ثورة 2011، تجد الأحزاب التونسية نفسها في وضع يفرض عليها مراجعة طريقة عملها السياسي. وإذا كان المعتاد أن تقوم البنية السياسية على وجود أحزاب في السلطة وأخرى تقدّم نفسها بديلا لها، فإن المشهد الحالي يقوم على ثنائية أخرى، هي أشبه بما كان عليه الحال قبل ثورة 2011 اعني ثنائية سلطة/ معارضة في علاقةٍ تختزل المشهد في انعدام الحوار بين من في السلطة والأحزاب والقوى التي تعارضه. كان النظام السلطوي القائم زمن الرئيس زين العابدين بن علي يحاول إخفاء جوهره الاستبدادي الكامن، والمتمثل في سلطات الرئيس المطلقة من ناحية، وانتهاك معايير المنافسة الحرّة والعادلة من ناحية ثانية، ودور الأجهزة الأمنية من ناحية ثالثة، والطابع التحكّمي لإدارة العملية السياسية من ناحية رابعة، والتضييق على السياسيين والإعلاميين المعارضين من ناحية أخيرة، ولكنه، في الوقت نفسه، سعى إلى الظهور بمظهر النظام الليبرالي الذي يحترم الحقوق والحريات، ويحرص على استمداد الشرعية عبر الانتخابات. لعب للرفاع في الحراسة ومدافعًا.. وفاة عبدالرحمن المرزوقي - صحيفة الأيام البحرينية. وهذا الوضع الملتبس، أي المظهر الديمقراطي والجوهر السلطوي، هو الذي كان يدفع المعارضة إلى التحرّك بشكل احتجاجي لكشف زيف الدعاية الرسمية.
رحم الله الفقيد الراحل بواسع رحمته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون. وتشارك «الأيام الرياضي» العائلة في أحزانها، وننشر هذه الصور لفريق الرفاع حينما كان يلعب حارسًا للمرمى، وأخرى حينما لعب مدافعًا.
بعد «تحييد» الجيش المصري الإرهاب.. أسواق شمال سيناء تعمل بكامل طاقتها ونشر فرع «حركة مقاطعة إسرائيل BDS-Egypt «- على منصة تويتر – «في كل عام، نستمع إلى حكايات المقاومة الباسلة، لكن للأسف.. ونحن نُعد منشورًا احتفاليًا مثل كل عام، اكتشفنا أن الاحتلال الصهيوني.. يعود إلى سيناء من جديد«. والمهرجان الثاني لموسيقى «غراونديد» We grounded. وقد تحدد موعد بدايته في 20 أبريل الجاري، لمدة أربعة أيام (20-23)، في منتجع «صن بيتش كلوب» بمدينة نويبع في شرق سيناء. توقيت المناسبة يتزامن موعد تنظيم المهرجانين.. مع إحياء مصر ذكرى تحرير سيناء، التي احتلتها إسرائيل في حرب يونيو عام 1967، حتى 25 أبريل 1982. جدل مصري بسبب تنظيم مهرجانين إسرائيليين في سيناء – تايمز أوف إيجيبت – Times of Egypt. ويقصد السياح الإسرائيليين – ومنهم رواد المهرجانات – سيناء في مناسبات مختلفة؛ ففي عام 2019 – قبيل تفشي جائحة كوفيد-19 – سافر أكثر من 700 ألف سائح إسرائيلي إلى مصر، وفق بيانات السفارة الإسرائيلية في القاهرة.. وبشكل أساسي إلى المنتجعات الساحلية، ومنتجعات الغوص في سيناء، التي تستضيفهم بأسعار منافسة لمنتجعات إيلات، على الجانب الآخر من الحدود. واعتبارًا من يوم الأحد القادم (24 أبريل)، ستنظم رحلات جوية مباشرة من تل أبيب إلى شرم الشيخ في جنوب سيناء.