مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2021. اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "Construction begins on 300MW Sakaka solar project in Saudi Arabia". Power Technology - Energy News and Market Analysis. 22 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "ACWA Power starts production at 300MW solar plant in Saudi Arabia". Asian Power. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ وام. "السعودية تطلق المرحلة الأولى من مشروع للطاقة المتجددة بتكلفة 1. 2 مليار ريال - الاقتصادي - أسواق المال - البيان".. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ Ltd, Renews (26 نوفمبر 2019). "300MW solar plugs into Saudi grid". محطة سدير للطاقة الشمسية - ويكيبيديا. reNEWS - Renewable Energy News. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة) ^ "ACWA connects Sakaka solar plant to Saudi Arabia's electricity grid". 27 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2019.
محطة سدير للطاقة الشمسية البلد السعودية المنطقة سدير كلفة الانشاء 304 مليار ريال سعودي معلومات قرية شمسية نوع القرية الشمسية ألواح كهروضوئية معلومات توليد قدرة سعة التأسيس 1500 ميجاوات محطة سدير للطاقة الشمسية هي مشروع أعلن عنه صندوق الاستثمارات العامة في 8 أبريل 2021، يقع في مدينة سدير الصناعية، وستبدأ أول المراحل التشغيلية للمشروع في النصف الثاني من عام 2022. [1] [2] تصل الطاقة الإنتاجية للمشروع إلى 1500 ميغاواط، لتكون أحد أكبر المحطات الشمسية في العالم، [3] والأكبر في المملكة العربية السعودية ، وتبلغ قيمتها الاستثمارية 3. محطة سكاكا للطاقة الشمسية.. المزيج الأمثل لإنتاج الكهرباء. 4 مليار ريال سعودي، وتلبي احتياجات 185 ألف وحدة سكنية من الطاقة، وخفض انبعاث الكربون بحوالي 2. 9 طن سنويا، كما سجل مشروع سدير للطاقة الشمسية ثاني أقل تكلفة إنتاج للكهرباء من الطاقة الشمسية عالمياً، حيث بلغت التكلفة 1. 239 سنتاً أمريكي/ كيلو واط للساعة. [1] مراجع [ عدل]
وتهدف المملكة لأن تصبح حصة الغاز ومصادر الطاقة المتجددة 50% لكل منهما في مزيج الطاقة بحلول 2030، خصوصًا مع توقعات تضاعف نمو استهلاك الطاقة إلى 120 جيجاواط في 2030 عن مستويات 2019.
وأكدت الدراسة أن الهيدروجين من الممكن أن يحل محل الهيدروكربونات في قطاعي النقل والصناعة، فيما يتيح الجمع بين الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون إمكانية إعادة تدوير ثاني أكسيد الكربون من خلال إنتاج أنواع وقود اصطناعية، مثل الديزل الاصطناعي والكيروسين، وكذلك يمكن إعادة استخدام ثاني أكسيد الكربون المحتجز من إنتاج الهيدروجين في تطبيقات أخرى، مثل الاستخراج المعزز للنفط، ويمكن بدلا من ذلك إزالة الكربون ووضعه في التخزين الجيولوجي. وأشار التقرير إلى أن الهيدروجين لا يعد مصدرا أساسيا للطاقة فحسب؛ بل ناقلا للطاقة، فيما يؤثر العديد من العوامل على تكاليف إنتاجه بما فيها مصدره والتكنولوجيا المستخدمة لتصنيعه، لافتا إلى أنه حاليا تترتب على عمليات تصنيع الهيدروجين في حد ذاتها آثار كربونية كبيرة، وبالتالي فإنه تتعين إزالة الكربون من الطرق المستخدمة في إنتاجه من أجل قبول الهيدروجين كمصدر للوقود منخفض الكربون. وأوضح أنه يتم اتباع مسارين تقنيين رئيسين لإنتاج الهيدروجين الخالي من الكربون، يتمثل المسار الأول في التحليل الكهربي للمياه باستخدام تقنيات توليد الطاقة منخفضة الكربون، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي يشار إليها باسم «الهيدروجين الأخضر»، فيما يتمثل المسار الثاني في إعادة تشكيل بخار الميثان باستخدام تقنيات احتجاز الكربون وعزله وتخزينه من أجل احتجاز ثاني أكسيد الكربون المصاحب، وتعرف هذه الطريقة باسم «الهيدروجين الأزرق».