تاريخ النشر: 1/06/2022 06:58:00 ص الحالة لا توجد تعليقات بسم الله الرحمن الرحيم. ▫️ بيانات الكتــاب ▫️. 📖 عنوان الكتـاب ▫️ العباس بن الأحنف؛ شاعر الحب والغزل ▫️ سلسلة أعلام الأدباء والشعراء 65 ● المؤلف ▫️ محمد علي الصباح ● تحقيق ▫️ ● بيانات الكتاب ▫️ الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت الطبعة: الأولى، تاريخ النشر: 1411هـ ، 1990م رقم الطبعة: الأولى عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 153 الحجم بالميجا: 5. 77 ● وصف الكتاب ▫️ 📘 رابط التحميل ● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل ▫️ رابط إضافى ● أذكر الله وأضغط هنا للتحميل 📖 رابط القراءة ▫️ للتصفح والقراءة أونلاين 📖 ● أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين. ▫️_♡_🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌_♡_ ▫️. يلتزم موقع مكتبة لسان العرب بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
شاهد أيضًا: بحث عن حياة احمد شوقي رأي الشعراء عن العباس بن الأحنف دائماً ما نجد أن من الصعب بل يكاد من المستحيل أن يقوم أحد من نفس المجال المهني. سواء كان شعراً أو تجارة او ما هو متشابه بوجه عام من جانب العمل، إلى المدح في أحد أخر. خاصة في نفس مجاله الذي يعمل به، وإن حدث ذلك يعتبر نادراً حدوثه، ولا يمكن إن يطلق كقاعدة عامة على الجميع. ليس المقصود بذلك العصور القديمة فقط بل أن هذا الأمر إلى وقتنا هذا. دائماً هناك منافسة داخلية أو شعور بالتفضيل نحو الذات، وقد يعتبر ذلك الأمر طبيعة بشرية. وفي نفس الوقت يجب أن نذكر أن لكل قاعدة شواذ، وخاصة مع الشعراء الذين كانوا لهم قدر عظيم في تلك الآونة. بالرغم من أن عديد من المؤرخين كان يصف الشعراء بالغرور، بل وأننا نجد العديد من أنواع الشعر الذي كان يتوقف على الرد بين شاعر. وآخر يقلل فيه كل واحد من شأن الثاني، ومن أبرز هؤلاء الشعراء الذي ذاع صيتهم في التاريخ بأنهم دائماً ما كانوا يوجهوا بيوتاً شعرية إلى بعضهم، هما أحمد شوقي وحافظ إبراهيم اللذان يعتبران من أشهر الشعراء في عصرهم. العمل بالشعر في عصر العباس بن الأحنف لم يتوقف الأمر بين الرد على الشعراء بين بعضهم البعض ليظهر كل منهم قوى القوة والتفاخر.
فلا ساروا ولا وَقَفوا ولا استقلّتْ بهمْ للبينِ أكوارُ ما عندهم فرجٌ في قربِ دارهمْ وَلا لنَا مِنهمُ في البُعد أخبارُ إذا ترحّلَ من هامَ الفُؤادُ بهِمْ فما أُبالي أقام الحيُّ أم سَاروا.