ماهي السورة التي يتواجد بها سجدتان؟ سورة الحج. من هو النبي الذي قتل جالوت؟ داود عليه السلام. من الذي لقب بالفاروق؟ عمر بن الخطاب. من الذي لقب بذي النورين؟ عثمان بن عفان. من الذي لقب بأبي تراب؟ على بن ابى طالب. من التي لقبت بذات النطاقين؟ أسماء بنت أبي بكر. مرضعة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من هي؟ حليمة السعدية. من هو الذي لقب بسيد الشهداء وأسد الله؟ حمزة بن عبد المطلب رضى عنه الله. من هو النبي الذي بعث إلى مدين؟ شعيب عليه الصلاة والسلام. من الصحابي الجليل الذي لقب بالباحث عن الحقيقة؟ الصحابي سلمان الفارسي. زوج أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهم من هو؟ الزبير بن العوام. 100 سؤال وجواب في الدين مميز - مختلفون. من أول من خبط باب الجنة؟ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. من هو قائل عبارة أكرموا عزيز قوم قد ذل؟ الرسول صلى الله عليه وسلم. من هو الذي لقب بأمير المؤمنين؟ عمر بن الخطاب رضي عنه الله. أول من أسلم من الرجال؟ ابو بكر الصديق. من الذي لقب بغسيل الملائكة؟ حنظلة بن أبي عامر. من الذي لقب بحبر الأمة؟ عبد الله بن عباس. من هم العشرة المبشرون بالجنة؟ أبو بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان وعلى بن أبي طالب وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام وسعيد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن عوف أبو عبيدة بن الجراح وسعيد بن زيد.
حذر عمار بلاني المبعوث الخاص المكلف بالصحراء الغربية ودول المغرب العربي، المغرب، من احتمال امتداد الأعمال الحربية المغربية إلى الأراضي الجزائرية، حيث وعد بأن كل الأعمال العدائية لن تمر دون نتائج. الدبلوماسي الجزائري، وفي تصريحات لموقع الشروق أونلاين، وصف هذه الهجمات "بالإغتيالات المدبرة ببرودة من قبل الحكومة المغربية"، والتي "لن تمر دون عواقب"، مضيفا أن "أي إمتداد محتمل لهذه الأعمال العدائية إلى الأراضي الوطنية الجزائرية بإمكانه أن يكون ذريعة حرب"، "بالرغم من أن الجزائر أكدت مرارا أنها لن تشن الحرب إلا في حالة الدفاع عن النفس". وفي رده على سؤال حول خلفية هذه الاعتداءات المتكررة، يقول السفير الجزائري أن المخزن "يسعى بكل الطرق إلى عرقلة التجارة بين الجزائر وموريتانيا، خاصة منذ زيارة الرئيس الموريتاني للجزائر وإبرام اتفاقية بين الحكومتين تتضمن إنجاز طريق يربط الجنوب الجزائري بمدينة زويرات الموريتانية (…) المغرب يهدف، إذن، إلى عرقلة وإجهاض التقارب الجزائري الموريتاني، لا سيما في مجال التجارة"، يقول ذات المصدر مضيفا، أن الرباط تدرك جيدا "أن تعزيز التجارة بين الجزائر وموريتانيا سيمنح للأخيرة مساحة أكبر فيما يتعلق بالمسألة الاستراتيجية المتمثلة في تنويع تدفقاتها التجارية".
أما فيما يتعلق بالتقارب الجزائري-الإيطالي، يقول الدبلوماسي الجزائري أن "إيطاليا دولة صديقة كانت دائمًا حاضرة في أصعب الظروف، وهي قبل كل شيء دولة تتمسك بمبادئها فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، على عكس ما عشناه مؤخرا مع شركاء آخرين في المنطقة، الذين هم أكثر خبرة في الازدواجية والحسابات الضيقة والأنانية". أما فيما يتعلق بالمجال الغازي بين البلدين يقول السفير بلاني أن الجزائر ستعمل مع إيطاليا "لضمان زيادة إجمالية تدريجية في حصة الغاز الطبيعي الجزائري في السوق الإيطالية، وفقًا لخطط قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى".