يمكن الشعور بالصداع النصفي على الجانب الأيمن أو الأيسر من الرأس ، ولكنها أكثر شيوعًا في الجانب الأيسر. يمكن أن يسبب الصداع النصفي ألمًا حادًا ، بالإضافة إلى أعراض مثل: الغثيان ، برودة اليدين ، الهالة والحساسية للصوت والضوء. – الصداع التوتري الصداع التوتري هو السبب الأكثر شيوعًا للصداع الذي يحدث في أعلى الرأس. فهي تسبب ضغطًا مستمرًا أو تألمًا حول الرأس ، والذي قد يبدو وكأنه تم وضع شريط ضيق حول الرأس. يحتاج هذا النوع من الصداع إلى تناول الأدوية المهدئة المناسبة للحالة. قد تشعر أيضًا بألم في رقبتك وقرب مؤخرة رأسك أو أكتافك. إن الألم ممل ولا يخفق ، وغالبًا ما يكون أقل حدة من الألم الناتج عن الصداع النصفي. على الرغم من أن هذه الصداع غير مريح ، فإن العديد من الأشخاص الذين يعانون من صداع التوتر قادرون على استئناف الأنشطة العادية. ما سبب ألم فروة الرأس من الوسط؟ - سؤال وجواب. – صداع الجيوب الأنفية والإمساك. – صداع مصدره العين. كيفية الوقاية من الصداع – يجب الحرص على أخذ القسط الكافي من النوم والراحة خاصة إذا كان الشخص يعاني بالفعل من الصداع بالفعل. – ينبغي تناول الأطعمة والمواد الغذائية المفيدة ، الغنية بالمغذيات والعناصر الأساسية اللازمة لصحة الجسم.
يصنف الأطباء الصداع إلى نوعين رئيسيين هما: • الصداع العضوي: ويحدث بسبب مرض أو إصابة عضوية، ونسبة حدوثه تقل عن 10% من مجموع حالات الصداع، وينشأ الصداع العضوي عن أسباب عدة، تتفاوت بين ضربة خفيفة على الرأس أو حمى أو مرض في الجسم كالأورام الدماغية. • الصداع غير العضوي: وهو لا يحدث بسبب مرض أو إصابة، ونسبة حدوثه تتجاوز 90% من حالات الصداع، والصداع غير العضوي قد ينشأ بسبب تبدلات فيسيولوجية أو وظيفية في مناطق معينة في الرأس، مثل الأوعية الدموية والعضلات، والتي تنتج عن استجابة الجسم لمحرضات تحدث تبدلات في الوظائف. الصداع غير العضوي الأكثر شيوعاً بين الناس، وينقسم إلى ثلاثة أنواع: صداع التوتر، وصداع الشقيقة، والصداع العنقودي. الم الراس من الوسط حتى صيف 2025. صداع التوتر وهو الأكثر شيوعاً، ويصاب الجميع تقريباً بهذا النوع من الصداع أكثر من مرة واحدة في حياته، وقد تمتد فترة الصداع من 30 دقيقة إلى أسبوع كامل، ويكون الألم الذي يسببه صداع التوتر معتدلاً يميل إلى المتوسط. ويصنف الأطباء هذا النوع إلى حالتين: عرضية ومزمنة. العرضية تحدث بشكل عشوائي، وتحصل نتيجة التوتر أو القلق أو التعب أو الغضب، وتتمثل أعراضه بآلام في منطقة الصدغ، ضغط على الرأس، شعور بشد في الرأس، وتقلص في عضلات الرأس والعنق، وفي هذه الحالة إذا كنت من الأشخاص الذين يأخذون الدواء –الذي لا يحتاج إلى وصفة طبية– لتخفيف الألم، ومفعوله قوي بالنسبة لك بحيث يختفي الصداع خلال ساعة أو ساعتين، فإنك تعتبر من الأشخاص الذي يعانون من صداع التوتر العرضي، ويمكنك تقليل تكرار الإصابة به والسيطرة عليه من خلال تناول الدواء أو السير مسافات طويلة، وإن أمكن تستطيع النوم جيدًا.
ويتميز صداع الشقيقة بتمدد الشرايين والأوردة الكبيرة، وتقلص الأوعية الدموية الصغيرة التي تنقل الدم من الشرايين إلى الأوردة، وبالتالي تمنع وصول الدم إلى لحاء المخ مسببة بذلك اضطرابات بصرية وأحاسيس أخرى. ويكون أحيانا سبب الإصابة بصداع الشقيقة شيء ما يتعلق بنشاط الشخص اليومي، مثل تناول أطعمة معينة كالشوكولاته، أو مشروبات معينة، أو فترات النوم مثل قلة النوم أو كثرته، أو التعب، أو التوتر، أو تناول أدوية تؤثر على عرض الأوعية الدموية. ونظرًا لوجود أنواع كثيرة من صداع الشقيقة تختلف أعراضه من نوع لآخر ومن شخص لآخر، إلا أن أعراضه المشتركة بشكل عام تتمثل في: ألم بطيء في الرأس يتطور إلى ألم نابض مستمر في منطقة الصدغ والمنطقة الأمامية والخلفية من شق واحد من الرأس، وأحيانا يصاحب الألم الغثيان والقيء والحساسية للضوء والصوت. الم الراس من الوسط الأسري الواقع والاتجاهات. والنوعان الأكثر شيوعاً من صداع الشقيقة هما الشقيقة العادية أو الشائعة (Common Migraine) الذي يتميز بخلوه من النسيم أو الأورة "aura"، والشقيقة الكلاسيكية أو التقليدية (Classic Migraine) التي تتميز بوجود النسيم. صداع الشقيقة الذي يخلو من النسيم "aura": يرتبط صداع الشقيقة بالأوعية الدموية، وهذا يعني أن هذا الصداع يصحبه تغيرات في حجم الأوردة داخل وحول الجمجمة، فخلال مرحلة ما قبل بدء ألم صداع الشقيقة تتضيق الأوعية الدموية، وعندما تتوسع بعد ذلك يبدأ ألم الصداع.