:الكتاب: جمهرة أنساب العرب المؤلف: ابن حزم الأندلسي المحقق: عبد السلام محمد هارون الناشر: دار المعارف الطبعة: الخامسة عدد الصفحات: 696 شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب المؤلف ابن حزم الأندلسي التحقيق عبد السلام محمد هارون الناشر دار المعارف عدد الصفحات 696 الطبعة الخامسة
جمهرة أنساب العرب كتاب عن علم النسب من تأليف ابن حزم الأندلسي ، المتوفي 456 هـ / 1064م......................................................................................................................................................................... نبذة عن الكتاب قال ابن حزم رحمه الله: علم النسب علم جليل رفيع، إذ به يكون التعارف. وقد جعل الله تعالى جزءاً منه تعلمه لا يسمع أحداً جهله، وجعل تعالى جزءاً يسيراً منه فضلاً تعلمه، يكون من جهله ناقص الدرجة في الفضل. وكل علم هذه صفته فهو علم فاضل، لا ينكر حقه إلا جاهل أو معاند.
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان جمهرة أنساب الأسر المتحضرة في نجد المؤلف حمد الجاسر عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 928 رقم الطبعة 1 بلد النشر السعودية نوع الوعاء كتاب دار النشر دار اليمامة تاريخ النشر 1421 المدينة الرياض الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "جمهرة أنساب الأسر المتحضرة في نجد"
ثم أول من قال لا حكم إلا لله على مذهب الخوارج يوم صفين هو عروة بن أدية. ثم أول من سيّب السوائب وهو عمرو بن عامر بن لحي. ثم ذكر في الأول التاسع عشر والعشرين أول من غير دين إبراهيم عليه السلام وغيّر دين إسماعيل ودعا العرب إلى عبادة الأوثان وهو عمرو بن لحي. [٥] العشرة الثالثة وفيها أول رأس مسلم حمل في الإسلام من بلد إلى بلد هو رأس عمرو بن الجموح بن الكاهن بن حبيب كان من شيعة علي رضي الله عنه، قتل أيام معاوية رحمهما الله. ثم أول من قتل من المسلمين يوم أحد وهو زرعة بن عامر بن مازن بن ثعلبة، من بني هوازن بن أسلم. ثم أول أمير ملك البصرة وهو الذي بناها لعمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو البدري عتبة بن غزوان من المهاجرين الأولين. ثم أول عربي قتل أعجميًا يوم القادسية وهو ربيعة بن عثمان بن ربيعة بن مازن بن النابغة بن عنز بن حبيب بن وائلة بن دهمان بن نصر بن معاوية. ثم أول من ثقف القنا بالخط وهو هزيز بن شن. ثم أول من أعطى الذكر حظين والأنثى حظًا وهو عامر بن جشم بن حبيب بن كعب بن يشكر. ثم أول من حارب الفرس أيام أبي بكر رضى الله عنه وهو المثنى بن حارثة. ثم أول من أسلم من الأنصار وهو أبو رافع عبيد بن زيد ابن عامر بن العجلان بن عامر بن زريق.
كتاب يبحث في الأنساب والقبائل العربية، ويعد هذا الكتاب من أوسع كتب النسب وأدقها، فقد استفاد المصنف ابن حزم من جميع الكتب التي سبقته في الأنساب والتراجم والرجال واستخلص منها مادة كتابه هذا، كما أشار المؤلف إلى الأحداث التاريخية والقبلية والأدبية بدقة والتزام وذكر المدن التي تجمهرت فيها القبائل العربية، وقدم بعض الملاحظات التي تشير إلى سبب تسمية هذه البلدان. وتكلم ابن حزم في المفاخرة بين عدنان وقحطان بالإضافة إلى قضاعة وحصر أنساب العرب في هؤلاء الثلاثة، كما قد قدم دراسة قيمة عن نسب بني إسرائيل، معتمدا على التوراة. فجاء كتابه جامعا في موضوعه، مانعا في أسلوبه
ثم أول من بايع أبا بكر يوم السقيفة وهو بشير بن سعد بن ثعلبة بن الجلاس. ثم أول مولود ولد في الأنصار بعد الهجرة: النعمان بن بشير رضي الله عنه. [٥] العشرة الرابعة أول من أغار على الفرس من جهة عمان وهو بغام بن الحارث بن عبد الله بن عدي بن وائل ابن الحارث بن العتيك بن الأزد بن عمران. ثم أول من قدّم الخوارج على أنفسهم يوم النهروان وسموه بالخلافة وهو التابعي عبد الله بن وهب ذو الثفنات. ثم أول من سُمِّي أحمد في الجاهلية وهو أحمد بن الحارث بن ثمامة بن مالك بن جدعاء. ثم أول من خلع عثمان بالكوفة وهو عمرو بن زرارة بن قيس. ثم أول من أدخل الموطأ الأندلس هو شبطون زياد بن عبد الرحمن بن زياد. ثم أول من تكلم في القدر وهو مَعبد بن عبد الله بن عكيم. ثم أول من ألحق قضاعة باليمن وهو عمرو بن مرة بن عبس. ثم أول من قدم الحجاز على النبي صلى الله عليه وسلم بصدقة بني عذرة، وأعطاه النبي رمية بسوطه من وادى القرى هو حمزة بن النعمان ابن هوذة. ثم أول من نسأ الشهور القلمس وهو حذيفة بن عبد بن فقيم بن عدي بن عامر بن ثعلبة بن الحارث بن مالك بن كنانة. ثم أول من أظهر دين المجوسية وهو بهمن بن أسفنديار بن بستاشب. [٥] أشهر النسابين العرب والنسابون المشتغلون بأنساب العرب كُثر من الكلبي إلى اليوم، وقد تنوعت أساليبهم في الاعتناء بالأنساب من جمع أسماء أفراد أسرة لحفظهم ضمن سجل، ومحاولة ربط الأسرة بأصلها، أو جمع أفخاذ القبيلة وبطونها ومحاولة ربطها بالقبيلة الأم التي كان لها ذكر في كتب النسب القديمة، أو الاشتغال في كتب أنساب العرب المخطوطة وطباعتها.