في يوم مبارك كالجمعة في شهر رمضان أسال الله ان يغفر لنا ذنوبنا ويتقبل لنا صيامنا وقيامنا ودعائنا. ربي سألتك أن تجعل يوم الجمعة في شهرك الكريم ثوانيها من نور ودقائقها ذنب مغفور و ساعتها توفيق و سعادة وسرور. في ليلة هذه الجمعة المباركة من رمضان ربي خذ همي و هم من أحب و ذنبي و ذنب من أحب و تعبي وتعب من أحب و أسعد قلبي و قلب من أحب وكل مافي صدورنا فحققة ياكريم. اللهم رب الحل الحرام و رب المشعر الحرام و رب البيت الحرام و رب الركن و المقام ابلغ لسيدنا ومولانا محمد منا السلام. اللهم اني اسالك من خير ما تعلم و اعوذ بك من شر ما تعلم و استغفرك من كل ما تعلم و لا نعلم و انت علام الغيوب. اللهم أسالك في يوم الجمعة ان تشفي كل مريض وترحم كل ميت وتشرح صدورنا وتيسر أمورنا و تجعل هذه الجمعة فرج لكل صابر وأستجابه لكل دعاء 'اللّہُم إجعلنّا في يوم الجمعه مِمن:عفَوت عنہُم و رضَيت عنہُم ،و غفَرت لہُم ،و حَرمتہُم من النار و گتبتَ لہُم الجَنّه اللّہُم امين اللهم لا تخرجني من هذا الشهر الكريم الا بثبات علي الصلاة ومواظبة علي القرآن واستقامة ليس بعدها اعوجاج أبدآ ي الله. الجمعة الاخيرة من رمضان: "اللهُم عُبور الصراط المستقيم وزحام الجنّة والنظر لوجهك العزيز ".. اللهم لا تخرجنا من هذه الجمعة إلا وقد غفرت لنا.. وفرجت همومنا.. وفتحت لنا أبواب الرزق والسعادة.
يُرصَد بسماء الوطن العربي قبل شروق الشمس صبيحة يوم الجمعة، 28 رمضان 1443 الموافق 29 إبريل 2022 بمدة قصيرة هلال نهاية الشهر الفضيل. وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، بأن القمر سيكون قُرصهُ مضاءً بنسبة 3%، وسيكون أعلى يمين موقع شروق الشمس بالنسبة للراصد وهي النظرة الأخيرة له قبل وصوله منزلة الاقتران يوم السبت 29 رمضان. وأشار إلى أن القمر سيغرب من أفق مكة المكرمة يوم التحري السبت 29 رمضان 1443 بحسب تقويم أم القرى عند الساعة 06:31 مساء قبل حدوث الاقتران وقبل غروب الشمس التي ستغرب بعد ذلك عند الساعة 06:46 مساء، ما يعني بأن رؤية القمر مستحيلة هذا اليوم. وقال: سيتبع ذلك بساعات وصول القمر منزلة الاقتران عند الساعة 11:28 مساءً منتقلًا من غرب الشمس إلى شرقها، وذلك بالتزامن مع كسوف جزئي للشمس غير مشاهد في السعودية أو الوطن العربي.
وقال الحاكم: حديث غريب المتن ، ومسلمة ظن لا تقوم به الحجة. وقال الذهبي: قلت: ذا موضوع ، ومسلمة ساقط متروك. وقد روي هذا الحديث بأسانيد أخرى ، وقد ساقها السيوطي في "اللآلي " (2/387 - 388) ، وكلها معلولة ، بعضها مطول ، وبعضها مختصر ، وأطولها من حديث ابن مسعود. - ثم ساق الشيخ الألباني الحديث بلفظ آخر - يَكُونُ فِي رَمَضَانَ صَوْتٌ, قَالُوا: فِي أَوَّلِهِ أَو فِي وَسَطِهِ أَو فِي آخِرِهِ؟ قَالَ: لا ؛ بَلْ فِي النِّصْفِ مِنْ رَمَضَانَ ، إِذَا كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ؛ يَكُونُ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ يُصْعَقُ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفاً ، وَيُخْرَسُ سَبْعُونَ أَلْفاً ، وَيُعْمَى سَبْعُونَ أَلْفاً ، وَيُصِمُّ سَبْعُونَ أَلْفاً. قَالُوا: فَمَنِ السَّالِمُ مِنْ أُمَّتِكَ؟ قَالَ: مَنْ لَزِمَ بَيْتَهُ ، وَتَعَوَّذَ بِالسُّجُودِ ، وَجَهَرَ بِالتَّكْبِيرِ لِلَّهِ. ثُمَّ يَتْبَعُهُ صَوْتٌ آخَرُ. وَالصَّوْتُ الأَوَّلُ صَوْتُ جِبْرِيلَ ، وَالثَّانِي صَوْتُ الشَّيْطَانِ.
أدعية لآخر جمعة في رمضان روي عن جابر بن عبدالله الأنصاري قال:دخلت على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، في آخر جمعة من شهر رمضان فلمَّا أبصر بي قال لي: يا جابر هذه آخر جُمعة من شهر رمضان فودِّعه وقل: وفي دعاء آخر للجمعة الأخيرة من شهر رمضان «اللهم اجعل عملنا فيها وصيامنا مرفوعاً، ودعاءنا مسموعاً، واغفر لنا واجعل قلوبنا لك ساجدة في خشوع يا رب العالمين». ويردد البعض هذا الدعاء: «ها هي الجمعة أتت، وهلت بنورها الوضاء تحمل الرحمة الإلهيَّة، والمغفرة الربانيَّة فاغسلوا ذنوبكم بطاعته وعبادته، وادعوه يغفر لكم ولا تنسونا من دعائكم جمعة مباركة»، و«اللهم لا تطوِ صفحة حياتي إلا وقد محوت سيئاتي وقبلت توبتي وسترت عيوبي واستجبت لدعائي، أسعد الله جمعتك وتقبل سجدتك وعملك وغفر خطيئتك وأتم يوم القيامة فرحتك». المصدر: وكالات