وفي المقابل نجد الفقرة (9/8) نصت على: (إذا خلا السند التنفيذي من بيان ميعاد الاستحقاق، اعتبر حال الأداء، وللمعترض بدعوى عدم حلول الأجل التقدم بدعوى لدى قاضي الموضوع، ولا يوقف التنفيذ ما لم يرد قرار من قاضي الموضوع بذلك)، مما يستوجب التوفيق بين هذه النصوص. وفي اجتهادي المتواضع الذي استقيه من خبرتي القضائية المصرفية السابقة أرى أن هناك فرقاً بين السند لأمر والشيك، فالشيك حين يُحرر يجب أن يكون لدين معلوم مُحدد مُستقر حال الأداء، وبالتالي فالأصل عدم قبول المنازعة فيه أن مقابله ليس حال الأداء، بينما تحرير السند لأمر في الغالب يكون ضماناً لدين إما أنه سينشأ مُستقبلاً في الذمة، أو أنه ضماناً لدين غير معلوم وغير محدد بتاريخ المطالبة به، وبالتالي تصح المنازعة فيه باعتباره وقت تحريره لم يكن لحق محدد المقدار حال الأداء، كما اشترطت له المادة (9) من نظام التنفيذ والمواد الأخرى المُشار إليها. وبغير ذلك فإن الدائنين في جميع قضايا التمويل لن يقصدوا إلا قضاء التنفيذ، مما سيولد حالات عديدة مُجافية للعدالة، إذ لا يصح أن يكون السند لأمر رغم أنه ورقة ضمان هو الورقة الوحيدة المستخدمة في تحديد الدين وإلزام المدين دون اعتبار لأيٍ من مستندات التعامل الأخرى، وإلا فلنلغِ قاضي الموضوع.
وسنتطرق في المقال اللاحق إلى توصيات أخرى، والله من وراء القصد.
مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. ماكرون ولوبان يتنافسان في الجولة الحاسمة للانتخابات الرئاسية الفرنسية والان إلى التفاصيل: باريس في 24 أبريل / وام / يتوجه الناخبون في فرنسا اليوم "الأحد" للإدلاء بأصواتهم في الجولة الثانية والحاسمة من انتخابات الرئاسة التي تجري بين الرئيس الفرنسيّ المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون ومنافسته مارين لوبان زعيمة حزب "التجمع الوطني" أقصى اليمين. وكانت استطلاعات الرأي قد أظهرت في الأيام القليلة الماضية تقدم ماكرون على لوبان. وأجريت الجولة الأولى من الانتخابات في 10 أبريل الجاري، وتنافس فيها 12 مرشحا، وأسفرت نتائجها عن تقدم المرشحين ماكرون ولوبان للجولة الثانية بعد عدم حصول أي منهما على أكثر من 50 بالمائة من أصوات الناخبين على مستوى البلاد. - خلا - ماكرون ولوبان يتنافسان في الجولة الحاسمة الإمارات كانت هذه تفاصيل ماكرون ولوبان يتنافسان في الجولة الحاسمة للانتخابات الرئاسية الفرنسية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. الرد على لا خلا ولا عدم. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة أنباء الإمارات وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
الافتعال لا يصنع معركة سياسية، ولا ربما إنتخابات نيابية. البحث عن السعودية وإيران في الحملة الانتخابية اللبنانية المتصاعدة هذه الايام، لم، ولن يؤدي الى نتيجة، ولن يمد المرشحين أو الناخبين بأسباب القوة والمنعة. وهو بالتالي لن يؤثر في النتائج التي باتت معروفة بدقة، ما خلا بعض التعديلات الطفيفة على مقاعد المجلس النيابي العتيد. ليس هناك أي دليل جدي على أن طهران والرياض تخوضان هذه المعركة، أو تبديان إهتماماً بحصيلتها النهائية، ربما لأن لبنان هو خارج الحسابات الاقليمية لكلتا العاصمتين، ويخضع لما يشبه التحييد، الذي لا يسري على اليمن وسوريا والعراق. وهو ما يحير غالبية القوى السياسية اللبنانية، ويورطها في تكهنات ليس لها أساس. ما بين إيران المحتلة للبنان بواسطة حزب الله وسلاحه، وبين السعودية العائدة الى لبنان لتحريره وتغيير مساره، لا أثر لخطوط تماس فعلية، إلا على المنابر الانتخابية، التي تزعم أن الجمهور اللبناني مهتم فعلا، بهذه المعادلة، المنافية للمنطق، والمتعارضة مع جوهر الازمات المعيشية التي يواجهها اللبنانيون، والتي هي صنيعة لبنانية بالدرجة الاولى. ماكرون ولوبان يتنافسان في الجولة الحاسمة للانتخابات الرئاسية الفرنسية .. مباشر نت. عودة السعودية هي أقرب الى الوهم، عندما يقترب موعد الانتخابات ولا يكون للمملكة مرشحون بارزون أو لوائح مكتملة، بل كان لها حق النقض الذي مارسته ضد الرئيس سعد الحريري وتياره المستقبلي، وإتسع ليشمل جميع الذين كانوا مؤهلين لسد فراغ ذلك التيار او لوراثته.. في خطوة تلامس دعوة الطائفة السنية ضمناً الى مقاطعة الانتخابات، أو عدم الاكتراث بمحصلتها، طالما أنها لا تبنى على مطالب الورقة الكويتية (الخليجية) بالاصلاح السياسي الداخلي والالتزام بتنفيذ القرارات الدولية ذات الشأن.
السبت، ٢٣ أبريل ٢٠٢٢ - ٨:٢٥ م أبوجا في 23 أبريل / وام / لقى ما لايقل عن 100 شخص مصرعهم جراء انفجار وقع ليلا في مستودع غير قانوني لتكرير النفط بولاية " ريفرز " النيجيرية بحسب السلطات المحلية اليوم " السبت ". وقال مفوض الدولة للموارد البترولية جودلاك أوبيا: " شب الحريق في موقع تموين غير قانوني وأثر على أكثر من 100 شخص احترقوا مما تعذر التعرف عليهم ". - خلا - وام/أحمد البوتلي