يجعل الملح من الصعب على الكلى إفراز الأحماض الزائدة. حامض الفوسفوريك في ماء الصودا. الارتباط بين الحموضة في الدم والسرطان هناك علاقة قوية بين الحموضة والسرطان؛ فوجود الخلايا السرطانية في الجسم دليل قوي على حموضة الدم. تنتج الخلايا السرطانية حمض اللاكتيك بكميات كبيرة؛ بسبب التخمر الأيضي للجلوكوز، وعدم كفاية تدفق الدم. هذه الحموضة تساعد على نمو السرطان، من خلال زعزعة استقرار الجين ، فإنه يساعد أيضًا في قمع المناعة المقاومة للسرطان وانتشاره عن طريق غزو الخلايا الأخرى. هذه الحموضة تجعل الخلايا السرطانية مقاومة للعلاج الكيميائي والإشعاعي. تشخيص الحموضة في الدم يشخص الأطباء الحالات من خلال السؤال عن الأعراض وإجراء عدة اختبارات ، مثل: غازات الدم الشرياني يقيس هذا الاختبار درجة الحموضة في الدم ونسب الأكسجين وثاني أكسيد الكربون. اختبار الفجوة الأيونية يقيس التوازن الكيميائي في الدم ويقارن نسبة الشحنات السالبة والموجبة في الدم مثل: الصوديوم والبيكربونات والكلوريد. حموضة المعدة ... مضاعفات خطيرة والعلاج المناسب لحموضة المعدة. تحليل البول للكشف عن مشاكل الكلى أو الحماض الكيتوني أو إدمان الكحول. مستويات السكر في الدم والكرياتينين بما أن نسبة السكر في الدم تشير إلى وجود مرض السكري ، فإن نسبة الكرياتينين في الدم تشير إلى مدى كفاءة عمل الكلى.
ولفت إلى أن العدوى تنتقل عن طريق الفم سواء من طعام ملوث، أو العدوى المباشرة عن طريق إفرازات الفم، لذلك يجب تجنب الأغذية الملوثة ومراعاة عدم نقل العدوى لشخص آخر عن طريق غسل الأيدي باستمرار، مبيناً أنه للوقاية من المرض يجب ممارسة الرياضة باستمرار؛ لأن ذلك يرفع اللياقة البدنية ويرفع قدرة الجسم المناعية ضد الأمراض. النظافة الشخصية وأكد الدكتور محمد نبيل الشوبري أن جرثومة المعدة عبارة عن اضطراب صحي ينتج عن تواجد نوع معين من البكتيريا في المعدة، التي تسبب بدورها التهاباً يصيب البطانة الداخلية للمعدة تحديداً، ولم يتم تحديد الأسباب الرئيسة التي تؤدي إلى الإصابة بها، إلا أن الأطباء اتفقوا على أن تناول الطعام وكذلك المياه الملوثة يؤدي إلى انتقال البكتيريا المسببة للجرثومة إلى المعدة وكذلك الأمعاء. وبيّن أن السكن في مناطق ملوثة وتكون فيها شبكات الصرف الصحي مكشوفة يؤدي إلى ارتفاع نسبة الإصابة بها، إضافةً إلى أسباب تتعلق بعادات سيئة كالعطس دون تغطية الفم والأنف ونقل الدم من شخص مُصاب بها، وهناك حالات إصابة تتعلق بعدم مراعاة قواعد النظافة الشخصية عند تناول الطعام من حيث غسل اليدين أو حتى بعد الخروج من الحمام.
الفشل الكلوي. الجفاف. التسمم بالأسبرين. مرض السكري. الربو. آخر تعديل - الاثنين 17 أيار 2021
بدائل صناعية أفضل مصدر للسكريات هو السكر المركب الموجود في الحبوب، والسكاكر المتعددة في الخضراوات والفواكه الطبيعية الكاملة، كما هي عندما نستهلك السكر الطبيعي بأشكاله، يتحول بالمضغ وعملية الهضم إلى سكر مناسب لجسمنا، يعطينا الطاقة اللازمة والحيوية، إضافة إلى المواد المرافقة معه، والتي توازن عملية هضمه. والمحلّيات الصناعية مثل "الأسبارتام" سامة وسيئة جداً (على الرغم من أن بعض الدراسات الحديثة تبرئ ساحتها)، كما أن السكر البني أو الأسمر ليس بديلاً جيداً أبداً، فهو سكر أبيض أضيف إليه قليل من دبس السكر، فبقي خالياً من الألياف، وبقيت المواد الكيميائية المضافة، وبدائل التحلية الأفضل هي المحليات الطبيعية، كدبس العنب والخروب والتمر ودبس الرز والشعير، إضافة إلى الفواكه المجففة بطرق طبيعية. إلا أن هناك خبراء آخرين يؤكدون أن بدائل السكر أو "الأسبارتام" خالية تماماً من التأثيرات السلبيّة ولا تزيد خطر الاحتمال بالسرطان، فالأسبارتام مـادّة محلّية منخفضة السعرات الحراريّة، وتستعمل كبديل للسكّر، ولا تزيد من خطر الاحتمال بالإصابة بالسرطان، إذ خضع المُنتج محلياً، أوروبياً وعالمياً لأعلى نسبة تجارب مستقلّة لتقييمه، وقد أثبتت جميع هذه التحاليل أنّه يتمتّع بكامل الأمان والثقة، وهكذا أقفل النقاش الدائر حول هذه المادة المحلّية البديلة للسكر وإمكانية تسبّبها بالسرطان.