الدرة أيقونة الانتفاضة أصبح الطفل محمد أيقونة الانتفاضة الفلسطينية ومُلهمها، وصورتها الإنسانية في مشهد لن ينساه العالم. إذ اندلعت شرارة الانتفاضة الفلسطينية الثانية يوم 28 من سبتمبر/أيلول 2000، عقب اقتحام رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أرييل شارون المسجد الأقصى، ومعه قوات كبيرة من الجيش والشرطة. وتجوّل شارون آنذاك في ساحات المسجد، وقال إن "الحرم القدسي" سيبقى منطقة إسرائيلية، وهو ما أثار استفزاز الفلسطينيين، فاندلعت المواجهات بين المصلين والجنود الإسرائيليين. ووفقًا لأرقام فلسطينية وإسرائيلية رسمية، فقد أسفرت الانتفاضة الثانية عن استشهاد 4412 فلسطينيًا، إضافة إلى 48322 جريحًا، بينما قتل 1069 إسرائيليًا وجرح 4500 آخرون. تجدون في البوابة: وزير الحرب الإسرائيلي: محمد الدرة على قيد الحياة!! اسرائيل: محمد الدرة لم تصبه اية رصاصة ولم يمت إعلان يوم استشهاد الطفل محمد الدرة "يوم الطفل العربي" الجيش الإسرائيلي يعترف بقتل الطفل محمد الدرة © 2000 - 2021 البوابة ()
استغفر الله العظيم 2013-05-14, 11:08 #3 مشرفة التنمية البشرية + مشرفة الحياة الزوجية من سنه 2000 ولحد اليوم كم محمد الدرة قتل!!!!!! حسبي الله ونعم الوكيل 2013-05-14, 11:11 #4 لا حول ولا قوة الا بالله 2013-05-14, 11:20 #5 اسفي علينا معشر العرب ما اقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل واتساب فقط 00971569693599 الهديه الرمضانيه 2017 [IMG] [/IMG] 2013-05-14, 13:37 #6 يعني نكذّب عيوننا ونصدّق الاسرائيليين ؟!!!!!!! ما باستغرب اذا باجر الراي العالمي طلع اعتذار لإسرائيل عن هالواقعة!!!!!!!!! نحنا فعلا نعيش عصر الفتنة!
ومن جانبه، قال توفيق أبو شومر المختص في الشأن الإسرائيلي أن الاحتلال يضع مسمار في قضية محمد الدرة منذ زمن, ويحاول إسقاط التهمة عن نفسه, معتبرا ان فتح الملف هذة الأيام يعود لان إعلامنا يخاطب الجمهور الداخلي ولا يخاطب الإعلام الخارجي, ويريد ان يثبت للعالم ان السلاح الإسرائيلي طاهر. وقال ابو شومر في تصريحات له اليوم, ان النتائج التي أعلن عنها من الاحتلال بعد 13 عام موجه للغرب أكثر منه للإسرائيليين او الفلسطينيين, مشيراً الى ان الاحتلال بوقاحته يحاول اقناع العالم بان محمد في اللحظات الأخيرة كان يتحرك ضمن الفلم. وطالب القادة الفلسطينيين بضرورة تكذيب الرواية الإسرائيلية, وتوجيه رسائل للغرب, إضافة الى المطالبة بلجنة تحقيق دولية.
ت + ت - الحجم الطبيعي صرح وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون بأن الطفل الفلسطيني محمد الدرة"الذي استشهد بنيران جيش الاحتلال عام 2000 رغم اختبائه في ظهر والده لا يزال حيًّا. وقال وزير الحرب وفق ما نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست": إن مقطع الفيديو الذي تم بثه في ذلك الوقت وهز العالم الإسلامي كله كان ضمن ما وصفه بـ"حرب إعلامية" ضد "إسرائيل". تأتي هذه التصريحات رغم أن جيش الاحتلال كان قد أقر علانية بقتل محمد الدرة عام 2000، واعتبر أن الجريمة حدثت بـ"الخطأ"، وذلك لتخفيف حدة الانتقادات التي شنها الرأي العام العالمي مع انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثانية. وبحسب الصحيفة، فقد قام يعالون بتجهيز لجنة سرية لتقصي الحقائق الهدف منها معرفة ما إذا كان "الدرة" والذي أصبح عنوانًا لنضال الشعب الفلسطيني قد قتل بالفعل في سبتمبر عام 2000 أم أنه حي. وزعمت اللجنة في النهاية: إن الدرة لم يقتل كما أنه لم يصب ولو بجرح واحد، ولازال يعيش حياته بشكل طبيعي، وادعت أن الفيديو الذي شاهده العالم كله مفبرك ولا يثبت أن هناك قتلاً قد حدث، وإنما كان الطفل متأثرًا بوالده بفعل قنابل الغاز، على حد وصفها. ولفتت الصحيفة إلى أن قرار وزير الحرب بالتحقيق في حقيقة مقتل محمد الدرة جاء على خلفية اجتماعه مع الكاتب "ناشمان شاي"، وحصوله على كتاب بعنوان "الحرب الإعلامية تصل إلى العقول والقلوب"، حيث رصد فيه إشارة إلى تأثير واقعة استشهاد محمد الدرة على الرأي العام العالمي.
الثلاثاء 26 أبريل 2022 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 5017 C° وزارة التجارة أصدر وزير التجارة والصناعة فهد الشريعان قراراً وزارياً تحت رقم 35 لسنة 2022، بشأن ضوابط تصدير المنتجات المصنعة من الكيروسين المدعوم. ونص القرار الذي أصدره الشريعان على حظر تصدير أو إعادة تصدير السلع والمنتجات المصنعة محلياً من الكيروسين كالأصباغ والمنظفات والمذيبات العضوية وغيرها إلى خارج البلاد، متى جاوزت نسبة الكيروسين المدعوم المستخدم في الانتاج 10% من مكوناتها، لكن القرار استثنى المؤسسات والشركات التجارية والشركات ذات الرخص الصناعية الحاصلة على موافقة مسبقة من تصدير المنتجات النهائية من هذه السلع وفقاً لعدد من الشروط.